آخر موعد للتقديم في جائزة الدولة للمبدع الصغير للدورة الرابعة 2024
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
أعلن المجلس الأعلى للثقافة، تحت رعاية السيدة انتصار السيسي حرم رئيس الجمهورية، وبرئاسة الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، وبأمانة الدكتور هشام عزمي، عن قرب انتهاء موعد التقديم لجائزة الدولة للمبدع الصغير وهو يوم الأحد الموافق31 ديسمبر الحالى.
وتنقسم الجائزة إلى فئتين عمرتين: الفئة العمرية الأولى من سن 5 حتى 12 سنة، والفئة العمرية الثانية من فوق سن 12 حتى 18 سنة، ولكل فئة عمرية جائزتين لتصبح أربع جوائز في كل فرع، حيث تبلغ قيمة الجائزة 40 ألف جنيه مصري، وذلك على النحو التالي:
https://drive.
أما عن شروط التقديم لجائزة الدولة للمبدع الصغير فهي كالتالي:
1- أن يكون المتقدم مصرى الجنسية.
2- أن يكون محمود السيرة حسن السمعة.
3- ألا يتجاوز سن المتقدم فى أول يوم لفتح باب التقدم الوارد فى الإعلان عن الجائزة ثمانى عشرة سنة ميلادية.
4- أن يلتزم المُتقدم بالفئة العمرية المُشار إليها بالإعلان والمقسمة لمستويين من 5 حتى 12 عامًا كمستوى أول ومن فوق 12 حتى 18 عامًا كمستوى ثانى.
5- أن تقدم الأعمال باللغة العربية فقط.
6- ألا يتم التقدم بالعمل نفسه لجائزة أو مسابقة أخرى حتى صدور الإعلان عن نتيجة الجائزة.
7- ألا يكون العمل المُقدم قد سبق له الفوز بجائزة أو مسابقة أخرى.
8- لا يحق للشخص التقدم فى أكثر من فرع.
9- فى حالة العمل الجماعى فى فرعى (التطبيقات والمواقع الإلكترونية - الابتكارات العلمية) يُشترط لقبوله موافقة المشتركين فيه، وتُحدد نسب المشاركة كتابةً من قبلهم، وإذا لم تُحدد نسب المشاركة تُقسم الجائزة عليهم بالتساوي. (الحد الأقصى للعمل المشترك ثلاثة أشخاص) وتستبعد الأعمال الجماعية فى باقى الفروع.
10- تُستبعد إداريًا الأعمال التى لم تستوفى شروط الجائزة.
11- التحكيم يتم على مرحلتين:
• مرحلة أولى لفرز الأعمال المقدمة.
• مرحلة ثانية للأعمال المصعدة من المرحلة الأولى يتم فيها مقابلة شخصية للمُتقدم لمُناقشة العمل المُقدم وتقييمه وذلك بمقر المجلس الأعلى للثقافة.
12- فى حال ثبوت انتحال أو سرقة العمل المقدم للجائزة أثناء مراحل التحكيم أو بعد منح الجائزة، يُستبعد المتقدم من الترشح للجائزة ويحرم من التقدم لها مرة أخرى، ويتم سحب الجائزة فى حالة الحصول عليها.
13- فى حالة وفاة المُتقدم بعد المقابلة الشخصية يظل التقدم ساريًا.
14- " التقدم إلكترونيًا " عبر الموقع الإلكترونى الخاص بالجائزة (www.ckp.eg)
15- عملية التقييم حق أصيل للجنة التحكيم ولا يجوز للمُتقدم الاطلاع عليها.
للاستعلام والاستفسار عن الجائزة: الدخول على صفحة (جائزة الدولة للمبدع الصغير) على الفيس بوك أو الموقع الإلكترونى (www.ckp.eg) أو التليفون - واتساب (01559919944).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جائزة الدولة للمبدع الصغير وزيرة الثقافة الدولة للمبدع الصغیر
إقرأ أيضاً:
الأمن السيبراني يرصد 1200 حالة تسول إلكتروني خلال 2024
تُشكل ظاهرة التسول الإلكتروني، وحملات جمع التبرعات الاحتيالية عبر الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، خلال شهر رمضان الفضيل، خطراً يهدد سلامة أفراد المجتمع من الوقوع ضحية لهجمات التصيد الإلكتروني المحتملة.
