«كوكا» يدلي بصوته في تركيا: الانتخابات مسؤولية وطنية ولا نريد إلا مصلحة مصر
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
أدلى أحمد حسن كوكا، لاعب الفريق الكروي الأول بنادي «بينديك سبور» التركي، ومهاجم منتخب مصر، بصوته في الانتخابات الرئاسية 2024.
وأكّد اللاعب «كوكا» في لقاء حصري، مع قناة «إكسترا نيوز»، أهمية المشاركة في هذا العُرس الانتخابي، مشددًا على أن الانتخابات مسؤولية وطنية، وحق على المصريين لدعم بلدهم ولا نريد إلا مصلحة مصر.
وأضاف: «كلنا كمصريين لا نريد إلا مصلحة واستقرار البلد، وأتمنى أن يكون كل شيء على ما يرام، وأن تنتقل مصر من تقدم إلى تقدم بإذن الله».
ووجّه مهاجم منتخب مصر، رسالة إلى الشباب المصري والعربي، قائلًا: «أهم شيء السعي، ويجب ألا تستسلموا وأن تلتزموا بالحفاظ على طموحكم، وأن تحاولوا تحقيق النجاح».
كوكا يدعم فلسطينلم ينسَ «كوكا» أهل فلسطين من حديثه، فقد دعا الله- عز وجل- بأنّ يوفقهم وينصرهم في ظل حرب الإبادة التي يتعرضون لها من جيش الاحتلال الإسرائيلي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية تصويت المصريين في الخارج انطلاق الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
أسامة السعيد: دول مجموعة الثماني النامية صاحبة مصلحة في استعادة الهدوء بالمنطقة
قال الدكتور أسامة السعيد، رئيس تحرير جريدة الأخبار، إن دول مجموعة الثماني تجتمع كصاحبة مصلحة في استعادة المنطقة للهدوء والاستقرار، سواء الدول المنخرطة في الشرق الأوسط أو الدول القيادية مثل مصر وإيران وتركيا، أو الدول التي لها مصالح في استعادة الهدوء مثل ماليزيا وإندونيسيا وغيرها من الدول الإسلامية.
المؤتمر: قمة دول الثماني منصة مهمة لتعزيز التعاون بين الأعضاء في كافة المجالاتالمنتدى الإقليمي للدراسات: دول قمة مجموعة الثماني لها وزن سياسي بالمنطقة
وأضاف السعيد، خلال حواره على فضائية "إكسترا نيوز"، أن هذا التنوع في الدول من الأقاليم المختلفة واتفاق الرؤى والتنسيق في المواقف، يمكن أن ينعكس بالإيجاب على الجهود الرامية لاستعادة الاستقرار ونزع فتيل التصعيد في المنطقة، وهناك دول فاعلة ولديها أدوار متقدمة في أمر نزع فتيل التصعيد بالمنطقة، في مقدمتها مصر.
وأشار رئيس تحرير جريدة أخبار اليوم، إلى أن هناك عددًا من الدول التي لديها ارتباطات بالمنطقة وأدوار في الأزمات بها، ويمكن من خلال تنسيق المواقف أن يكون لهذه الدول دور إيجابي، لافتًا إلى أن الصوت الواحد الذي خرج اليوم من خلال القمة بضرورة وقف التصعيد ودعم الحق الفلسطيني واللبناني والتصدي لإزدواجية المعايير الدولية، صوت مهم يجب أن يسمعه العالم.