رواد موقع X يحتفلون بحميد الشاعري على طريقتهم الخاصة
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
تفاعل رواد موقع X (تويتر سابقا) مع هاشتاج #حميد_الشاعري خلال الأيام الماضيه، وذلك احتفالا بعيد ميلاد رائد موسيقى الجيل الكابو حميد الشاعري و الذي يجتمع على حبه و متابعته أجيال مختلفه من جميع الأعمار.
جيل التمانينات و التسعينات الذين شعروا بالنقله التي تسبب فيها حميد للموسيقى الحديثه، و الأجيال الحاليه مواليد التسعينات و الألفينات الذين يتابعوا حميد من خلال إعادة توزيعاته لأغانيه و موسيقاه النوستاليجا بالشكل المناسب للأجيال الجديده.
وتفاعل رواد X مع ما ينشره حميد الشاعري من خلال وسائل التواصل الاجتماعي و منصات الموسيقى، بالإضافة إلى المسلسلات والاعمال السينمائيه في السنوات الأخيره.
خاصة أن حميد يواصل العمل خلال مسيرته ويتعاون مع شباب الراب و الاندر جراوند، ويقوم بتشجيعهم على العمل وتقديم أشكال الموسيقى التي تتناسب مع هذه الأجيال.
و تفاعل المتابعين كل بطريقته الخاصة مع عيد ميلاد حميد الشاعري، إذ قام كل شخص بالاحتفال مع الأغنية التي لديه معها ذكريات من أغاني حميد، وشهد موقع X تفاعل كبير على أغاني حميد المختلفة، إذ قام كل جيل باختيار الأغنية الأقرب له منذ الثمانينات، وحتى آخر أعماله.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حميد الشاعرى حمید الشاعری
إقرأ أيضاً:
جيناتنا مرتبطة بمدى استمتاعنا بسماع الموسيقى
اكتشف علماء، إن استمتاع بعض الأشخاص بالموسيقى، أكثر من الآخرين، يعود بشكل جزئي لأسباب وراثية.
وأجرى علماء من معهد ماكس بلانك لعلم اللغة النفسي في مدينة نايميخن الهولندية، ومعهد ماكس بلانك للجماليات التجريبية في مدينة فرانكفورت الألمانية، دراسة، على العديد من الأشخاص، لمقارنة ردود فعلهم بشأن الموسيقى.
واستخدم الباحثون بالتعاون مع معهد كارولينسكا في السويد تصميم بحثي يقارن التشابه بين التوائم المتطابقة أو غير المتطابقة، وشملت الدراسة بيانات أكثر من 9 آلاف توأم. ونشرت النتائج في دورية نيتشر كوميونيكيشنز.
وقالت ميريام موسينج، الباحثة المشاركة في الدراسة من معهد ماكس بلانك في فرانكفورت، إن النتائج ترسم صورة معقدة.
وأضافت: "تظهر النتائج أن استمتاعنا بالموسيقى لا يعتمد حصرا على قدرتنا على إدراك النغمات الموسيقية أو الشعور بالبهجة بشكل عام. بل يبدو أن هناك عوامل وراثية وبيئية محددة تؤثر على حساسيتنا الموسيقية".
واكتشف الباحثون أن هناك جينات مختلفة تؤثر على الجوانب المختلفة للاستمتاع بالموسيقى، مثل تنظيم المشاعر أو الرقص على الإيقاع أو عزف الموسيقى مع آخرين.