بـ«النشيد الوطني» وأعلام مصر.. «الكنيسة» تشارك في الانتخابات الرئاسية بالخارج
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
أبرزت قناة «القاهرة الإخبارية»، مشاركة الكنيسة المصرية في التصويت بالانتخابات الرئاسية صباح اليوم الأحد، وهو آخر أيام الانتخابات للمصريين بالخارج.
وظهر قساوسة من الكنيسة ومعهم أبناء من الجالية المصرية في ألمانيا، ورددوا النشيد الوطني، كما رددوا أغنية «يا أحلى اسم في الوجود»، رافعين أعلام مصر.
وكانت القنصلية المصرية في فرانكفورت عملت على توفير التسهيلات كافة أمام الناخبين للإدلاء بأصواتهم في العملية الانتخابية في ثالث يوم من أعمال التصويت التي تستمر ثلاثة أيام تبدأ في تمام الساعة 9 صباحا وتنتهي في الساعة 9 مساء.
ويتنافس في الانتخابات 4 مرشحين، هم المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي، ورمزه الانتخابي «النجمة»، والمرشح الرئاسي فريد زهران، رئيس الحزب المصري الديمقراطي، ورمزه «الشمس»، والمرشح الرئاسي عبدالسند يمامة، رئيس حزب الوفد، ورمزه «النخلة»، والمرشح الرئاسي حازم عمر، رئيس حزب الشعب الجمهوري، ورمزه «السلم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية تصويت المصريين في الخارج انطلاق الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
مراسل بغداد اليوم من إسطنبول: هلع وانتشار عسكري عقب اعتقال رئيس البلدية
بغداد اليوم - اسطنبول
أفاد مراسل "بغداد اليوم" في إسطنبول بأن حالة من الهلع والتوتر تسود مناطق الفاتح ويوسف باشا بعد اعتقال رئيس البلدية، أكرم إمام أوغلو، أحد أبرز قيادات التيار العلماني في تركيا.
وأكد المراسل أن قوات الأمن انتشرت بكثافة في محيط البلدية، وسط تجمعات غاضبة لأنصار إمام أوغلو، الذين اعتبروا الاعتقال استهدافًا سياسيًا قبل الانتخابات البلدية المقبلة.
ويأتي هذا التطور عقب تصريحات للرئيس التركي رجب طيب إردوغان، الذي وصف التهم الموجهة إلى إمام أوغلو بأنها إجراءات قانونية مشروعة، بينما اعتبرها حزب الشعب الجمهوري المعارض محاولة انقلاب سياسي تستهدف قياداته.
وتشير التقارير إلى أن إمام أوغلو يواجه اتهامات تتعلق بالفساد والتلاعب في العطاءات، فيما يؤكد أنصاره أن التحقيقات ذات طابع سياسي، تهدف إلى تقويض فرص المعارضة في الانتخابات المقبلة.
وفي الأثناء، نظّم مئات المحتجين اعتصامات أمام مقر البلدية في شيشلي، حيث رفعوا شعارات تندد بالاعتقال وتطالب بالإفراج عن إمام أوغلو، مؤكدين أنه "ليس وحده" في هذه المعركة السياسية.
ويُعد إمام أوغلو أحد أبرز المنافسين السياسيين للرئيس إردوغان، وسبق أن ألحق هزيمة مدوية بحزب العدالة والتنمية الحاكم في انتخابات بلدية إسطنبول عام 2019، وهو ما جعله هدفًا متكررًا للضغوط السياسية والقضائية.
وتبقى الأنظار متجهة نحو تطورات المشهد التركي، في ظل المخاوف من أن يؤدي هذا التصعيد إلى اضطرابات أوسع في البلاد.
المصدر: بغداد اليوم+ وكالات