الانتخابات الرئاسية.. انتهاء التصويت بباكستان وكازاخستان
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
انتهى المصريون في باكستان وكازاخستان، من التصويت في الانتخابات الرئاسية المصرية بالخارج، وذلك بعد 3 أيام من التصويت.
وتُجرى العملية الانتخابية خارج مصر في عدد 137 سفارة وقنصلية في 121 دولة حول العالم، والتي صدر قرار مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات رقم (27) لسنة 2023 بتحديد مقراتها وعناوينها.
وأكدت الهيئة الوطنية للانتخابات أنه يحق لكل مصري مقيد بقاعدة بيانات الناخبين، ويكون متواجدًا خارج البلاد خلال الأيام الثلاثة المحددة للانتخابات، سواء أكان مقيمًا أو مسافرًا لفترة وجيزة، أن يدلي بصوته في العملية الانتخابية بواسطة بطاقة الرقم القومي، أو جواز السفر الساري المتضمن الرقم القومي.
اقرأ أيضاًالانتخابات الرئاسية 2024.. انتهاء تصويت المصريين بالخارج في هذه الدول
رئيس جامعة سوهاج يُناقش استعدادات مشاركة الطلاب بالانتخابات الرئاسية
أحمد حسن كوكا: التصويت في الانتخابات الرئاسية حق على المصريين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السيسي الانتخابات الرئيس السيسي انتخابات الرئاسة انتخابات 2024 الانتخابات 2024 التصويت في الانتخابات انتخابات المصريين بالخارج انتخابات رئاسة انتخابات رئاسة 2024 انتهاء التصويت بالخارج الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
البيوضي: تعديلات قانون الحكم المحلي تعزز ثقافة المشاركة الانتخابية وسيادة القانون
أكد المرشح الرئاسي الليبي، سليمان البيوضي، أن التعديلات المستحدثة على قانون الحكم المحلي، والتي تتيح للمفوضية الوطنية العليا للانتخابات الإشراف على العملية الانتخابية في جميع مراحلها، قد فتحت الباب أمام الجميع للترشح، مع إخضاعهم لاحقًا لعملية فرز دقيقة من قبل مكتب النائب العام.
وفي تصريحات نقلها “إرم نيوز”، أوضح البيوضي أن الإعلان الصادر بشأن هذه التعديلات لا يعيق العملية الانتخابية، بل على العكس، يعزز ثقافة المشاركة ويؤكد سيادة القانون، معتبرًا أن الاعتراضات المثارة حوله تهدف فقط إلى التشويش على المسار الانتخابي وخلق ذرائع لتعطيله.
وأشار البيوضي إلى أن عزوف المواطنين عن المشاركة الانتخابية يمثل تحديًا كبيرًا، مؤكدًا أن السبب الرئيسي وراء ذلك هو تقاعس الحكومة عن نشر ثقافة الديمقراطية وتشجيع المواطنين على الدفاع عن حقوقهم السياسية.
ولفت إلى أن هذا التقاعس قد يكون متعمدًا للحفاظ على حالة عدم اليقين، ما يسمح لكل سلطة هشة بالاستمرار في علاقتها مع السلطات المحلية بعيدًا عن شرعية الناخبين.