شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن 20 رابح و 8000 دينار شهرياً ضمن حملة 20 عام من العطاء مع المناصير للزيوت والمحروقات بالصور تسليم الرابحين بالسحب الرابع الهدايا، صراحة نيوز 8211; تسليم مجموعة من الرابحين بالسحب الرابع ضمن احتفالات المناصير للزيوت والمحروقات بمناسبة مرور 20 عام على تأسيسها 20 رابح .

،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 20 رابح و 8000 دينار شهرياً ضمن حملة 20 عام من العطاء مع المناصير للزيوت والمحروقات .. بالصور تسليم الرابحين بالسحب الرابع الهدايا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

20 رابح و 8000 دينار شهرياً ضمن حملة 20 عام من...

صراحة نيوز – تسليم مجموعة من الرابحين بالسحب الرابع ضمن احتفالات المناصير للزيوت والمحروقات بمناسبة مرور 20 عام على تأسيسها .. 20 رابح و 8000 دينار شهرياً ضمن حملة 20 عام من العطاء وذلك خلال البث المباشر على مواقع التواصل الاجتماعي لشركة المناصير للزيوت والمحروقات ع الهوا مع راديو نشامى بتقديم الاعلامي هيثم الوكيل وبرنامج دق سلف برعاية المناصير للزيوت والمحروقات وحضور ممثلين من الشركات عدد من الرابحين والجمهور .

وبهذه المناسبة صرح المدير العام لشركة المناصير للزيوت والمحروقات المهندس ياسر المناصير “تحتفل المناصير للزيوت والمحروقات بمناسبة مرور 20 عاماً من التميز، البناء ،العطاء والابداع في التكنولوجيا ذات البعد الخدمي في مجال الوقود ،عشرون عاماً في خدمة الوطن والمواطن ، عشرون عاماً من التطور في هذا المجال أحدثت فيه إضافه نوعيه في قطاع محطات الوقود وخدماتها المتميزة التي غيرت وطورت الكثير الكثير من خدمات محطات الوقود ومعاييرها في المملكة وأن المناصير من أوائل الشركات الرائدة الذي أحدثت فرقاً واضحاً متميزاً في بناء وتشغيل سلسلة من محطات الوقود بشكل جذاب ومميز وبمواصفات عالمية تضاهي مثيلاتها في الدول المتقدمة، وحرصت الشركة منذ اليوم الأول في بناء المحطات بأسلوب مميز وحديث يضمن إستخدام أحدث التكنولوجيا لخدمة عملائها وزوارها من خدمات الدفع بجميع أشكالها وتقديم أفضل حلول أعادة التعبئة للعملاء من مختلف القطاعات سواء مواطنين أو شركات وأكد على ان الشركة تحتل موقعا متميزاً على خريطة شركات الوقود في العالم بل أصبحت تنافس على المستويات الاقليمية والعالمية بما وصلت إليه من إستخدام خدمات تكنولوجية حديثة تخدم عملائها”

وأضاف المناصير ” بأننا مستمرون معكم ضمن إحتفالات شركة المناصير للزيوت والمحروقات بمناسبة مرور 20 عام على تأسيس الشركة و 20 رابح و 8000 دينار ضمن حملة 20 عام من العطاء شهرياً وحتى نهاية العام الحالي”.

وأوضح نائب المدير العام الدكتور رامز خوري ” أن الشركة فخورة في مشاركة عملائها هذا النجاح والانجاز في السوق الاردني بالذكرى العشرين على تأسيسها وفي هذه المناسبة ستقوم الشركة بتقديم 20 جائزة لـ 20 رابح شهرياً وحتى نهاية العام الحالي من خلال اجراء سحب وتوزيع الجوائز تحت إشراف وزارة الصناعة والتجارة لمستخدمي بطاقة المكافآت أبشرعند تعبئة الوقود بكافة أنواعه في محطات المناصير أوالمحطات التابعة لها والمنتشرة في جميع انحاء المملكة لتعبئة كافة انواع الوقود بما لا يقل عن 50 دينار شهرياً و اختيار 20 رابح شهرياً ممن تنطبق عليهم الشروط وتقديم جائزة بقيمة 400 دينار اردني لكل رابح منهم ، وانه تم إجراء السحب بحضور ممثلي من قسم الترويج بوزارة الصناعة والتجارة ، والإعلان عن اسماء وارقام بطاقات أبشر للرابحين ضمن ثلاث مجموعات كالتالي :

8 رابحين بطاقات محروقات eCash بقيمة 400 دينار للرابح الواحد. 6 رابحين بـ قسيمة شراء بقيمة 400 دينار للرابح الواحد اطارات GOOD YEAR من المناصير لتجارة الآليات 6 رابحين بـ قسيمة شراء بقيمة 400 دينار للرابح الواحد أجهزة لابتوب Lenovo من المناصير لتكنولوجيا المعلومات

للمشاركة كل ما عليك انك تستخدم بطاقة #أبشر الفعالة عند تعبئة الوقود بمحطات المناصير والمحطات التابعة لها بما لايقل عن 50 دينار بالشهر تشمل جميع انواع الوقود بالمحطات للتأهل ودخول السحب.بالتوفيق للجميع بالسحب الخامس يوم الأربعاء الموافق 09/08/2023 وذلك عن ح

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: دينار موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بيت عطاب.. قرية العطاء التي هجّرتها إسرائيل

قرية فلسطينية مهجّرة قامت فوق أحد جبال القدس إلى الجنوب الغربي منها، بُنيت معظم بيوتها من الحجر واللبن. خلال حرب 1948، استولى اليهود على بيت عطاب، وطردوا منها سكانها العرب، ودمروا بيوتها، ثم أقاموا مستوطنة "برجيورا" شرقيها، ومستوطنة "نس هاريم" شماليها.

