المرتكزات الشرعية للإعلام في تناول الخطاب الديني وعلاقته بالأمن القومي المصري.. رسالة دكتوراه بجامعة المنيا
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
ناقشت كلية الآداب بجامعة المنيا قسم الدراسات الإسلامية أمس السبت 2 ديسمبر 2023، رسالة دكتوراه مقدمة من الباحث عاطف علي محمد سيد «عاطف المليحي» والتي جاءت بعنوان «المرتكزات الشرعية للإعلام في تناول الخطاب الديني وعلاقته بالأمن القومي المصري»، دراسة ميدانية.
وتكونت لجنة الإشراف على الرسالة كل من الأستاذ الدكتور عماد الدين على أحمد جابر، أستاذ الصحافة قسم الإعلام كلية الآداب جامعة حلوان، «مشرفا خارجيا»، الأستاذ الدكتور محمد ممدوح شحاته، أستاذ الدراسات الإسلامية المساعد كلية الآداب جامعة المنيا «مشرفا داخليا».
كما تكونت لجنة المناقشة والحكم كل من الأستاذ الدكتور عبد الرحيم أحمد سليمان درويش، أستاذ الإذاعة والتلفزيون كلية الإعلام جامعة بني سويف «رئيسا ومناقشا خارجيا»، الأستاذ الدكتور خلف عبد الله عبد الجواد، أستاذ الدراسات الإسلامية المساعد كلية الآداب جامعة المنيا «مناقشا داخليا»، عماد الدين على أحمد جابر أستاذ الصحافة قسم الإعلام كلية الآداب جامعة حلوان «مشرفا خارجيا»، الأستاذ الدكتور محمد ممدوح شحاته، أستاذ الدراسات الإسلامية المساعد كلية الآداب جامعة المنيا «مشرفا داخليا».
ومنحت اللجنة الباحث عاطف المليحي، درجة الدكتوراه بتقدير مرتبة الشرف الأولى.
اقرأ أيضاًجامعة حلوان تعلن استمرار فتح باب التسجيل في مسابقة "عباقرة جامعة حلوان" للموسم الثاني
رئيس جامعة حلوان يستقبل وفداً ليبيا لبحث سبل التعاون
جامعة حلوان تحصد المركز الأول فى مسابقة الجمباز بأولمبياد الفتاة الجامعية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أبحاث علمية التلفزيون الدراسات الإسلامية الدكتوراه الصحافة والإعلام الماجستير بحث علمي رسالة دكتوراه رسالة ماجستير كلية الآداب جامعة حلوان الدراسات الإسلامیة کلیة الآداب جامعة الأستاذ الدکتور جامعة المنیا جامعة حلوان
إقرأ أيضاً:
بالتزامن مع زيارة الرئيس ماكرون.. رئيس جامعة المنيا: التعاون الدولي ركيزة أساسية لتطوير التعليم العالي المصري
شارك الدكتور عصام فرحات، رئيس جامعة المنيا، في فعاليات المؤتمر الفرنسي المصري للتعاون العلمي والجامعي الذي انعقد على مدار يومين، بالتزامن مع الزيارة الهامة التي يقوم بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى القاهرة.
وجاءت مشاركة رئيس جامعة المنيا في هذا الحدث الهام برعاية كريمة من الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والسيد فيليب باتيسيت وزير التعليم العالي الفرنسي، وبحضور نخبة واسعة تضم حوالي 400 مشارك يمثلون أكثر من 100 مؤسسة مصرية وفرنسية من رؤساء الجامعات وقيادات التعليم العالي والبحث العلمي في كلا البلدين.
وأكد رئيس جامعة المنيا على الأهمية القصوى لتعزيز أطر التعاون العلمي والبحثي المشترك بين المؤسسات البحثية المصرية ونظيراتها الدولية، مشيراً إلى أن ذلك يأتي في صميم توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بالتركيز على الارتقاء بجودة التعليم العالي والبحث العلمي وتقديم برامج تعليمية مشتركة تلبي متطلبات سوق العمل العالمي المتزايدة. كما أوضح أن قطاع التعليم العالي في مصر يشهد تحولاً ملحوظاً نحو تعزيز التعاون الدولي، وذلك تحت قيادة الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي.
ووصف رئيس الجامعة هذا المؤتمر بأنه يمثل خطوة حاسمة نحو توطيد العلاقات بين فرنسا ومصر في مجالات التعليم العالي والبحث العلمي، ونقطة انطلاق حقيقية لتوسيع آفاق التعاون الثنائي بين البلدين. وأضاف أن المؤتمر يهدف بشكل أساسي إلى تعزيز مكانة البلدين على الساحة العالمية في قطاع التعليم العالي ودعم الابتكار والتدريب المتبادل.
وخلال الجلسة الافتتاحية للمؤتمر، التي استهلها الدكتور حسام عثمان نائب وزير التعليم العالي والبحث العلمي لشؤون الابتكار والبحث العلمي نيابة عن الوزير، رحب بالحضور الرفيع المستوى من الأكاديميين والباحثين المصريين والفرنسيين، مشيداً بالعلاقات التعليمية والثقافية الراسخة التي تجمع البلدين والتي تعكس الاهتمام المشترك بمفهوم التدويل. وأكد الدكتور عثمان أن التدويل يمثل محوراً أساسياً في الاستراتيجية المصرية لتحقيق رؤية مصر 2030.
كما أوضح الدكتور حسام عثمان أن الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي تهدف إلى تطوير منظومة التعليم العالي في مصر بما يتماشى مع التحديات المحلية والعالمية، ويعزز جودة العملية التعليمية والبحث العلمي، ويربط بشكل فعال بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل المتغيرة.
واستعرض نائب الوزير المبادئ السبعة الأساسية التي تقوم عليها الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، وهي: التكامل، والتخصصات المتداخلة، والتواصل، والمشاركة الفعالة، والاستدامة، والمرجعية الدولية، والابتكار وريادة الأعمال. وشدد على الأهمية الكبيرة لهذا الملتقى في تعزيز مبدأ المرجعية الدولية وتشجيع التبادل الطلابي والأكاديمي مع مؤسسات التعليم العالي العالمية، والانضمام إلى شبكات بحثية دولية وبرامج تعاون مشتركة.