«لسه الموضوع مخلصش».. تامر فرج يوجه رسالة لدعم فلسطين
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
حرص الفنان تامر فرج على دعم الشعب الفلسطيني، جراء ما يحدث له من قصف متواصل وتطهير عرقي.
تامر فرج يوجه رسالة للعالم لدعم فلسطينشارك تامر فرج عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديو «إنستجرام»، صورة العلم الفلسطيني.
علق: «ارجوكم استمروا في أضعف الإيمان وهو مساندة فلسطين بالاستمرار في تخصيص صفحاتكم لبوستات عن فلسطين و المجازر التي يقوم بها الكيان.
A post shared by Tamer Farag (@tamerfaragactor)
وتابع: «المتحدث الرسمي بتاعهم طالع يقول أن الرهائن بيتعاملوا أسوء معاملة رغم فيديوهاتهم وهما بيسلموا على مختطفينهم بود و حب!!! استمروا في المقاطعة الموضوع نجح بشده والشركات المتعاونة مع الكيان بتستغيث النهارده برئيس الوزراء.. .استمروا أرجوكم دي أمانة».
تامر فرج في مسرحية طيب وأميرالجدير بالذكر أن آخر أعمال الفنان تامر فرج هي مسرحية «طيب وأمير»، وتعد المسرحية كتابة أحمد الملواني، وديكور حمدي عطية، وإضاءة أبو بكر الشريف، وأزياء أميرة صابر واستعراضات أسامة مهنا، وموسيقي كريم عرفة، وتوزيع موسيقي أيمن التركي، وأشعار طارق علي، وإخراج محمد جبر، والمسرحية بطولة: عمرو رمزي وهشام إسماعيل تامر فرج وأحمد السلكاوي ورشا فؤاد ونهي لطفي وشريف حسني وشيماء عبد القادر ومحمود الهنيدي ومحمود فتحي، والعديد نت نجوم فرقة المسرح الكوميدي، وتعتبر تلك المسرحية باكورة انتاج المسرح الكوميدي بعد تولي الفنان ياسر الطوبجي إدارته.
اقرأ أيضاًتامر فرج يشيد بـ سماء إبراهيم: مبدعة لأقصي حد وهتنور المسرح
تامر فرج يكشف عن عمله قبل دخول عالم الفن (فيديو)
تامر فرج: مسرحية «طيب وأمير» استنزفتني.. والتجربة خوفتني (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين أطفال فلسطين فلسطين اليوم فلسطين عربية الفنان تامر فرج إسرائيل وفلسطين فلسطين الان مباشر فلسطين فلسطين مباشر اهل فلسطين عاجل فلسطين ساحة فلسطين تامر فرج فلسطين تامر فرج مسرحية طيب وأمير تامر فرج
إقرأ أيضاً:
محمد بن سلمان يوجه رسالة تاريخية ونادرة إلى المعارضين في الخارج بشأن العودة
ونقل رئيس جهاز أمن الدولة عبدالعزيز الهويريني، رسالة ابن سلمان عبر قناة "إم بي سي"، قائلا إن هذه الرسالة هي توجيه حرفي من ولي العهد.
وأضاف أن "المملكة ترحب بعودة من يسمّون أنفسهم معارضة في الخارج، بشرط ألا يكون عليهم حق خاص كجرائم القتل أو السرقة أو الاعتداء".
وأشار إلى أن "من كان مجرد مغرر به أو مستغل من جهات مغرضة، فإن الدولة لن تعاقبه إذا قرر العودة، وذلك بتوجيه من سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان". وزعم الهويريني أن نحو 20 بالمئة من المعتقلين السعوديين على خلفية قضايا سياسية، تم اعتقالهم بناء على رغبة ذويهم، لعلمهم بوجود مسار تصحيح فكري داخل السجن، بحسب قوله.
وخلال الشهور الماضية، عاد عدد من المعارضين السعوديين غير المعروفين إلى المملكة، فيما يرفض آخرون ذلك لعدم ثقتهم بوعود السلطات السعودية.
وفي تعليقه على دعوة ابن سلمان، قال المعارض المقيم في كندا عمر الزهراني، إنه وغيره من المعارضين البارزين لن يعودوا، منوها إلى أن الدعوة هذه موجهة بالأساس إلى معارضين جدد، أو أشخاص يقيمون في الخارج ويخشون المساءلة في حال عودتهم إلى المملكة.
وقال الزهراني إنه بواقع تجربة شخصية مع ولي العهد، فإنه غير مقتنع بهذه الدعوة، مشيرا إلى أن أشقاءه وأصدقاءه معقتلون منذ العام 2018، كوسيلة ابتزاز لإجباره على العودة.
ولفت إلى أن هذه الدعوة تأتي ربما في سياق محاولة السعودية إصلاح الوضع الحقوقي، لجذب الاستثمارات الخارجية.
في حين قال الأكاديمي المقيم في الولايات المتحدة سلطان العامر، إن مبادرة ابن سلمان على لسان الهويريني تبدو مصداقيتها عالية، مضيفا أنها "فرصة لمن صعبت عليه حياة المهجر والمنفى، ومستعد للتنازل عن العمل السياسي والبدء بحياة جديدة".
وأضاف "لا شك في أن السياسات الأخيرة في تسوية ملفات المعتقلين والانفتاح على تسوية ملف المعارضة الخارجية هو تقدم إيجابي ومرحب به، لكن تبقى المسألة الجوهرية لم تتغير: أن مستوى الحريات الفكرية والسياسية عندنا ما زال في مستويات متدنية".
الكاتب السعودي نواف القديمي، المقيم في الخارج أيضا، قال إن مبادرة ابن سلمان جيدة، لكنه اعترض على صياغة الهويريني عن المعنيين بالمتواجدين في الخارج بعبارة "تم استغلالهم م نمغرضين، أو يدفع لهم، أو مغرر بهم".
وأضاف "حتى مع وجود هكذا حالات، إلا أن ثمّة من بقوا في الخارج بسبب موقف سياسي مرتبط بمستوى الحريات المُنخفض، والقمع المُحتمل بسبب آراء سياسية". وخلال الأسابيع الماضية، أفرجت السعودية عن العشرات من المعتقلين بينهم دعاة وناشطون وأكاديميون بارزون.
مبادرة سياسية جيدة ومحمودة لعودة مئات الشباب من الخارج، ممن لم يفعلوا "وفق المنطق الأمني" ما يستوجب أخذ أي إجراء ضدهم.
وعودتهم إلى بلدهم مع ضمان سلامتهم هو الخيار الصائب دائماً.. لكن أعتقد أن صياغة المُبادرة لم يكن بالشكل المطلوب، بسبب وصم هؤلاء بأنهم إما "تم استغلالهم