الموقع

تقع قرية بيت عطاب إلى الغرب من مدينة القدس مع انحراف قليل إلى الجنوب، وهي على بعد 17 كيلومترا منها، وترتفع عن سطح البحر بمعدل 650 مترا.

كانت تؤدي إلى القرية عدّة طرق، منها طريق محطة سكة الحديد إلى قرية دير الشيخ وطريق بريّة تصل بيت عطاب بدير الشيخ ثم القدس، وأيضا الطريق الواصل إلى باب الواد والرابط بين يافا والقدس.

تحدها من الشمال أراضي قرى دير الشيخ وسفلى وجراش ودير الهوا، ومن الغرب أراضي قرى دير الهوا وسفلى وجراش، ومن الجنوب تحدها قرى علار وبيت نتيف، وتحدها من الشرق أراضي قرى دير الشيخ وعلار.

من بقايا قرية بيت عطاب المهجرة بالقدس (الجزيرة) السكان

قُدر عدد السكان -حسب وثائق الدولة العثمانية– في القرن السّادس عشر عام 1538 نحو70 نسمة، أما عام 1553 فبلغوا نحو 266 نسمة.

وفي عام 1596ـ1597، وصلوا إلى 500 نسمة تقريبا. أما عام 1838، فقد زارها إدوارد روبنسون وقدّر عدد سكّانها بنحو 600 نسمة.

عام 1870، وصل عدد البيوت المعمورة في بيت عطاب 89 بيتا وعدد السكان حوالي 450، وكان عددهم في عام 1922 نحو 504، وفي عام 1931، وصلوا إلى 606، منهم 300 من الذكور و306 إناث كلّهم مسلمون، ولهم 187 بيتا، وبلغ عدد سكانها عام 1945 حوالي 540 نسمة.

وخلال عام النكبة، كان عددهم 626 نسمة، وزاد عددهم حسب إحصائيات وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) عام 2008 إلى 5564 نسمة.

ويستقر في هذه القرية آل اللحام، وقد برزوا بروزا واضحا زمن الإقطاع في القرن الـ19 الميلادي.

من الأطلال المتبقية من قرية بيت عطاب المهجرة بالقدس (الجزيرة) التاريخ

يذكر سكان القرية أن اسمها الأصلي هو "بيت العطاء"، أي بيت الكرم وقد حُرف مع مرور الزمن إلى "بيت عطاب".

وفي بداية العهد العثماني، كان اسمها بيت عطاب السفلى والفوقا، ولكن تبين أنهما قريتان متجاورتان، وسميت بيت "عطاب الفوقا" لارتفاعها عن سطح البحر أكثر من بيت عطاب السفلى، ثم بدأ يطلق على بيت عطاب الفوقا بيت عطاب، وعلى بيت عطاب السفلى سفلى وذلك مع بداية القرن الـ18.

معالم القرية

كان في القرية مسجد قديم تقام فيه صلاة الجمعة وصلاة العيدين، وقبل النكبة كان أساتذة مدرسة القرية هم من يتولون الخطابة وصلاة الجمعة، إذ كانوا من خريجي الأزهر وكانت صلاة العيد تقام فوق المسجد أو ساحاته لكثرة المصلين.

كان يوجد في بيت عطاب عدد من المقامات اندثر أغلبها، ولم يبق منها إلا مقامان هما: "مقام الشّيخ معروف" وهو في غرب البلدة، و"مقام الشّيخ حسن" وهو في شرقها، ولم يبق من آثاره إلا القليل. وتوجد في القرية مقبرتان، الأولى في الشّرق والثانية في الغرب.

اعتنى أهالي بيت عطاب بالنّاحية الثقافيّة، فكان لديهم الكُتّاب في القرية قبل بناء المدرسة، وبنيت المدرسة قبل الانتداب البريطاني، وفي عام 1921م توسّعت وأصبح فيها حتّى الصّف السّادس، وكانت تقع غرب البلدة وبها ملعب كبير وحوله زرعت الأشجار، وكانت فيها مكتبة صغيرة.

ومن أعلام القرية الشيخ عثمان بدوان اللحّام، الذي كان شيخ ناحية العرقوب منذ بداية القرن الـ18 الميلادي.

قرية بيت عطاب بالقدس تم تهجيرها وتدمير بيوتها عام 1948 (الجزيرة) الاقتصاد

كانت بيت عطاب خصبة بمزروعاتها، وتصدرت الزراعة قائمة اقتصاديات القرية، تلتها تربية المواشي، وعدد من الوظائف.

