فيديو.. أمجد الحداد: الإنفلوانزا الموسمية تمثل خطورة على هذه الفئات
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
قال الدكتور أمجد الحداد، مدير مركز الحساسية والمناعة، إن الفيروسات التنفسية تنتشر فى هذا التوقيت من العام، خاصة بين الفصول، لافتا إلى انتشار الانفلوانزا الموسمية منتشرة بشكل كبير هذا العام.
وتابع مدير مركز الحساسية والمناعة، خلال مداخلة هاتفية، مع الإعلامية سالي سالم، ببرنامج "البيت"، المذاع على فضائية "الناس"، اليوم الأحد: "الفيروسات التنفسية تقل حدتها لكن لايمكن القضاء عليها نهائيا، فى هذا العام تنتشر الانفلوانزا الموسمية، وهو قد يكون خطير على الأطفال مرضى ضعف المناعة وكبار السن، ومرضى الأمراض المزمنة والحساسية، وبالتالى لا بد من تناول لقاح الانفلوانزا".
واستكمل: "الانفلوانزا يمكن الشفاء منها عبر الراحة وتناول سوائل، أما باقى الفيروسات ومتحورات كورونا أصبحت فيروس ضعيف، والشخص أصبح يمارس عمله، مع الإجراءات الاحتياطية، فكل أعراض الأمراض التنفسية متشابها فى أعراضها".
وشدد على ضرورة عدم الذهاب إلى العمل أو المدرسة أثناء الاشتباه فى الإصابة، لافتا إلى ضرورة الذهاب وفورا إلى الطبيب فى حال زيادة الأعراض.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور أمجد الحداد الفيروسات التنفسية الانفلوانزا
إقرأ أيضاً:
عودة شلل الأطفال إلى غزة بعد 25 عامًا من الغياب.. فيديو
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا بعنوان «مرض شلل الأطفال.. أحدث التهديدات التي تواجه الصغار في غزة»، حيث أوضح أن الأطفال الفلسطينيين في القطاع يعيشون مأساة إنسانية عميقة، مشيرًا إلى أن هؤلاء الأطفال أصبحوا يشبهون الشيوخ بسبب ما شهدوه من ويلات الحرب.
أفاد التقرير بأن مئات الأطفال استشهدوا، وأصيب الآلاف بجروح خطيرة، بعضها أدى إلى إعاقات دائمة. كما أشار إلى أن العديد منهم فقدوا منازلهم وأسرهم، مما جعلهم يتحملون مسؤوليات تفوق طاقتهم في بداية حياتهم.
جيش الاحتلال يُعلن مقتل 3 جنود إسرائيليين شمال غزة مقتل ضابط وجنديين في كمين شمال غزةولفت التقرير إلى أن أطفال غزة يتعرضون لمجموعة من الأمراض، بما في ذلك الأمراض المزمنة، في ظل الظروف الصحية المتدهورة.
وأكد التقرير أن قطاع غزة كان خاليًا من مرض شلل الأطفال لمدة 25 عامًا، لكن عودة الفيروس الآن تشكل تهديدًا خطيرًا للأطفال، خاصة الآلاف غير المحصنين، ويعمل الأطباء في غزة بجد لتوفير الحد الأدنى من الحماية للأطفال من هذا الفيروس الخطير.
وأطلقت الجهات الصحية حملة تطعيم تستهدف 640 ألف طفل على الأقل، موضحا التقرير أن الغالبية العظمى من الأطفال المستهدفين قد حصلوا على اللقاح، في مسعى لإنقاذ حياتهم وضمان مستقبل أفضل لهم، بعد أن فقدوا الكثير في الماضي بسبب فقدان الأهل والمنازل.