شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن سوريا تلحق بالسعودية إلى نهائي دورة الألعاب العربية، لحق المنتخب السوري لكرة القدم بالسعودية إلى نهائي دورة الألعاب العربية المقامة حالياً على الأراضي الجزائرية، بعد الفوز على منتخب السودان بنتيجة .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سوريا تلحق بالسعودية إلى نهائي دورة الألعاب العربية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

سوريا تلحق بالسعودية إلى نهائي دورة الألعاب العربية

لحق المنتخب السوري لكرة القدم بالسعودية إلى نهائي دورة الألعاب العربية المقامة حالياً على الأراضي الجزائرية، بعد الفوز على منتخب السودان بنتيجة 2-0 في نصف النهائي الذي انتهى في ساعة مبكرة من صباح اليوم الاربعاء.

استضاف ملعب 19 مايو بمدينة عنابة الجزائرية مباراة سوريا والسودان، والتي انتهى شوطها الأول بالتعادل السلبي.

وفي الشوط الثاني استطاع المنتخب السوري تسجيل هدف التقدم عند الدقيقة 70 بواسطة اللاعب محمد أسعد.

وأضاف مارديك مارديكيان الهدف الثاني لنسور قاسيون في الدقيقة 85 ليؤكد تفوقهم على صقور الجديان.

وكان المنتخب السعودي قد أقصى أصحاب الأرض والضيافة المنتخب الجزائري من البطولة ليضعه في مواجهة السودان بمباراة تحديد المركز الثالث الموافق 14 يوليو الجاري، وهو نفس موعد المباراة النهائية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ماري أنطوانيت والألعاب النارية “القاتلة”!

المكسيك – أصبحت الألعاب النارية منذ زمن بعيد لا غنى عنها في الاحتفالات المختلفة بما في ذلك المناسبات الوطنية، ومع ذلك فقد تتحول بهجة هذه الألعاب بأصواتها الزاهية وفرقعاتها إلى مأس مفجعة.

 هذا الأمر يحدث باستمرار قديما وحديثا. على سبيل المثال شهدت منطقة بشمال العاصمة المكسيكية في 20 ديسمبر 2016، انفجارا بمتجر للألعاب النارية أودى بحياة 35 شخصا وإصابة 59 آخرين.

في مناسبة ثانية بالمكسيك أيضا في عام 2018، لقي 8 أشخاص مصرعهم بالقرب من العاصمة مكسيكو سيتي، وخلال موكب ديني بإحدى الكنائس، جلب المشاركون بمناسبة الاحتفال بعيد القديسة ماري ألعابا نارية وضعت أمام الكنيسة. فجأة ومن دون سابق إنذار انفجرت الألعاب النارية وخلفت وراءها هذا العدد من الضحايا علاوة على إصابة أكثر من خمسين شخصا آخرين.

المكسيك شهدت مأساة ثالثة مشابهة في مارس 2013. في تلك المرة انفجرت شاحنة تحمل ألعابا نارية خلال موكب ديني في ولاية تلاكسكالا المكسيكية. أحد صواريخ الألعاب الناري سقط بالصدفة على مظلة أخفيت بها شحنة خطرة. الانفجار أودى بحياة 15 شخصا، وأصاب بعاهات وجروح متفاوتة 154 آخرين.

مأساة من هذا النوع حدثت في الولايات المتحدة في عام 2013 أثناء الاحتفال بذكرى استقلالها بمدينة سيمي فالي بولاية كاليفورنيا. خرج سكان المدينة للاحتفال بهذه المناسبة الوطنية، وفيما كانت الأنظار تتابع بشغف انطلاق الألعاب النارية وما ترسمه من صور براقة في السماء، انفجرت على حين غرة إحدى المقذوفات متسببة في إصابة 36 شخصا بينهم 12 طفلا بجروح خطيرة تراوحت بين الحروق والتمزقات.

مأساة كبيرة بسبب الألعاب النارية طالت مدينة أنسخديه، الواقعة بشرق هولندا. حدث انفجاران ضخمان في مستودع شركة هولندية متخصصة في إنتاج الألعاب النارية، تلاه حريق هائل أودى بحياة 23 شخصا بينهم أربعة من رجال الإطفاء، كما أصيب حوالي ألف آخرين. الانفجار والحريق الذي تبعه تسببا أيضا في تدمير حوالي 400 منزل.

هذه الخسائر البشرية والمادية الكبيرة ترجع إلى قوة الانفجارات الهائلة. أحد الانفجارين قدرت قوته بحوالي 5000 كيلو غرام من مادة تي إن تي.

الحادث الشهير الأقدم بجريرة الألعاب النارية جرى في القرن الثامن عشر في فرنسا. أثناء الاحتفال بزفاف ماري أنطوانيت ودوفين وريث العرش الفرنسي حينها والذي عرف لاحقا باسم الملك لويس السادي عشر، أعدت عروض كبيرة للألعاب النارية المنتجة من قبل الأخوين روجيري. الألعاب النارية تسببت في أحداث عرضية أفضت إلى مأساة كبرى في ذلك العرس الملكي.

وصف المؤرخ هنري ساذرلاند في كتاب عن تاريخ باريس ما جرى قائلا: “كان كل شيء يسير على ما يرام، وحين اجتاحت عاصفة من الرياح الحشد فجأة، انفجرت عدة ألعاب صاروخية جزئيا فقط. كانت الألعاب النارية، مثل العديد من الاختراعات ذات الأصل الإيطالي، لا تزال حديثة نسبيا لأغلب الجمهور الفرنسي، وذلك إلى جانب الانزعاج وحتى الخوف من خطر سقوط المقذوفات المشتعلة بين الآلاف من المتفرجين المتحمسين والمزدحمين، كان كافيا لتفسير الارتباك الرهيب الذي أدى إلى عدة مئات من الحوادث المميتة”. انتشر الذعر بين الحشود، وتدافعت أعداد كبيرة في شارع رويال الضيق وتعرض من سقط منهم للدهس. السلطات وقتها ذكرت أن 133 شخصا قتلوا، إلا أن المؤرخ ساذرلاند يعتقد أن أعداد الضحايا كانت أكبر بكثير، وأنها تجاوزت ألفا ومئتي شخص. هو ذكر في هذا الصدد أن إحدى العائلات لم يبق منها أحد على قيد الحياة.

تلك الحادثة القديمة ظلت آثارها لسنوات على أجساد عدد من سكان باريس الذين كانوا في ذلك العرس وتعرضوا لسوء حظهم، للدوس بقوة في أماكن مختلفة من أجسادهم بأقدام الجموع الفزعة من فرقعة الألعاب النارية.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • الأربعاء.. الشئون العربية ب"الصحفيين" تستضيف حوارا مفتوحا بعنوان "سوريا إلى أين؟"
  • منصة "يلا لودو" تُطلق أول بطولة العاب الكترونية حضورية في الرياض
  • النائب العام يشارك في اجتماع جمعية النواب العامين العرب بالسعودية
  • النائب العام يشارك في الاجتماع السنوي الرابع لجمعية النواب العموم العرب بالسعودية
  • إطلاقات وشراكات مليارية في ملتقى صُناع التأثير بالسعودية
  • انطلاق بطولة كأس الخليج الـ26 في الكويت: مهرجان رياضي وثقافي يجمع الفرق العربية
  • ماري أنطوانيت والألعاب النارية “القاتلة”!
  • إسعاف جوي لـ 3 إماراتيين أصيبوا في حادث سير بالسعودية
  • 10 لاعبين في معسكر «الجودو» بالسعودية
  • إعدام 4 أردنيين بالسعودية / أسماء