تبلغ مساحة أراضي بيت عطاب 8757 دونما لا يملك اليهود منها شيئا. وكان سكان بيت عطاب يمتلكون إلى جانب أراضي قريتهم أراضي واسعة في المنطقة السهلية الساحلية، تستغل في زراعة الحبوب. في حين استثمروا أراضي قريتهم في زراعة الحبوب وأشجار الزيتون والعنب والفواكه الأخرى.

بقدر اهتمام أهالي بيت عطاب بزراعة الأرض، اهتموا بالثروة الحيوانيّة، وكان نمط معيشة المزارع أن يربي الأغنام والأبقار والجمال والخيل والحمير، واستعملوها في نقل وحراثة الأرض.

وكانت في البلدة كل أنواع الطيور الداجنة من دجاج وحمام وبط وحبش، وأكثر بيوت القرية كانت فيها خلايا النّحل، وكانت في البلدة عدد من الدكاكين ومحلات نجّارين وحدادين وحلاقين ولحامين.

دور آل اللحام في بيت عطاب

كانت عشيرة اللحام القيسية تحكم باسم السلطان العثماني ناحية العرقوب الممتدة من جنوب القدس حتى مشارف مدينة الخليل، وكانت قرية بيت عطاب مركز حكم عشيرة اللحام، حيث سميت "كرسي اللحام".

وكانت عشيرة اللحام تستطيع أن تحشد من 8 آلاف إلى 10 آلاف مقاتل توضع تحت تصرف العثمانيين عند الطلب، منهم الشيخ ملحم اللحام الذي وصفه المؤرخ البريطاني ألكسندر شولس بأنه من أقوى شيوخ وحكام ريف القدس.

وذكر شولس أن إبراهيم باشا عندما أراد احتلال بلاد الشام طلب الاجتماع مع 3 من زعماء ريف القدس في خيمته ليضمن أن يقفوا في صفه، فحضر الاجتماع الشيخ ملحم اللحام والشيخ إبراهيم أبو غوش والشيخ إسماعيل السمحان.

وتذكر المصادر التاريخية أن فرسان عشيرة اللحام (من معاني كلمة اللحام: الفارس الذي يلتحم بأعدائه بشدة) ساهموا في ضرب قوافل إمداد الجيش الفرنسي في أثناء حملة نابليون بونابرت على عكا وقدموا كثيرا من الشهداء.

وذكرت مصادر أخرى عن عشيرة اللحام أنهم زعماء قيس في الجنوب من مدينة القدس ومن زعمائهم آنذاك الشيخ عثمان بدوان اللحام وابن عمه محمد عطا الله اللحام، اللذان نُفيا إلى قبرص عام 1853 بعد خلاف مع ثريا باشا، متصرف القدس، ثم عادا من المنفى فيما بعد.

احتلال القرية وتهجير سكانها

كانت بيت عطاب واحدة من سلسلة قرى في ممر القدس احتلت بعد الهدنة الثانية في حرب 1948. ويقول المؤرخ الإسرائيلي بني موريس إنّها احتُلت يوم 21 أكتوبر/تشرين الأول 1948 في أثناء عملية "ههار" (الجبل). وكانت هذه العملية تتكامل مع عملية يوآف، وهي الهجوم المتزامن على الجبهة الجنوبية والرامي إلى الاندفاع نحو النقب.

المستوطنات على أراضي القرية

في سنة 1950، أنشأت دولة الاحتلال الإسرائيلي مستوطنة "نيس هريم" على أرض تابعة للقرية إلى الشمال من موقعها.

قرية بيت عطاب بعد التهجير

تغطي موقع القرية بعد تهجيرها كميات كبيرة من أنقاض منازلها المدمرة، وما زالت بقايا القلعة الصليبية بارزة هناك.

وثمة مقبرتان، واحدة غربي القرية والأخرى شرقيها، بعض قبورهما منبوشة.

وتنبت في موقع القرية السفلى أشجار اللوز والخروب والزيتون، كما ينبت الصبار عند طرفها الجنوبي. ويستغل المزارعون الإسرائيليون قسما من الأراضي الزراعية المحيطة بالموقع.

مقالات مشابهة

  • بيت عطاب.. قرية العطاء التي هجّرتها إسرائيل
  • جيش الاحتلال بحاجة إلى 8000 جندي لتغطية خسائره خلال الحرب على غزة
  • رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية يكشف تفاصيل جديدة بشأن حقل ظهر
  • رفع الحد الأدنى للمعاشات
  • بقصد الاتجار.. استمرار حبس المتهمين بحيازة 8000 قرص لعقار الترامادول بروض الفرج
  • مبادرة العطاء.. تبرعك بالدم حياة.. حملة «بنك مصر» للتبرع بالدم
  • جد غيثًا..
  • المالية: هذا ما نحتاجه شهريا لتغطية رواتب الموظفين والمصاريف التشغيلية
  • مركز شرطة الصابري يضبط شخصاً سرق 8000 آلاف دينار من مركبة مواطن بحي المشير
  • بالصور.. حملة مكبرة لتجميل ميادين المنيا