نجم هوليود نيكولاس كيج يبدأ تصوير فيلم ملك الحرب بالمغرب في هذا التاريخ
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
زنقة 20 | متابعة
أعلن المنتج السينمائي المغرب كريم الدباغ، أن الجزء الثاني من فيلم “Lord of War ملك الحرب” بطولة النجم السينمائي الأمريكي نيكولاس كيج ، سيبدأ تصويره العام المقبل.
و قال الدباغ الذي يدير شركة Kasbah Films للإنتاج السينمائي ، والتي ستشارك في إنتاج الجزء الثاني من الفيلم الأمريكي، أن تصوير الجزء الثاني سيبدأ شهر مارس المقبل.
و كشف الدباغ، أن مدة التصوير بالمغرب ستستغرق 40 يوما ، مشيرا الى انه يقوم حاليا باستكشاف مواقع التصوير في جميع أنحاء المغرب.
وذكر المنتج السينمائي ، أن الفيلم يتطرق إلى عدة بلدان وهي ليبيا ومصر والسنغال ومالي والعديد من دول الشرق الأوسط، ووجد أن المغرب يتوفر على مناطق تشبه تماما هذه الدول.
و قال في هذا الصدد : ” الدار البيضاء نفسها متنوعة للغاية، لدرجة أنك تجد مناطق تشبه السنغال ومناطق أخرى فخمة للغاية مثل أحد أحياء كاليفورنيا، وإذا كنت تبحث عن أماكن تشبه ليبيا أو اليمن أو سوريا، فأنت يمكن العثور عليهم في مراكش و نواحيها”.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
تشبه الأصلية بدرجة 95%.. دولارات مزورة تغزو دمشق
يواجه تجار دمشق وسكانها وشركات الصرافة تحديا متزايدا، نتيجة انتشار دولارات مزورة بنسبة تطابق عالية مع الأصلية، تتراوح بين 90 إلى 95 بالمئة، وفق تقرير لتلفزيون سوريا، الثلاثاء.
وقال التقرير إن "هذه الأوراق النقدية، خاصة من فئة 100 دولار، تتسبب في إرباك كبير لكونها تخدع أجهزة الكشف التقليدية المستخدمة على نطاق واسع في سوريا".
ويشير البعض ممن تعرضوا للخداع إلى أن هذه الأوراق المزورة تشبه الأصلية من حيث الملمس والشريط ثلاثي الأبعاد والعلامة المائية، إلا أن الاختلافات تكمن في أن الشخصية المطبوعة بالدائرة البيضاء والشريط المخفي يظهران مطبوعين بدقة لا يمكن كشفها إلا بتسليط الضوء خلف الورقة.
وطبقا للتقرير، تباع هذه الدولارات المزورة علنا عبر منصات التواصل الاجتماعي، وبأسعار تقل كثيرا عن سعر الصرف في السوق السوداء.
وأشار التقرير إلى أن ذلك أدى إلى لجوء الصرافين والتجار إلى فحص الأوراق النقدية بدقة، أو التعامل بكميات صغيرة لتسهيل عملية الفحص، مما يزيد من صعوبة التصريف للكميات الكبيرة.
وانتشرت مهنة الصرافة والتعامل بالدولار في العاصمة مع تدفق الوافدين من مناطق الشمال السوري وتركيا، إلى جانب الوفود الإعلامية.
ويشير الصرافون إلى أن انتشار الدولارات المزورة في دمشق قد يكون مرتبطا بأزمة مماثلة تعانيها تركيا، وقد دخلت تلك الدولارات بطرق غير شرعية، واستخدمت بشكل واسع في المناطق السياحية، خاصة في شراء العملات المشفرة.
وبدأ تجار ومواطنون في دمشق تصوير الدولارات التي يشترونها ويسجلون أرقامها مع رقم الشخص الذي صرفها، من أجل الرجوع إليه حال تبين أن الورقة النقدية التي بيعت مزورة.