جيش الاحتلال يزعم تدمير 500 فتحة نفق خلال الهجوم على غزة
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
زعم الجيش الإسرائيلي أنه دمر ما لا يقل عن 500 من فتحات الأنفاق خلال هجومه على غزة.
وأعلن جيش الدفاع الإسرائيلي، أنه عثر على أكثر من 800 فتحة نفق في القطاع الفلسطيني، زاعمًا أن العديد من فتحات الأنفاق 'تقع في مناطق مدنية' وداخل المباني المدنية.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان اليوم، الأحد، إن “بعض ممرات الأنفاق تربط الأصول الإستراتيجية لحماس عبر شبكة الأنفاق تحت الأرض.
وأكدت إسرائيل أن حماس تدمج نفسها في البنية التحتية المدنية، بما في ذلك المستشفيات وملاعب الأطفال، التي تستخدمها لأغراض عسكرية، مما يجعلها أهدافًا مشروعة.
وفي نوفمبر الماضي، داهم الجيش الإسرائيلي مستشفى الشفاء، وهو أكبر مستشفى في غزة، وادعى أن حماس تستخدمه كدرع لعملياتها.
وأصرت حماس ومسؤولو الصحة على أنها مجرد منشأة طبية.
وفي عام 2021، زعمت حماس أنها قامت ببناء أنفاق بطول 500 كيلومتر (311 ميلاً) تحت غزة، على الرغم من أنه من غير الواضح ما إذا كان هذا الرقم دقيقًا أم مجرد كذب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الدفاع الإسرائيلي القطاع الفلسطيني جيش الدفاع الإسرائيلي مستشفى في غزة
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يزعم: استهدفنا عنصرين من حزب الله بقصف سيارة في بلدة زبقين جنوب لبنان
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل أن جيش الاحتلال يقول إنه استهدف عنصرين من حزب الله بقصف سيارة في بلدة زبقين بجنوب لبنان.
وأدان وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، ما وصفه بالإجراء "غير المقبول والمثير للقلق"، بعد أن منعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي دخول نائبتين بريطانيتين من حزب العمال، وقامت باحتجازهما وترحيلهما قسرًا من مطار بن جوريون.
ووفقًا لشبكة "سكاي نيوز"، أشار مصدر إسرائيلي إلى أن النائبتين يوان يانغ وابتسام محمد تم منعهما من دخول الأرضي المحتلة، بحجة "الاشتباه في نيتهما توثيق أنشطة قوات الأمن الإسرائيلية ونشر الكراهية ضد إسرائيل".
وكانت النائبتان قد وصلتا إلى إسرائيل عبر مطار بن جوريون قادمتين من مطار لوتون البريطاني ضمن وفد برلماني رسمي، قبل أن يتم توقيفهما وترحيلهما.
وفي بيان شديد اللهجة، قال لامي: "إن احتجاز نائبتين بريطانيتين ومنعهما من دخول إسرائيل أثناء مهمة برلمانية رسمية يعد تصرفًا غير مقبول ويؤثر سلبًا على العلاقات الدبلوماسية"، مشيرًا إلى أن الخارجية البريطانية تواصلت مع النائبتين لتقديم الدعم اللازم. كما أبلغ لامي نظراءه في حكومة الاحتلال بأن "هذا التصرف غير لائق في التعامل مع ممثلي الشعب البريطاني".