خرق للقانون.. إعلان صادم من الصحة العالمية بشأن الوضع الصحي في غزة
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأحد، أن الوضع في قطاع غزة كارثي، داعية المجتمع الدولي إلى التحرك فورًا.
وقالت الصحة العالمية لقناة “العربية”، إن هناك خرقًا واضحًا للقانون الدولي باستهداف المنشآت الصحية في غزة، لافتة إلى أن 125 طنا من المستلزمات الطبية دخلت غزة والكثير مكدس على المعابر.
وأشارت إلى أن القطاع الطبي في غزة لا يستطيع التعامل مع المرضى والجرحى بسبب الحرب.
وكشف المتحدث باسم جهاز الدفاع المدني في قطاع غزة، محمود بصل، عن عجز واضح وكبير جدا في إمكانات طواقمه وآلياته.
ووفقًا لوكالة الصحافة الفلسطينية "صفا"، قال بصل إن "الطواقم لم تسلم من القصف الإسرائيلي"، مستطردًا "ما زلنا نناشد ضرورة إدخال طواقم وآليات لدعم جهاز الدفاع المدني بغزة".
وأضاف: "لا يمكننا التعامل مع الجثامين تحت الأنقاض في غزة وشمال القطاع".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصحة العالمية غزة المنشآت الصحية في غزة منظمة الصحة العالمية القطاع الطبي في غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
تحذير صادم من الصحة: هذه الأشياء قد تنفجر داخل سيارتك في الصيف
صورة تعبيرية (مواقع)
مع اقتراب فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة في مختلف مناطق المملكة، أطلقت وزارة الصحة السعودية تحذيرًا عاجلًا من خطورة ترك بعض الأدوات الشائعة داخل السيارات، لما قد تسببه من انفجارات أو تفاعلات خطيرة تهدد سلامة الأشخاص والممتلكات.
وأكدت الوزارة أن درجات الحرارة المرتفعة داخل المركبات المغلقة قد تحوّل أدوات تبدو عادية إلى خطر حقيقي يهدد الحياة، مشيرة إلى قائمة من الأشياء التي يُمنع تمامًا تركها في السيارة خلال ساعات النهار، وتشمل:
اقرأ أيضاً اتهامات نارية ورسائل مشفرة.. ناطق حكومة صنعاء يكشف المستور ويهاجم هؤلاء 21 أبريل، 2025 ثورة توطين في السعودية.. الإعلان عن سعودة 41 مهنة جديدة 21 أبريل، 2025الولاعة
عبوات الغاز
بطارية الهاتف
الشاحن المتنقل
عبوة العطر
المكياج
واقي الشمس
الأدوية
معقم اليدين
عبوة الماء البلاستيكية
وأوضحت "الصحة" أن بعض هذه المواد قابلة للاشتعال أو الانفجار، فيما قد تتلف أخرى وتتسبب بأضرار صحية خطيرة عند استخدامها لاحقًا، مثل الأدوية أو مستحضرات التجميل.
ودعت الوزارة الجميع إلى توخي الحذر، وعدم الاستهانة بهذه التحذيرات، خاصة مع الارتفاع المتوقع في درجات الحرارة خلال الأسابيع المقبلة، مؤكدة أن الوقاية تبدأ من وعي الفرد وسلوكياته اليومية.