وتمثل طلبات التبرع والمساعدات التي ترد عبر الإنترنت من أفراد وجهات غير معلومة، إحدى أدوات التصيد الاحتيالية التي تستهدف الأفراد والمؤسسات من خلال استعطافهم بقصص إنسانية وهمية، واستغلال الأعمال الخيرية خلال شهر رمضان الفضيل في الحصول على أموال الزكاة والتبرعات بطرق احتيالية.
وأكد الدكتور محمد حمد الكويتي، رئيس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات، خطورة ظاهرة التسول الإلكتروني التي انتشرت بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة، والتي تستغل التقنيات الحديثة ومنصات التواصل الاجتماعي لاستدراج عواطف أفراد المجتمع والاستيلاء على أموالهم بشكل غير مشروع.
وأشار إلى الأساليب المتعددة التي يستخدمها المحتالون، ومنها إنشاء الحسابات الوهمية والصور والفيديوهات المؤثرة والعاطفية، إضافة إلى ظاهرة التزييف العميق من خلال انتحال صفات لشخصيات حقيقية وكذلك إنشاء المواقع الوهمية.
وقال الدكتور محمد الكويتي إن منظومة الأمن السيبراني تلعب دورًا محوريًا في التصدي لهذه الظاهرة حيث يحرص المجلس على توفير كافة التقنيات الحديثة التي تعمل على رصد الحسابات والمواقع الوهمية وتحليل الأنماط الاحتيالية وتتبع التحويلات المالية المشبوهة، كما يتم التعاون مع الجهات الأمنية والمؤسسات المالية لإغلاق الحسابات الوهمية وملاحقة المحتالين.
وأضاف أن عدد حالات التسول الإلكتروني التي تم رصدها وصلت إلى أكثر من 1200 حالة خلال العام الماضي، مؤكدًا أن هذه الأرقام تشير إلى ضرورة زيادة الوعي المجتمعي بأهمية التحقق من صحة الحسابات والجهات التي يتم التبرع لها.
وأكد أن المجتمع هو حائط الصد الرئيس لمواجهة الهجمات السيبرانية، داعياً المواطنين والمقيمين إلى ضرورة التحقق من صحة أي طلبات تبرع عبر الإنترنت والتأكد من مصداقية الجهات التي يتم التبرع لها، مشددًا على أهمية الإبلاغ الفوري عن أي حالات تسول إلكتروني مشبوهة للجهات المختصة.
من جهته أوضح مجلس الأمن السيبراني، أنه لتفادي الوقوع ضحية لمثل هذه الممارسات الاحتيالية، يجب تجنب الاستجابة لطلبات التبرع التي ترد عبر منصات التواصل الاجتماعي من مصادر غير معلومة، والتبرع فقط من خلال الجهات المختصة والمرخصة لها من الجهات المعنية في الدولة، فضلاً عن عدم مشاركة أرقام البطاقة الائتمانية مع أي جهة عبر الإنترنت إلا بعد التأكد من شرعيتها ومصداقيتها.
وشدد المجلس على أهمية التحقق من قنوات التواصل الاجتماعي الرسمية للجهات المختصة، والحذر من رسائل الاستعطاف وطلب التبرعات والمساعدات الإنسانية والانتباه لعناصر العلامة التجارية، فالشعارات أو الصور غير الواضحة قد تشير إلى عملية احتيالية والتأكد من أن البنوك لن تطلب المعلومات الائتمانية والشخصية عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية.
وأشار المجلس إلى أنه مع التقدم التكنولوجي تتزايد المخاوف من مخاطر الرسائل الاحتيالية التي تستهدف سرقة البيانات المهمة، لذا من الضروري إدراك هذه المخاطر وفهمها جيدًا، من أجل الحماية الشخصية والوقوع ضحية للاحتيال الإلكتروني.
ودعا مجلس الأمن السيبراني أفراد المجتمع إلى الانتباه من رسائل التصيد الاحتيالي التي تتمثل في صور مختلفة، مع ضرورة تفحص عنوان البريد الإلكتروني للمُرسل بعناية، إضافة إلى التواصل مباشرة مع الشركات عبر وسائل اتصال موثوقة، والحذر من الرسائل المُلحة، وتجنب الضغط على الروابط المشبوهة.