الديلمي والهادي يفتتحان معرضاً لصور الشهداء في سنحان وبني بهلول بصنعاء
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
الثورة نت|
افتتح النائب العام القاضي الدكتور محمد الديلمي ومحافظ صنعاء عبد الباسط الهادي، اليوم ، معرض صور شهداء مديرية سنحان وبني بهلول تحت شعار ” شهداؤنا عظماؤنا”.
واطلع النائب العام والمحافظ ومعهما وكيلا وزارة العدل أحمد الجرافي والمحافظة عبد الله العنسي ومدير أمن المحافظة العميد يحيى المؤيدي، على محتويات المعرض الذي يضم صور ومجسمات معبرة عن تضحيات وبطولات الشهداء وسيرتهم الجهادية بالإضافة إلى نماذج من الصناعات العسكرية اليمنية .
وأشاد الديلمي والهادي بالجهود المبذولة في تنظيم المعرض، الذي أظهر جانبا من التضحيات الكبيرة للشهداء الذين قدموا أرواحهم رخيصة في سبيل استقلال اليمن وسيادته .
وأكدا أن الشهداء جسّدوا بتضحياتهم دروس عظيمة، وسطروا بدمائهم أنصع صفحات التاريخ، ومثلوا مدرسة في الجهاد والتضحية والشجاعة في سبيل نصرة المستضعفين، وإعلاء كلمة الحق، ومواجهة قوى الاستكبار العالمي.
وعبرا عن الفخر والاعتزاز بما قدّمه ابناء مديرية سنحان وبني بهلول، من تضحيات جسام، مشيرين إلى أن عظمة الشهداء، وبطولاتهم ودماءهم ، كانت من أبرز عوامل النصر، وأحباط مؤامرات تحالف العدوان على اليمن.
بدوره أكد مدير المديرية، مجاهد عايض ، أن ابناء المديرية سيظلون إلى جانب الوطن في مواجهة العدوان وإفشال مخططاته.
حضر الإفتتاح مستشار المحافظة محمد الدولة وقائد فرع الأمن المركزي بالمحافظة العقيد عبد الحق السراجي وعدد من المشائخ والأعيان والشخصيات الإجتماعية بالمديرية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الذكرى السنوية للشهيد
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 47,162 شهداء و111,166 مصابا
الثورة نت/.
ارتفعت حصيلة الشهداء الفلسطينيين في قطاع غزة إلى 47,161 شهداء، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء العدوان الصهيوني في السابع من أكتوبر 2023.
وقالت مصادر طبية، اليوم الأربعاء، أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 111,166 جريحًا، منذ بدء العدوان، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
وأشارت إلى أن 54 شهيدا وصلوا إلى مستشفيات قطاع غزة، منهم 53 شهيدا انتُشلت جثامينهم، كما استُشهد مواطن متأثرا بإصابته، كما وصلت 19 إصابة إلى المستشفيات، نتيجة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت المصادر أن عددا من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تزال طواقم الإسعاف والدفاع المدني لا تستطيع الوصول إليهم.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