الجوف: ضبط مهربين بحوزتهم كميات كبيرة من الاثار
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
وأوضحت شرطة المديرية أنه ومن خلال التحقيقات ومحاضر جمع الاستدلالات أتضح بأنهم يقومون بالمتاجرة بالآثار اليمنية.
وذكرت شرطة المديرية أنها ضبطت بحوزة المتهمين كمية كبيرة من القطع الأثرية كانت مخبأة في حوش منزل تابع لأحدهم.
وأحيلت المضبوطات مع المتهمين إلى الجهات المختصة.
وفي السياق، ذكرت الهيئة العامة للآثار والمتاحف أنها تسلمت من شرطة محافظة الجوف 121 قطعة أثرية، تنوعت بين نقوش مسندية، ومذابح حجرية، وشواهد قبور، وغيرها.
وقد تم إيداعها في مخازن المتحف الوطني في العاصمة صنعاء. وعبرت الهيئة العامة للآثار عن شكرها لرجال الأمن، على جهودهم في ضبط الآثار، وإخلاصهم في أداء واجبهم، وحرصهم على الحفاظ على آثار وتاريخ بلادهم.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
انتداب المعمل الجنائي لمعاينة حريق خط غاز خلف نادي الصيد بأكتوبر
فتحت النيابة العامة بجنوب الجيزة، تحقيقات موسعة في واقعة نشوب حريق بخط غاز خلف نادي الصيد بمدينة السادس من أكتوبر عقب سقوط كابلات ضغط عالي عليه، حيث أمرت بانتداب خبراء الادلة الجنائية لفحص موقع الحريق وبيان اسبابه ومدى وجود شبهة جنائية من عدمه، كما أمرت باستدعاء مسؤولي شركتي الكهرباء والغاز لسؤالهما حول الواقعة بعدما أشارت التحريات الأولية إلى أن سقوط الكابلات على خط الغاز المار أسفلها سبب الحريق، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة للوقوف على ظروفها وملابساتها.
أقرأ أيضًا : بعد قليل.. استكمال محاكمة المتهمة بقتل الطفلة مكة بالجيزة
كانت تلقت الإدارة العامة للحماية المدنية بالجيزة، إخطارًا من غرفة عمليات شرطة النجدة، يفيد بورود بلاغا بنشوب حريق خط غاز طبيعي، خلف نادي الصيد، بمنطقة التوسعات الشمالية، مدينة السادس من أكتوبر.
وعلى الفور تم الدفع بـ 4 سيارات إطفاء لمكان الحريق وتم السيطرة عليه، وبالفحص والمعاينة تبين سقوط كابلات ضغط عالي على خط غاز طبيعي، مما تسبب في اشتعال النيران به، ولم يسفر الحادث عن وقوع خسائر بشرية.
تولت شركة الكهرباء فصل التيار الكهربائي فورا بينما قامت شركة الغاز ايضا باغلاق المحابس الرئيسية لمنع حدوث كارثة مع نشوب حريق بخط الغاز، تحرر عن ذلك محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.
وفي سياق آخر تنظر محكمة جنايات الجيزة، بعد قليل، جلسة محاكمة المتهمة بقتل الطفلة مكة وتقطيع جثتها لأشلاء في منشأة القناطر.
وكشفت التحقيقات، أنه عُثر على أجزاء من جثة المجني عليها داخل كرتونة في شقة سكنية بمنطقة وردان بالجيزة، بعد أن اختفت عن أنظار أسرتها حال لهوها مع أطفال الجيران أمام المنزل.
وكانت اعترفت المتهمة الرئيسية، والمعروفة باسم "أم هاشم"، أنها أستأجرت شقة من والد الضحية، وبعدما طردها من الشقة بسبب خلافات بينهما، قررت الانتقام منه، فاستغلت الوقت التتي كانت تنقل فيه أثاثها من المكان إلى مسكن جديد، قامت باختطاف "مكة" وإخفائها بين الأثاث.
وأضافت المتهمة خلال التحقيقات، أنها قامت بفصل رأس الطفلة عن جسدها، ثم قطّعت أطرافها، وانتزعت أحشاءها، ثم ألقت أجزاءً من جسدها في إحدى الترع القريبة للتخلص منها.
كما اعترفت المتهمة بتورط أبناؤها الثلاثة في الواقعة حيث ساعدتها ابنتها " منة" في تنفيذ جريمتها، فيما قام ابنيها "محمد، وأحمد" سائق تروسيكل في نقل الجثة.
كانت تلقت الأجهزة الأمنية بالجيزة، إخطارًا من قسم شرطة منشأة القناطر، يفيد بالقبض على ربة منزل تدعى "أم هاشم" وابنائها وسائق تروسيكل، لاتهامهما بالتورط في قتل الطفلة "مكة وليد" وتقطيع جثتها لأشلاء والتخلص من جثتها في مياه النيل ووضعها داخل كرتونة، بقرية أتريس بمنشأة القناطر.
فيما تواصل نيابة الطفل، تحقيقاتها في واقعة تعرض طالبة للاعتداء بسلاح أبيض على يد زميلتها في إحدى المدارس بمنطقة الزيتون، بسبب تنمرها على الأخيرة، حيث استمعت لأقوال المجني عليها والتي نفت تنمرها على المتهمة بأي كلمات سلبية، مشيرة إلى أنها لا تعرفها وليس بينهما سابق كلام.
وأضافت المجني عليها، أنها يوم الواقعة كانت تقف برفقة زميلاتها في الشارع، وكانت المتهمة برفقتها شاب، مضيفة أن ذلك الشاب قد ضايقها ببعض الكلمات وشاهد أصدقائها ما حدث فتوجهت المجني عليها إليهما لحثهما على منع ذلك التصرف، فتعديا عليها وقامت المتهمة بطعنها في وجهها بزجاجة.
كانت تلقت الأجهزة الأمنية بالقاهرة، إخطارًا من قسم شرطة الزيتون، يفيد بورود بلاغا من غرفة عمليات شرطة النجدة، بنشوب مشاجرة بين طالبتين بأحد شوارع منطقة سرايا القبة، ووجود مصابة.
وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى مكان الواقعة، وبإجراء التحريات، تبين نشوب مشاجرة بين "ش. هـ" 15 سنة، وبين زميلتها بسبب تنمر الأخيرة على الأولى، وأضافت التحريات أن المتهمة طعنت المجني عليها بسلاح أبيض في وجهها، تم ضبط المتهمة وبمواجهتها اعترفت بارتكاب الواقعة، تحرر عن ذلك المحضر اللازم، وتولت النيابة العامة التحقيق.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