تحدث الهولندي ويسلي شنايدر اللاعب السابق لإنتر ميلان، عن  استحقاقه للكرة الذهبية في عام 2010 والتي حصل عليها الأرجنتيني ليونيل ميسي.

وقال :عندما منحت جائزة الكرة الذهبية في 2010، تساءل الكثيرون عما إذا كان من الصحيح أن يحصل أسطورة برشلونة على الجائزة المرموقة بعدما توج بالدوري الإسباني فقط، في حين حقق شنايدر الثلاثية الشهيرة مع إنتر ميلان الإيطالي.

وأضاف لاعب خط الوسط الهولندي في مقابلة تلفزيونية: كان من الظلم أنني لست من فاز بالكرة الذهبية في 2010، بعدما تم منحها إلى ميسي.

وأكمل: أنا لست رجلا يبكي على هذا النوع من الأشياء، الكرة الذهبية هي جائزة فردية، وأفضل الفوز بالألقاب الجماعية، وإذا كان علي الاختيار بين دوري أبطال أوروبا والكرة الذهبية، سأختار دوري أبطال أوروبا الذي فزت به، وأنا سعيد جدا بهذا اللقب.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ميسي دوري الأبطال الأوروبي ليونيل ميسي الكرة الذهبية

إقرأ أيضاً:

هام في حال ضياع أو سرقة البطاقة الذهبية 

نشرت مؤسسة بريد الجزائر بيانا هاما حول البطاقة الذهبية والخطوات التي يجب إتباعها في حال ضياعها أوسرقتها.

وأوضحت بريد الجزائر عبر صفحتها على الفيسبوك أنه “يمكنكم حظرها عبر  تطبيق بريدي موب”.

وضعت بريد الجزائر الخطوات التي يجب إتباعها وهي كالتالي:

أوّلا، الدخول إلى التطبيق بريدي موب  BaridiMobوإلى الحساب المخصص لك.

ومن تم قم بإختبار علامة “البطاقات” ثم انتقل إلى القسم المخصص لبطاقات الدفع.

اما العملية الثالثة فهي أدخل إلى  حسابك البريدي وحدد الحساب المرتبط ببطاقتك.

وفي الأخير انقر على “إلغاء تنشيط البطاقة”وقم بالتحقق من صحة العملية لحظر بطاقتك على الفور.

مقالات مشابهة

  • العالم الهولندي يتوقع زلزالا جديدا خلال ساعات بهذه المنطقة.. ما القصة؟
  • عقب اجتماعه مع نيجيرفان بارزاني.. وزير الدفاع الهولندي يثمن اللقاء الحار: علاقتنا متينة
  • صلاح مع ليفربول..أرقام استثنائية ومسار واضح نحو الكرة الذهبية
  • وزير الدفاع الهولندي يصل إلى أربيل وملف توحيد البيشمركة على طاولة النقاش
  • وزير الدفاع الهولندي يصل إلى أربيل
  • هل ينجح «غوارديولا» في ضم «ميسي» لإنقاذ «مانشستر سيتي»؟
  • غوارديولا قد يسعى لضم ميسي لإنقاذ مانشستر سيتي
  • سوق السيارات.. كيا بيكانتو هاتشباك سعرها 300 ألف جنيه
  • هام في حال ضياع أو سرقة البطاقة الذهبية 
  • مبابي يتفوق على رونالدو وينافس ميسي في «السادسة والعشرين»!