أسباب تساقط الشعر في الصيف كثيرة.. نصائح وحلول لا تهمليها sayidaty
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
sayidaty، أسباب تساقط الشعر في الصيف كثيرة نصائح وحلول لا تهمليها،تعاني نساء كثيرات من مشكلة تساقط الشعر، خصوصاً في فصل الصيف، حيث تصبح الضغوط كبيرة .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أسباب تساقط الشعر في الصيف كثيرة.. نصائح وحلول لا تهمليها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تعاني نساء كثيرات من مشكلة تساقط الشعر، خصوصاً في فصل الصيف، حيث تصبح الضغوط كبيرة على الشعر، الناتجة بشكل خاص عن العوامل الخارجية القاسية، والتي تؤدي إلى إضعاف فروة الرأس وبصيلات الشعر، فيبدأ الشعر بالتساقط بشكل تدريجي. فإذا كنت قد بدأت تعانين من الشعر المتساقط، نرصد لك فيما يلي، أبرز أسباب تساقط الشعر في الصيف، وكيفية معالجتها.
أبرز أسباب الشعر المتساقط أشعة الشمس أبرز أسباب تساقط الشعر في الصيفتؤدي العوامل القاسية التي يتعرض لها الشعر خلال فصل الصيف إلى تساقط الشعر، وتعد أشعة الشمس السبب الأول في ذلك، إذ إن التعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة هو من أشد الأمور قسوة التي يتعرض لها الشعر صيفاً، حيث تشتد أشعة الشمس ويصبح الهواء المحيط أقل رطوبة وأكثر جفافاً، ما يؤدي إلى جفاف الشعر وتساقطه وفقدانه الرطوبة والنعومة. كما أن أشعة الشمس تستنزف الرطوبة من فروة الرأس، ما يصيب الشعر بالجفاف والبهتان والتكسر، ليصبح أكثر هشاشة وعرضة للتساقط.
بالإضافة إلى ذلك، فإن السباحة في حمام السباحة المليء بمياه الكلور والبكتيريا، تؤدي إلى تساقط الشعر في الصيف، ليس هذا فحسب، وإنما تسبب أيضاً تراكم الزيوت الزائدة على فروة الرأس، فيصبح الشعر مليئاً بالقشرة وذا مظهر دهني. ناهيك عن تلف الشعر وشده بأسلوب الكعكة أو ذيل الحصان بشكل متكرر ما قد يسبب التعرق والحر الشديد، ما يشكل ضغطاً كبيراً على جذور الشعر وخصلاته، والذي يؤدي بدوره إلى تكسره وتساقطه بشكل تدريجي.
نصائح لتفادي المشكلة غطي شعرك عند التعرض لأشعة الشمسبإمكان توفير الحماية الكاملة لشعرك لتجنب تساقطه وإصابته بالجفاف والبهتان من خلال خطوات عدة، في مقدمها، تغطية الشعر كلما خرجت في الشمس، باستخدام القبعات والأوشحة ذات الحواف العريضة. ونظراً إلى أن الماء يعد مكوناً رئيساً يدعم الفيتامينات وتدفق العناصر الغذائية التي تغذي الشعر وترطبه إلى فروة الرأس، ما يساهم في نمو الشعر وجعله أكثر قوة أمام العوامل القاسية، احرصي على شرب الماء بكثرة خلال الصيف، وعلى توفير الترطيب اللازم لشعرك وفروة رأسك من خلال استخدام أنواع مرطب الشعر التي تحتوي على مكونات فعالة تمد شعرك بالترطيب اللازم، وتحافظ على صحة فروة الرأس. كذلك، تجنبي قدر الإمكان تعريض شعرك لأدوات التصفيف ذات الحرارة العالية، فهي تلحق المزيد من الضرر بشعرك وتؤدي إلى تساقطه وجفافه. وأيضاً، احرصي على اعتماد نظام عذائي غني بالبروتين والحديد وقليل الكربوهيدرات، وتجنب الأطعمة المصنعة، واستهلاك المكسرة النيئة مثل اللوز والكاجو والجوز، فهي تمنع تساقط الشعر وتحفز نموه.
الألوفيرا الحل المثالي الألوفيرا لمكافحة تساقط الشعر صيفاًبإمكانك أيضاً الاستعانة بالمكونات الطبيعية التي تعمل على ترطيب الشعر وتكافح تساقطه وجفافه، لا سيما جل الألوفيرا، فهو يحافظ على لمعان الشعر وترطيب فروة الرأس، وجعل خصلات الشعر أكثر قوة. يكفي أن تطبقي جل الألوفيرا على شعرك وفروة رأس، مرتين إلى ثلاث مرات في الأسبوع، وتركه لمدة نصف ساعة. بعدها، اغسلي شعرك على الطريقة الاعتيادية.
ملاحظة من "سيدتي.نت": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج استشارة طبيب مختص.
تعرفي أيضاً إلى كيفية استخدام زيت بذور العنب لنمو الشعر ومنع تساقطه؟
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أشعة الشمس
إقرأ أيضاً:
إصابتك بهذا المرض يعرض الدماغ للخطر ويهدد حياتك.. تحذير عاجل وحلول علاجية
تحذر دراسة صينية حديثة من أن أمراض اللثة قد تؤثر سلبًا على وظائف الدماغ، مما يزيد من خطر التدهور المعرفي والإصابة بمرض ألزهايمر.
ووفقًا لما ذكره موقع “تايمز ناو”، خلصت نتائج الدراسة إلى أن سوء نظافة الفم يرتبط بمخاطر صحية تمتد لتشمل صحة الدماغ.
استخدم الباحثون التصوير بالرنين المغناطيسي لدراسة العلاقة بين صحة الفم ونشاط الدماغ لدى 51 مشاركًا، بينهم 11 شخصًا لديهم لثة سليمة، و14 يعانون من أمراض لثة خفيفة، و26 يعانون من أمراض متوسطة إلى شديدة.
كما أظهرت النتائج تغيرات واضحة في الاتصال الدماغي لدى الأشخاص المصابين بأمراض لثة أكثر حدة.
وأشار الباحثون إلى أن التهاب دواعم السن، الناتج عن عدوى اللثة، قد يؤدي إلى استجابة مناعية في الدماغ، حيث يمكن للبكتيريا المسببة للعدوى أن تصل إلى الأنسجة الدماغية.
وتُعد هذه العملية الالتهابية سببًا في ارتفاع مستويات رواسب بيتا أميلويد، وهي إحدى العلامات الرئيسية لمرض الزهايمر.
وأكدت الدراسة أن أمراض اللثة قد تمثل عامل خطر لتلف الدماغ، مما يبرز أهمية الوقاية المبكرة للحفاظ على صحة الدماغ.
كما شدد الباحثون على ضرورة تحسين صحة الفم كجزء من الجهود العالمية لتعزيز الصحة العصبية.
جدير بالذكر إن هذه النتائج قد تفتح آفاقًا جديدة لفهم العلاقة بين صحة الفم والدماغ، وتبرز أهمية العناية بصحة الفم للوقاية من التدهور المعرفي وأمراض الشيخوخة.
رئيس الوزراء الفرنسي ينجو من حجب الثقة