أحال المحامي العام الأول لنيابة شرق القاهرة الكلية المتهم بالتعدي جنسيا على طالبة بالمطرية تبلغ من العمر ١٥ عاما بأن عاشرها معاشرة الأزواج عن طريق الخديعة 

واستمعت النيابة الي أقوال والد المجني عليها .

نص أقوال والد المجني عليها 

س: ما صلتك بالمجني عليها؟

ج: هي بنتي.

س: كم تبلغ من العمر كريمتك سالفة الذكر؟

ج: هي عندها 15 سنه.

س: متى وأين حدث ذلك؟

ج: انا عرفت من يومين  أنها حامل وروحت عملت بلاغ  في قسم شرطة المطرية و اللي عرفته ان المتهم  إعتدى عليها جنسيا من حوالي شهرين بس مش عارف التاريخ بالضبط.

س: وما هي طبيعة علاقة كريمتك بالمتهم؟

ج: اللي عرفته بعد كده انها كانت تعرف واحد كان عايز يتقدملها و انه كان بيكلمها من تليفون واحد قريبه و فضل يكلمها لما أخد رقمها عشان  إتصل من عنده كذا مره ومن حوالي شهرين راح عند المدرسة عندها و هي كانت متعرفش شكله مشافيتوش قبل كده و متعرفوش شخصيا و انه جالها عند المدرسة من شهرين و حصل الموضوع

س: وما هي ظروف تقابل المتهم سالف الذكر مع كريمتك المجني عليها سالفة الذكر يوم الواقعة؟

ج: اللي عرفته انه راحلها عند مدرستها الصبح و نده علیها و قالها تعالي معايا و هددها بصور

س: متی واین تقابلا؟

ج: الكلام ده في يوم الصبح كان من شهرين لأن ده اليوم اللي بنتي إتأخرت فيه بعد الإمتحان بس مش متأكد من التاريخ

س: و من كان برفقة كريمتك المجني عليها سالفة الذكر انذاك ؟

ج: هي كان معاها زمايلها في المدرسة و لكن هي سابتهم و راحت معاه لما نده لها

س: هل استطالت يد المتهم سالف الذكر لمواضع حساسة من جسد المجني عليها أو أماكن عفتها؟

ج: ايوة هو إعتدى عليها جنسيا 

س: ما هي تلك المواضع؟

ج:  فرجها وجسدها

س: كيف وقفت على ذلك؟

حملت منه وهي لسه صغيرة وعمرها ما اقامت علاقة جنسية مع اى حد

س: وهل قام المتهم سالف الذكر بالتعدي عليها ؟ 

ج: ايوة هو خدرها بمادة مخدرة وهي مكنتش حاسة اى حاجة

س: وهل كان بإمكان المتهم موالاة الاعتداء على المجني عليها؟

ج: اكيد لانها كانت فاقده وعيها بس هو بعد ما خلص فوقها وصحاها

س: كم عدد مرات إتيان المتهم سالف الذكر؟

ج: معرفش.

س: وما هي المدة التي استغرقها المتهم سالف الذكر في الاعتداء على المجني عليها سالفة الذكر تحديدا ؟

ج: معرفش.

جاء بأمر الإحالة أن المتهم  بدائرة قسم شرطة المطرية محافظة القاهرة خطف المجني عليها من غير تحايل او اكراه بان استغل حداثة عمرها موهما إياها بالزواج منها وساقها لمسكنه باعدا إياها عن أعين ذويها تمهيدا للنيل من جسدها

حيث اوهمها أنه يريد أن يتقدم لها ولكنه استطاع أن يحصل علي صور لها وهي عارية تماما ثم قام بتهديدها واحضرها بتلك الطريقة الي منزله ثم وضع لها مادة مخدرة في زجاجة مياه معدنية وقام بجريمته والتي اكتشفت بعد ذلك أنها حامل.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المجنی علیها علیها ج

إقرأ أيضاً:

خبير تربوي: مراجعة معايير امتحانات الثانوية العامة وتوزيع الأسئلة ضرورة

أعرب الدكتور عاصم حجازي، أستاذ علم النفس والقياس والتقويم التربوي المساعد بكلية الدراسات العليا للتربية بجامعة القاهرة، عن عدد من الملاحظات بشأن نظام امتحانات الثانوية العامة للعام الدراسي 2025، وذلك في ضوء ما أعلنته وزارة التربية والتعليم عبر الصحف والمواقع الإخبارية.

