البيت الأبيض: حوالي 9 مواطنين أمريكيين ما يزالون رهائن في قطاع غزة
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
أكد منسق الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض، جون كيربي، أن حوالي 9 مواطنين أمريكيين ما يزالون رهائن لدى حماس في قطاع غزة.
لحظة بلحظة.. تطورات الحرب في قطاع غزة مراسلنا: مقتل 50 شخصا بقصف إسرائيلي على منازل لعائلة الدحدوح في حي الزيتون بمدينة غزة البابا فرنسيس يأسف لانتهاء الهدنة في غزة ويأمل بتجديدها في أقرب وقتوقال كيربي في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز": "ما يزال هناك 9 رهائن، وربما أكثر، ليس لدينا معلومات دقيقة، نحن نعلم أن هناك امرأة أمريكية على الأقل مفقودة، ولا نعرف الكثير عنها وعن حالتها، للأسف لا نعرف شيئا عن الأمريكيين الآخرين المحتجزين كرهائن، ليس لدينا معلومات".
وشدد كيربي على أن الولايات المتحدة تتواصل مع أقارب المخطوفين للمساعدة على التوصل لمعلومات عنهم، مشيرا إلى أن واشنطن تواصل العمل على إعادة الهدنة الإنسانية في غزة.
وشهدت هدنهة السبعة أيام التي انتهت يوم الجمعة، إطلاق سراح 80 إسرائيليا من النساء والأطفال مقابل 240 أسيرا فلسطينيا.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري السبت إن 137 إسرائيليا وأجنبيا ما زالوا محتجزين لدى "حماس" في قطاع غزة.
المصدر: تاس + RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: البيت الأبيض الحرب على غزة طوفان الأقصى قطاع غزة هجمات إسرائيلية فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
5 تحديات صادمة تواجه ترامب في أول أسبوع له في البيت الأبيض
بدأ الرئيس الجديد للولايات المتحدة، دونالد ترامب بالتحرك بسرعة لوضع ملامح ولايته الثانية في البيت الأبيض، بعد فوزه بالانتخابات الرئاسية الأمريكية.
وتواجه خطط ترامب في أسبوعه الأول في البيت الأبيض بعد الفوز خمس تحديات صادمة للكثيرين في واشنطن وخارجها، إذ أظهر بوضوح أولوياته في تلك المرحلة لخمس أعمال تشغل أسبوعه الأول.
فريق يكرس ولاءه لترامب وتوجهاته
بدأ ترامب باختيار أعضاء فريقه الرئاسي مباشرة بعد إعلان النتائج، حيث رشح شخصيات لتولي مناصب وزارية تمهيدًا لعرضها على مجلس الشيوخ للموافقة، كما أنه قام بتعيين مستشارين وكبار المساعدين في البيت الأبيض.
واختيارات ترامب عكست نيته إحداث تغيير شامل في الحكومة الأمريكية، حيث إنه ابتعد عن المعايير التقليدية لاختيار كبار الموظفين، وفضل الاعتماد على المخلصين لرؤيته، بدلاً من الخبراء ذوي التجربة، وهذه الخطوة دفعت بالكثير من الشخصيات الموالية لتوجهاته إلى مقدمة المشهد، مع توقعات بتغييرات جذرية في السياسات الحكومية.
وتعد دعوة مرشحه لوزارة الدفاع إلى إزاحة القادة العسكريين الذين يتبعون سياسات ما يعرف بـ "اليقظة" المرتبطة بقضايا مثل العدالة العرقية وحقوق مجتمع الميم أكبر دليل على ذلك، كما أن مرشحه لوزارة الصحة، روبرت كينيدي الابن، صرّح برغبته في "تنظيف" وكالات الصحة الأمريكية من الفساد والتخلص من إدارات بأكملها داخل هيئة الغذاء والدواء.
إضافة إلى ذلك، وعد ترامب بإنشاء وزارة جديدة تحت إشراف إيلون ماسك وفيفيك راماسوامي، لخفض القيود التنظيمية وتقليل النفقات إلى مستويات غير مسبوقة.
دعم الأغلبية الجمهورية في الكونغرس
حصل الجمهوريون على الأغلبية في مجلسي الشيوخ والنواب، ما يمنح ترامب قوة إضافية لدفع أجندته السياسية وتسهيل تمرير التشريعات، وهذه الأغلبية قد تساعد في تحقيق وعوده الانتخابية مثل ترحيل المهاجرين بصورة جماعية، وفرض رسوم جمركية على الواردات، وإلغاء إجراءات حماية البيئة.
تحديات محتملة من الجمهوريين في مجلس الشيوخ
ورغم نفوذ ترامب، فإن الأسبوع الأول شهد اختبارًا له عندما اختار الجمهوريون زعيمهم الجديد في مجلس الشيوخ، وعلى الرغم من دعم حلفائه، إلا أن ريك سكوت، الموالي لترامب، خسر لصالح جون ثون الذي لم يكن على وفاق تام مع الرئيس المنتخب.
القضايا الجنائية العالقة
على الرغم من تركيز ترامب على تشكيل فريقه، فإن القضايا القانونية لا تزال تشكل تحديًا له، في نيويورك، تستمر محاكمته المتعلقة بتهم الاحتيال المالي، إلا أن تطورات جديدة قد تؤدي إلى إسقاط هذه الاتهامات، خاصة مع توسع الحصانة الرئاسية.
الموقف من الصين
برز على الساحة تصعيد المواجهة ضمن التشكيلات الوزارية المقترحة، وشخصيات تُعرف بموقفها الصارم تجاه الصين، ووصف ماركو روبيو، مرشح ترامب لمنصب وزير الخارجية، الصين بأنها "العدو الأخطر" الذي واجهته الولايات المتحدة، بينما أكد مستشاره للأمن الوطني، مايك والتز، أن الولايات المتحدة في "حرب باردة" مع بكين.