أكد علاء يوسف، سفير مصر بباريس، أن العملية الانتخابية تسير على قدم وساق، وسط إقبال كبير من الناخبين، دون حدوث أي مشكلة، مشددًا على أنه جرى رصد 4 أو 5 حالات بهم مشكلات تقنية، وبعد مراجعة الرقم القومي تبين أنهم ليس لهم الحق في التصويت.

العملية الانتخابية الجالية المصرية في العراق تواصل عملية الإدلاء بأصواتها في الانتخابات الرئاسية (شاهد) إسماعيل علي: الانتخابات الرئاسية بالخارج رسالة للمصريين بالداخل

وعقدت الهيئة الوطنية للانتخابات مؤتمرًا صحفيًا حول عملية تصويت المصريين بالخارج خلال الانتخابات الرئاسية 2024، وذلك لمتابعة سير العملية الانتخابية.

انتخابات رئيس الجمهورية

وتابع خلال هذا المؤتمر الصحفي المستشار أحمد بنداري، مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، عملية الانتخابات في اليوم الثالث والأخير لانتخابات رئاسة الجمهورية بالخارج من المقرات واللجان من خلال التواصل عن طريق الفيديو مع سفراء مصر في عدد من دول وعواصم العالم.

 

الانتخابات الرئاسية المصرية في باريس
 

وتُجرى العملية الانتخابية خارج مصر أيام الجمعة والسبت والأحد فى 137 سفارة وقنصلية فى 121 دولة حول العالم، والتى صدر قرار مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات رقم (27) لسنة 2023 بتحديد مقراتها وعناوينها،

د. عبدالسند يمامة يخوض سباق الانتخابات:

 يتنافس في الانتخابات أربعة مرشحين، هم المرشح الرئاسي عبدالسند يمامة، رئيس حزب الوفد (رمز النخلة)، والمرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي (رمز النجمة)، والمرشح الرئاسي فريد زهران، رئيس الحزب المصري الديمقراطي، (رمز الشمس)، والمرشح الرئاسي حازم عمر، رئيس حزب الشعب الجمهوري (رمز السلم).

 ويصوت المصريون في الخارج ضمن جدول زمني خلال أيام 1، و2، و3 ديسمبر الجاري، من الساعة التاسعة صباحًا وحتى التاسعة مساءً، وفقًا للتوقيت المحلي لكل دولة، وتعمل اللجان الانتخابية خارج مصر اعتبارًا من الساعة التاسعة صباحًا وحتى الساعة التاسعة مساءً بالتوقيت المحلى لكل دولة.

 ويحق لكل مصرى متواجد خارج مصر في اليوم الذي تجرى فيه انتخابات رئيس الجمهورية، الإدلاء بصوته في الانتخاب إعمالًا لحكم المادة 29 من القانون رقم 22 لسنة 2014 بتنظيم الانتخابات الرئاسية، حيث تجرى الانتخابات فى الخارج في 137 سفارة وقنصلية في 121 دولة حول العالم، التي صدر قرار مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات رقم (27) لسنة 2023 بتحديد مقراتها وعناوينها.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: العملية الانتخابية التصويت الهيئة الوطنية للانتخابات الوطنية للانتخابات الانتخابات الرئاسیة العملیة الانتخابیة

إقرأ أيضاً:

الانتخابات الرئاسيّة مقابل العودة الى الـ1701 ...

