تفاصيل محاور مؤتمر تأثير الذكاء الاصطناعي بأكاديمية الفنون
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
تقدم أكاديمية الفنون برئاسة الدكتورة غادة جبارة تنظيم المؤتمر العلمي الدولي السابع تحت عنوان "تأثير الذكاء الاصطناعي على الممارسة الفنية والبحث الأكاديمي.. ما بين تحديات المنافسة والإمكانيات المضافة".
والذي سيتم في مايو 2024.وقالت اللجنة المنظمة أن فعاليات المؤتمر تشتمل على 10 محاور رئيسية وهى الذكاء الاصطناعي في صناعة السينما، التطبيقات الذكية في المسرح.
وأوضحت اللجنة على ضرورة توافر عددا من الشروط اللازمة للمشاركة وهى توافق الأبحاث المشاركة مع المعايير العلمية الدولية وارتباطها مع عناصر المؤتمر، والتدقيق فى فى اتباع منهجية البحث العلمى والتوثيق بالمراجع والمصادر العلمية فى متن البحث، وألا يكون قد سبق نشره فى أى رسالة عليمية أو تقديمه فى أى مؤتمر أخر ، وتقديم ملخص للبحث فى حدود 350 كلمة مصحوبا بالكلمات الافتتاحية له، وألا تزيد صفحات البحث عن 25 صفحة وأشارت اللجنة على أن يكون أخر موعد لتلقى الملخصات في 1 فبراير من العام 2024، واخر موعد لتلقى الأبحاث هو 1 إبريل من العام نفسه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تأثیر الذکاء الاصطناعی الذکاء الاصطناعی فی
إقرأ أيضاً:
علماء يكشفون تأثير تصفح الإنترنت المستمر على الدماغ
وجد العلماء في جامعة لندن أن الأشخاص الذين يعانون من ضعف الصحة العقلية ليسوا فقط أكثر عرضة للبحث عن وقراءة المحتوى السلبي عبر الإنترنت، بل إن هذا النوع من المحتوى يزيد من شعورهم بالاكتئاب.
وشمل البحث، الذي نُشر في مجلة Nature Human Behaviour، أكثر من 1000 شخص خضعوا أولاً لاختبارات نفسية للتحقق من حالتهم الصحية العقلية، وبعد ذلك، تم تكليفهم بتصفح الإنترنت لمدة 30 دقيقة قبل إجراء اختبار آخر للصحة العقلية والكشف عن تاريخ البحث للمستخدمين، وفق "دايلي ميل".
أظهرت النتائج أن الأشخاص الذين يعانون من أدنى درجات الصحة العقلية كانوا يبحثون عن أكبر عدد من المواقع ذات الموضوعات السلبية. ثم أُجريت تجربة متابعة لمعرفة ما إذا كان هذا الاتجاه ناتجاً عن السبب والنتيجة، أي هل المسؤولية تعود إلى المواقع الإلكترونية التي تزيد من استهلاك المشاركين للمواد السلبية، أم أن حالتهم العقلية هي التي تؤثر على اختياراتهم؟
وأعاد الباحثون اختبارات الصحة العقلية قبل تقسيم المشاركين إلى مجموعات: واحدة تصفحت محتوى إيجابياً، بينما تم توجيه مجموعات أخرى إلى مواقع "مزعجة" بشكل محدد.
وجد الباحثون أن أولئك الذين تم توجيههم للمحتوى السلبي استمروا في البحث عن المزيد من المواد المحبطة عبر الإنترنت.
ورغم أن الدراسة راقبت تاريخ المتصفح للمشاركين، إلا أنها لم تتمكن من الوصول إلى تاريخ المواقع المحمية بكلمة مرور، مما جعل من المستحيل دراسة نشاطهم على وسائل التواصل الاجتماعي. لكن المؤلفين يأملون في إيجاد طريقة لتجاوز هذه المشكلة في الدراسات المستقبلية.