الإعدام شنقا لـ ربة منزل وزوجها أنهى حياة طفل في شبرا الخيمة
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
قضت محكمة جنايات شبرا الخيمة بالقليوبية الدائرة الخامسة بالإعدام شنقا لربة منزل وزوجها بتهمة حبس طفل مجهول الهوية وتقييد حريته والتعدي عليه حتي لفظ أنفاسه الأخيرة.
تعود أحداث القضية رقم ٢٠٢٣/٨٤٦٦ جنح مركز قليوب والمقيدة برقم 1153 لسنة 2023 كلي جنوب بنها عندما أحالت النيابة العامة كلا من سلمي.م.ك، 22 سنة، وزوجها "مصطفي.
جاء في أمر الإحالة أن المتهمين قتلا عمدا المجني عليه مجهول الهوية بأن بيتا النية وعقدا العزم المصمم على ذلك وأعدا لهذا الغرض أدوات بطشهما- أسلاك كهربائية- وتعديا عليه ضربًا بالأداة المار بيانها وسددا له عدة ضربات بعموم جسده قاصدين من ذلك إزهاق روحه حتى أحدثا به الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية- المرفق بالأوراق والتي أودت بحياته على النحو المبين بالتحقيقات.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإعدام شنقا شبرا الخيمة اخبار القليوبية جنايات شبرا الخيمة ربة منزل طفل مجهول الهوية
إقرأ أيضاً:
الإعدام شنقا للمتهم بقـــ.تل والده طعنا في الخصوص
قررت محكمة جنايات شبرا الخيمة، الدائرة السادسة، إحالة أوراق طالب لفضيلة مفتي الجمهورية لإبداء الرأى الشرعي في إعدامه علي ما اقترفه، بقتل والده طعنا بسبب خلافات سابقة، بدائرة قسم شرطة الخصوص بمحافظة القليوبية، وتحديد جلسة اليوم الثالث من دور شهر مارس للنطق بالحكم.
صدر القرار برئاسة المستشار أيمن كمال حسنين عرابى، وعضوية المستشارين إيهاب كمال عزيز ومحمود منير خليل، و محمد الأمين إبراهيم وأمانة سر جابر عبد المحسن.
وأحالت النيابة العامة المتهم "فؤاد.ع.ف.ح" ٢٥ سنة طالب مقيم : ۲۰ ش الامام الشافعي، الزرايب الخصوص القليوبية، في القضية رقم ٦٣٣١ لسنة ٢٠٢٤ جنايات الخصوص والمقيدة برقم ۷۸۷ لسنة ٢٠٢٤ كلي جنوب بنها لأنه في يوم ۱۰/ ۱۲ / ۲۰۲۳ بدائرة قسم شرطة الخصوص محافظة القليوبية، قتل عمداً مع سبق الإصرار والده المجني عليه علوان فؤاد حسنين بأن بيت النية وعقد العزم المصمم على قتله إثر خلافات سابقة وأعد لهذا الغرض سلاح أبيض وما أن ظفر به حتى سدد له طعنة قسية بالسلاح المار بيانه استقرت بجسده قاصداً من ذلك إزهاق روحه فأحدث به الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية - المرفق بالأوراق والتي أودت بحياته على النحو المبين بالتحقيقات.
وأضاف أمر الإحالة أن المتهم أحرز سلاحا أبيض بدون مسوغ قانوني من الضرورة المهنية أو الحرفية.