المياه في سدود إسطنبول ترتفع إلى 33.64 %
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – ارتفع متوسط معدل إشغال السدود في إسطنبول إلى 33.64 بالمائة بفعل هطول الأمطار الغزيرة على المدينة.
وبسبب أزمة المناخ والجفاف، كان معدل الإشغال في سدود إسطنبول انخفض إلى 17.08 بالمئة.
ووفقا لبيانات إدارة المياه والصرف الصحي في إسطنبول، فإن معدلات إشغال السدود في اعتبارًا من 3 ديسمبر هي كما يلي:
سد عليبي 42.
سد بيوك شكمجة 20.58 بالمئة
سد دارليك 48.34 بالمئة
سد إسترانجالار 27.16 بالمئة
سد كازاندير 13.75 بالمئة
سد المالي 78.73 بالمئة
سد أومرلي 57.54 بالمئة
سد بابوتشديري 8.8 بالمئة
سد سازليدير 15.9 بالمائة
سد تيركوس 17.78 بالمئة Tags: تركياسدود إسطنبولصرف صحيمناخمياه
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: تركيا سدود إسطنبول صرف صحي مناخ مياه
إقرأ أيضاً:
بتهمة الإرهاب.. إقالة رؤساء بلدية مؤيدين للأكراد في تركيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أقيل ثلاثة رؤساء بلدية ينتمون إلى حزب المساواة وديمقراطية الشعوب، الحزب الرئيسي المؤيد للأكراد في تركيا، من مناصبهم بتهمة القيام بنشاطات «إرهابية»، وفق ما أعلنت وزارة الداخلية التركية.
وعينت الدولة مسؤولين من جانبها للحلول مكان رؤساء بلديات ماردين وبطمان وخلفيتي الواقعة في جنوب شرقي البلاد، الذي تسكنه غالبية كردية، على ما جاء في بيان للوزارة، حسب ما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية».
وسبق لرئيس بلدية مادرين أحمد ترك وهو شخصية بارزة جداً في الحركة الكردية والبالغ 82 عاما، أن أقيل من مهامه وسجن مدة أشهر خلال ولاياته السابقة إذ اتهمته السلطات التركية بإقامة روابط مع مقاتلي «حزب العمال الكردستاني» الذي تصنفه أنقرة «إرهابيا».
وانتُخب ترك ورئيسا البلدية الآخران خلال الانتخابات المحلية في مارس الماضي التي شهدت تحقيق المعارضة فوزاً كبيراً على حزب العدالة والتنمية بزعامة الرئيس التركي رجب طيب إردوغان.
وأتت هذه الإقالات بعد أيام قليلة على توقيف رئيس بلدية إحدى دوائر إسطنبول وينتمي إلى حزب الشعب الجمهوري أكبر أحزاب المعارضة للاشتباه بروابطه مع حزب العمال الكردستاني أيضاً. واتهم الادعاء العام التركي رئيس بلدية منطقة إسنيورت في إسطنبول، أحمد أوزر، بالانتماء إلى حزب العمال الكردستاني المحظور، وفقاً للأناضول. واتهمت السلطات أوزر بأن له «اتصالات» مع قادة الحزب.
وقالت وزارة الداخلية إنها عزلت رئيس البلدية بشكل مؤقت وعينت نائب محافظ إسطنبول بدلاً منه، مشيرة إلى أن هناك تحقيقاً جارياً. وأدان حزب الشعب الجمهوري هذه الخطوة باعتبارها ذات دوافع سياسية.
ومن جانبه، قال حزب «الشعوب الديمقراطي» المعارض والمؤيد للأكراد عبر منصة التواصل الاجتماعي «إكس» إن «هذا انقلاب واضح على إرادة الشعب». وحسب وكالة «أسوشييتد برس»، تجمع المئات في إسطنبول للاحتجاج على القبض على أوزر وإقالته من منصبه.