لجنة الأزمة درنة: تعويضات المتضررين عن منازلهم غير كافية
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
أفاد عضو لجنة الأزمة درنة حمد الشلوي بأن عدد الوحدات السكنية المتضررة في المدينة يصل إلى 15 ألف وحدة سكنية وهي أعداد لا تشمل الوحدات السكنية التي غمرتها المياه.
وأضاف الشلوي في تصريح للأحرار أن أعداد المتضررين التي صرفت لهم التعويضات يقارب 4000 أسرة، موضحا أن قيمة المبالغ المالية المصروفة للمتضررين لا تكفي لشراء شقة صغيرة، وفق قوله.
وأشار الشلوي إلى أن قيمة التعويضات لملاك المنازل المجروفة بشكل كامل وصلت إلى 100 ألف دينار.
وأوضح الشلوي أن قيمة التعويضات المخصصة للمنازل المتضررة بشكل جزئي بلغت 50 ألف دينار، مؤكدا تخصيص 20 ألف دينار لملاك المنازل المغمورة بالمياه فقط، حسب وصفه.
المصدر: قناة ليبيا الأحرار
حمد الشلويدرنةلجنة الأزمة درنة Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف درنة لجنة الأزمة درنة
إقرأ أيضاً:
قوات تابعة للحكومة اليمنية: الحوثيين يقصفون الأحياء السكنية في محيط البنك المركزي بتعز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت قوات تابعة للحكومة اليمنية، أن ميليشيات الحوثي قصفت الأحياء السكنية في محيط البنك المركزي بمدينة تعز، جاء ذلك حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية.
وبحث وزير الدفاع اليمني مع المستشار العسكري للمبعوث الأممي تداعيات قرار تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية.
كما شدد وزير الدفاع اليمني على دعم القوات العسكرية لمواجهة إرهاب الحوثيين. وأضاف: "قواتنا في أعلى درجات الجاهزية لمواجهة تهديدات الحوثيين".
وفرضت وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات ضد 7 من كبار قادة الحوثيين في اليمن، من بينهم محمد عبدالسلام المتحدث باسم الجماعة، وذلك بسبب تورطهم في تهريب أسلحة ومعدات عسكرية إلى المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون.
ويوم الثلاثاء الماضي، أعلن وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية، مشيرًا إلى أن هذا القرار يأتي تنفيذًا لوعد سابق من الرئيس دونالد ترامب.
وأوضح روبيو أن أنشطة الحوثيين تشكل تهديدًا لأمن المدنيين والقوات الأمريكية، كما تؤثر على استقرار التجارة البحرية العالمية. ولفت إلى أن الجماعة نفذت مئات الهجمات منذ عام 2023، استهدفت خلالها سفنًا تجارية وقوات أمريكية في المنطقة.
وأضاف، أن الحوثيين امتنعوا مؤخرًا عن استهداف السفن التي ترفع العلم الصيني، وهي خطوة تثير تساؤلات حول دوافعهم السياسية والاستراتيجية.