رنا سماحة تواكب موضة فساتين 2024
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
نشرت الفنانة رنا سماحة أحدث إطلالاتها عبر حسابها الشخصي بموقع الإنستجرام، لتكن دائما التواصل مع متابعيها.
وبدت رنا سماحة بإطلالة سهرة يغلب عليها الطابع الشتوي، حيث ارتدت فستان قصير مجسم، بأكمام طويلة، لياقة عالية، صمم من قماش المخمل الناعم باللون الأزرق الزاهي، لتوكب موضة فساتين شتاء 2024، وزين الفستان ببعض الإكسسوارات اللافته مما عكس قوامها الرشيق، وانتعلت حذاءً بكعب عال.
واختارت ترك خصلات شعرها للوراء بشكل ناعم ولم تتكلف بوضع المكياج بل اكتفت بالكحل والماسكرا السوداء ولون البينك في الشفاه.
رنا سماحةرنا سماحة من مواليد 7 أبريل 1990، القاهرة، هي مغنية مصرية، درست في المعهد العالي للموسيقى العربية، وشاركت في برنامج ستار أكاديمي - الموسم التاسع. طرحت عدة أغنيات كانت أولها «غلطت من الأول»، وتعمل حاليًا كمذيعة في راديو 9090.
بدايتها
بدأت رنا مشوارها الفني في سن صغير، حيث كانت تغني في الإذاعة المدرسية، وقدمتها والدتها لبرامج المواهب بالقناة الثالثة المصرية، ثم اشتركت في فرقة سيد درويش مع محمد حسن درويش، وتطورت موهبتها كثيرًا، وفي المرحلة الثانوية دخلت مسرح ابن خلدون. كما قدمت مسرحية «إيزيس» بمعهد الموسيقى العربية وغنت رنا بعض الأغاني فيها. والتحقت رنا بمعهد الموسيقي العربية، إلا أنها أجلت استكمال الدراسة عامًا بعد عام، وقررت المضي في الحياة الفنية.
ستار أكاديمي 9
شاركت رنا في الموسم التاسع من برنامج ستار أكاديمي، ودخلت منطقة الخطر مرتين أنقذها فيهما الجمهور، قبل أن تدخل للمرة الثالثة في البرايم الرابع عشر وتخرج من المسابقة. وبعودتها لمصر بعد الحفل الختامي كان في انتظارها العديد من المعجبين في المطار.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رنا سماحة المكياج أبريل القاهرة برنامج ستار أكاديمي راديو 9090 رنا سماحة
إقرأ أيضاً:
«ستار بيس».. إيلون ماسك يخطط لإنشاء مدينة جديدة تحت سيطرته داخل تكساس
في خطوة جديدة مثيرة للجدل، يسعى إيلون ماسك الآن لإنشاء مدينة كبرى بولاية تكساس، وذلك بعد توسع شركته «سبيس إكس» بشكل ملحوظ في الولاية على مدار السنوات الأخيرة، بعد نقل العديد من شركاته من ولاية كاليفورنيا إليها، وإنشاء مصانع ومكاتب ومستودعات في مناطق متعددة من الولاية، وفقًا لصحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية.
تفاصيل مشروع المدينةأُعلن عن رغبة «ماسك» في تأسيس مدينة جديدة، باسم «ستار بيس» في جنوب تكساس، تحديدًا في المنطقة التي يقع فيها مقر شركة «سبيس إكس» لإطلاق الصواريخ.
وفي بداية ديسمبر الحالي، بدأ موظفون شركة «سبيس إكس» الذين يعيشون في منازل مملوكة للشركة في محيط موقع إطلاق الصواريخ، في إتخاذ الخطوات الأولى نحو دمج المدينة، من خلال جمع التوقيعات وتقديم عريضة رسمية لعقد انتخابات.
وتقدم العريضة بعض التفاصيل الأولى حول حجم وتشغيل المدينة الجديدة التي يريدها «ماسك»، حيث تصف مدينة «ستار بيس» كمجتمع يضم حوالي 500 نسمة من موظفين شركة «ماسك»، ومنهم 219 شخصًا من السكان الأساسيين وأكثر من 100 طفل، وستقع في الموقع الذي تطلق منه «سبيس إكس» العديد من صواريخها، وستكون المدينة بمساحة 1.5 ميل مربع، وستقوم المدينة بإنشاء أقسام شرطة أو إطفاء خاصة بها وإصدار قوانينها الخاصة.
وفي حالة الموافقة علي تلك العريضة من قبل المقاطعة، فإن الانتخابات ستسمح للناخبين بالإدلاء بأصواتهم لاختيار قائمة من 3 مسؤولين في المدينة، منهم أول عمدة للمدينة، ومن المتوقع أنه سيكون مدير الأمن في «سبيس إكس»، جونار ميلبورن.
الهدف من إنشاء مدينة ستاربيسلم يتم التوضيح بشكل كامل عن الهدف الرئيسي من إنشاء المدينة، ولكن بحسب العريضة، يرى الموظفون في «سبيس إكس» أن تأسيس المدينة سيمكن الشركة من إدارة الوظائف المدنية بشكل أكثر فاعلية، خاصةً في ظل الموقع النائي لمقر الشركة.
وفقًا للرسالة التي قدمتها المديرة العامة لشركة «سبيس إكس» إلى قاضي مقاطعة كاميرون، فإنّ الشركة تقوم حاليًا بوظائف مدنية مثل إدارة المرافق وتوفير التعليم والرعاية الطبية لسكان المنطقة، لذلك إن الشركة بحاجة إلى القدرة على تنمية «ستار بيس» كمجتمع، قائلة: «إن تأسيس مدينة من شأنه أن ينقل إدارة بعض هذه الوظائف إلى هيئة عامة ملاءمة».
كما واجهت «سبيس إكس» معارضة محلية في مقاطعة كاميرون من الجماعات البيئية بشأن تأثير عمليات إطلاق الصواريخ المتكررة على البيئة الساحلية المحمية القريبة، كما اشتكى السكان والمسؤولون من أن عمليات الإطلاق تؤثر علي الطرق وتغلق الشاطئ.
ومن جهة أخرى، يرى البعض أن إنشاء مدينة «ستاربيس» قد يكون نموذجًا جديدًا للمدن المستقبلية التي تعتمد بشكل أساسي على شركات التكنولوجيا المتقدمة.
التحديات التي تواجه ماسكتواجه رغبة «ماسك» في إنشاء المدينة العديد من التحديات القانونية والإدارية، لأن تأسيس مدينة جديدة في ولاية تكساس يتطلب توافر عدد معين من السكان ودعمًا من غالبية الناخبين المحليين، بالإضافة إلى الوفاء بالمتطلبات القانونية المعقدة التي تنظم عملية دمج المدن الجديدة في الولاية.