وقال الدكتور عاصم حجازي إن وجود أربعة نماذج امتحانية تختلف في ترتيب الأسئلة يعد أمرًا مقبولًا فقط في حال كان لكل سؤال معامل صعوبة وسهولة معروف، مشيرًا إلى أن ترتيب الأسئلة دون هذا الاعتبار قد يؤدي إلى تباين في مستويات النماذج، إذ قد يبدأ بعضها بأسئلة صعبة وأخرى بأسئلة سهلة، مما يخل بمبدأ التدرج في مستوى الصعوبة المطلوب في تصميم الامتحان.

وتعليقًا على تصريحات الوزارة بشأن تماثل النماذج الأربعة في "الوزن النسبي"، أشار إلى أن الوزن النسبي لأي موضوع يقابله عدد معين من الأسئلة، موضحًا أن اختلاف الترتيب لا يؤثر في هذا الجانب، وبالتالي فإن التصريح بهذا الأمر يعد "قولًا زائدًا ومعلومًا دون تصريح"، على حد تعبيره.

كما تساءل " حجازي" عن مصداقية التأكيد على أن الامتحانات تقيس الفهم العميق والتحليل، متسائلًا في الوقت ذاته: "أين بقية المستويات المعرفية كالتركيب والتقويم؟"، مؤكدًا ضرورة شمول الامتحان لجميع مستويات التفكير.

وفي ما يتعلق بتصريحات الوزارة حول خلو الامتحانات من أي إشارات سياسية أو حزبية، أبدى حجازي دهشته من هذا التنويه، متسائلًا: "هل يتم تدريس هذه الأمور أصلًا؟ وإن كانت لا تُدرّس، فهل تأتي الوزارة بامتحانات من خارج المنهج؟ وإن كانت تُدرّس، فلماذا لا تنعكس في الامتحانات؟".

وفيما يخص حديث الوزارة عن وجود "تعليمات صارمة" تحكم عملية إعداد الامتحانات، شدد على أن الأهم من التعليمات هو وجود "معايير صارمة" تضمن جودة الامتحان وقياسه العادل للتحصيل الدراسي.

واختتم الدكتور حجازي ملاحظاته بالإشارة إلى تقليل عدد الأسئلة في بعض المواد، متسائلًا عن الأساس العلمي لهذا القرار، مؤكدًا أن "صدق الاختبار يتناسب طرديًا مع طوله"، بمعنى أن زيادة عدد الأسئلة تعزز من دقة الاختبار في قياس مستوى تحصيل الطلاب.

مقالات مشابهة

  • والد مريم ضحية خفير شبين القناطر: المتهم كان عايز يقتل بنتي.. تفاصيل مأساوية| فيديو
  • سرقوا قرنية بنتي .. بلاغ من مُسن ضد مستشفى خاص بالحوامدية | تفاصيل
  • أسعار الأضاحي في مصر 2025 بالأسواق.. «الضحية وصلت كام»
  • لا يهم القحاتة والتقزميين وال ثمود أيًا كانت الضحية طالما هي في أماكن سيطرة الجيش
  • أول تعليق من والد الطفل ياسين بـعد الحكم بالمؤبد على المتهم من أول جلسة
  • بكفالة 50 ألف حنيهًا.. إخلاء سبيل طبيب الفيوم المتهم بإجهاض طالبة الإعدادية
  • خبير تربوي: مراجعة معايير امتحانات الثانوية العامة وتوزيع الأسئلة ضرورة
  • ترامب يخطط لعقد عشاء يجمعه بعدد من مشتري عملته المشفرة
  • لماذا جعل الله نصيب الذكر مثل حظ الأنثيين في الميراث؟.. الإفتاء تحسم الجدل
  • ما هي الملحقات الأساسية التي يحتاجها كل مستخدم هاتف؟