كتب ميشال نصر في" الديار": توحي الاجواء السياسية الداخلية بان وزير الخارجية الفرنسي قد نجح في احداث خرق «رئاسي ما»، رغم فشله المعلن في «الملف الجنوبي». ففشل الديبلوماسية الفرنسية في اقناع «الثنائي الشيعي» بخرق جدار الفصل بين لبنان وغزة، في ظل اصرار نتانياهو على المضي قدما في حرب تغيير وجه الشرق الاوسط كما اسماها، ماضيا في حربه اللبنانية الثالثة، بعد الضربات الاجرامية التي سددها والغارات المستمرة من الجنوب الى الضاحية فالبقاع، لم يمنع من كسر الحلقة المفرغة التي دار ضمنها الملف الرئاسي طوال الاشهر الماضية، مع نجاح باريس في اقناع الاطراف اللبنانية الفاعلة، بضرورة تقديم اوراق حسن نية للمجتمع الدولي، تساعد في تحسين وضع لبنان التفاوضي.
من هنا، يبدو ان ثمة مشهدية سياسية مهمة بدأت ترتسم في الافق الرئاسي، عنوانها انتخاب رئيس جمهورية قد تتبلور الاسبوع المقبل، بدليل «عجقة» الزيارات التي يشهدها مقر الرئاسة الثانية، وما نقل من مواقف عن «ابو مصطفى»، قلبت الامور رأسا على عقب وقادت الملف في اتجاه آخر، حيث نقل عنه امران لافتان:
- الاول: نقله نائبه الياس بوصعب بعد لقاء الكتلة النيابية الجديدة ببري، واشارته الى تراجعه عن مسألة الحوار.
- الثاني: ما اعلنه النائب سجيع عطية باسم تكتل «الاعتدال الوطني»، من ان رئيس المجلس فصل بين انتخاب رئيس للجمهورية وما يجري على ارض الجنوب، ما يعني امكان الذهاب الى انتخاب رئيس في اي لحظة، حتى قبل التوصل الى وقف لاطلاق النار جنوبا.
موقفان كان مهد لهما رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ، حين اعلن عن استعداد عين التينة للدعوة لجلسة انتخاب رئيس فور وقف اطلاق النار، واضعا مواصفات تتطابق وشروط «الخماسية».
مصادر مواكبة كشفت أنه رغم ان الوزير الفرنسي مارس نوعا من الابتزاز او المساومة، اذ ابلغ رسائل جدية بان الحفاظ على القرار 1701 دون تعديلات، سيكون مقابله انتخاب رئيس للجمهورية، يكون الخطوة الاولى على طريق الحل المتكامل، وهو ما دفع برئيس مجلس النواب الى تغيير موقفه وتراجعه خطوة الى الوراء.
واشارت المصادر الى ان العواصم الكبرى المعنية تواصل في مطابخها السرية اتصالاتها، لحماية لبنان من حرب «اسرائيلية» جدية متوقعة، حيث يتركز البحث بحسب المعطيات على ضبط حدود العملية التي ستنجز واهدافها، وعلى ان تحقق فصلا بالنار لساحة لبنان عن تطورات المنطقة المقبلة، وهو ما تؤكد عليه اوساط متابعة بعد جولة خارجية لها شملت اكثر من عاصمة اوروبية وصولا الى واشنطن، رغم ان المخاض سيكون صعبا، والاسابيع والاشهر المقبلة ستكون مؤلمة لبنانيا، نتيجة الموقف الحاسم للمقاومة تجاه اسناد غزة، خصوصا ان الحرب المستمرة جنوبا ستتوسع الى ابعد من الساحة اللبنانية، ناصحة الجميع باعادة قراءة خريطة المنطقة التي تتشكل والتوازنات الجديدة المطلوبة، وعدم البناء على المعادلات السابقة التي حكمت لفترة طويلة.
من هنا فان الايام المقبلة ستحمل معها الكثير من المتغيرات، بعدما نجح العالم في فصل شؤون الداخل اللبناني واوضاعه عن مسار الحرب القائمة مع «اسرائيل».

مقالات مشابهة

  • المعارضة التونسية والخيارات الانتخابية الصعبة
  • بدء مرحلة الصمت الانتخابي في تونس استعدادًا للانتخابات الرئاسية
  • تونس: الإعلان عن النتائج الأولية للانتخابات الرئاسية 9 أكتوبر الجاري
  • وزير البترول يشارك في افتتاح القمة التاسعة عشر للفرانكفونية بباريس
  • العياشي الزمال أو المترشح الرئاسي المُشكل
  • وزير البترول يشارك في افتتاح القمة التاسعة عشرة للفرانكفونية بباريس
  • توفير الأجواء المناسبة لتأمين العملية الانتخابية للجالية التونسية في طرابلس
  • منظمة حقوقية تنتقد مسعى تونس لترسيخ الاستبداد عشية الانتخابات الرئاسية
  • بدء عملية الاقتراع للانتخابات الرئاسية التونسية
  • الانتخابات الرئاسيّة مقابل العودة الى الـ1701 ...