شفق نيوز/ أعلنت وزارة الدفاع البريطانية، يوم الأحد، أن الجيش سيقوم بـ"رحلات استطلاعية فوق قطاع غزة"، للمساعدة في تحديد أماكن الرهائن الذين تحتجزهم حماس منذ هجومها على إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

وذكرت الوزارة في بيان لها: "دعما لأنشطة إنقاذ الرهائن المستمرة، ستجري وزارة الدفاع البريطانية رحلات استطلاعية فوق شرق البحر الأبيض المتوسط، بما في ذلك العمل في المجال الجوي فوق إسرائيل وغزة".

وأكدت أن "طائرات المراقبة ستكون غير مسلحة، ولن يكون لها أي دور قتالي، وستكون مهمتها فقط تحديد مكان الرهائن".

ويقدّر الجيش الإسرائيلي عدد الأشخاص الذين احتجزوا واقتيدوا رهائن إلى قطاع غزة في هجوم حماس بنحو 240، وبعد إطلاق سراح ما مجموعه 110 رهائن منذ بدء النزاع، بما في ذلك 105 خلال الهدنة، معظمهم نساء وقصّر، ما يزال هناك 136 رهينة لدى حركة حماس، وفصائل فلسطينية أخرى، وفق السلطات الإسرائيلية.

وأسفر هجوم حماس، عن سقوط نحو 1200 قتيل في إسرائيل، غالبيتهم من المدنيين وبينهم نساء وأطفال، بحسب السلطات الإسرائيلية.

وتوعّدت إسرائيل بـ"القضاء" على حماس، وأوقع القصف المكثف على غزة والذي ترافق اعتباراً من 27 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مع عمليات برية واسعة داخل القطاع، أكثر من 15 ألف قتيل، معظمهم مدنيون وبينهم ما يزيد عن 6 آلاف طفل، وفق السلطات الصحية في غزة.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي بريطانيا حركة حماس إسرائيل حرب غزة

إقرأ أيضاً:

بايدن ونتانياهو يبحثان مقترح وقف إطلاق النار ورد حماس

قال البيت الأبيض إن الرئيس الأميركي جو بايدن ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو ناقشا خلال اتصال هاتفي، الخميس، الجهود المبذولة لوضع اللمسات النهائية على اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس والإفراج عن الرهائن الذين تحتجزهم الحركة الفلسطينية.

وأضاف البيت الأبيض أن بايدن ونتانياهو ناقشا أيضا أحدث رد من حماس. وذكر أنهما رحبا أيضا بعقد اجتماع مزمع في 15 يوليو بين كبار مسؤولي الأمن القومي في الولايات المتحدة وإسرائيل.

ورحب بايدن بقرار نتانياهو السماح للمفاوضين الإسرائيليين بالتعامل مع الوسطاء الأميركيين والقطريين والمصريين في محاولة للتوصل إلى الاتفاق.

وقبل ذلك ذكر مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي في بيان إن نتنياهو أبلغ بايدن أن إسرائيل قررت إرسال وفد للتفاوض بشأن الرهائن مع حركة حماس.

وأضاف البيان أن نتانياهو أكد مجددا لبايدن خلال اتصال هاتفي أن إسرائيل لن تنهي الحرب إلا بعد "تحقيق جميع أهدافها".

وكان مسؤول حكومي إسرائيلي قال، الخميس، إن إسرائيل أرسلت وفدا للتفاوض على اتفاق حول إطلاق سراح الرهائن مع حماس، فيما يعتزم نتانياهو عقد اجتماع لمجلس الوزراء الأمني لبحث موقف الحركة الفلسطينية الجديد حيال اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار في غزة.

وكان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي قال في بيان إن نتانياهو أبلغ الرئيس الأميركي جو بايدن أن إسرائيل قررت إرسال وفد للتفاوض بشأن الرهائن مع حركة حماس.

وأضاف البيان أن نتانياهو أكد مجددا لبايدن خلال اتصال هاتفي أن إسرائيل لن تنهي الحرب إلا بعد "تحقيق جميع أهدافها".

وكان مسؤول حكومي إسرائيلي قال، الخميس، إن إسرائيل أرسلت وفدا للتفاوض على اتفاق حول إطلاق سراح الرهائن مع حماس، فيما يعتزم نتانياهو عقد اجتماع لمجلس الوزراء الأمني لبحث موقف الحركة الفلسطينية الجديد حيال اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار في غزة.

وذكر مصدر في مكتب نتانياهو أن رئيس الوزراء سيجري مشاورات مع فريق مفاوضي وقف إطلاق النار قبل عقد الاجتماع مساء الخميس.

وقال المسؤول الذي لم يحدد الوجهة التي سيسافر إليها الوفد "أكد رئيس الوزراء نتانياهو أن الحرب لن تنتهي إلا بعد تحقيق جميع أهدافها وليس قبل ذلك بلحظة".

وتتوسط مصر وقطر في جهود إنهاء الصراع المستمر منذ قرابة تسعة أشهر، وعقدت جولات من المحادثات في كلا البلدين.

وتلقت إسرائيل، الأربعاء، رد حماس على مقترح أعلنه بايدن في أواخر مايو سيتضمن الإفراج عن نحو 120 رهينة محتجزين في غزة ووقف إطلاق النار في القطاع الفلسطيني.

وقال مصدر فلسطيني مقرب من جهود الوساطة لرويترز إن حماس أبدت مرونة بشأن بعض البنود، وسيسمح ذلك بالتوصل إلى اتفاق إطاري إذا وافقت إسرائيل.

وتقول حماس إن أي اتفاق لا بد أن ينهي الحرب المستمرة منذ قرابة تسعة أشهر وأن يؤدي إلى الانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من غزة. وتصر إسرائيل على أنها لن تقبل سوى هُدَن مؤقتة فحسب في القتال حتى القضاء على حماس.

وتشمل الخطة الإفراج التدريجي عن رهائن من الإسرائيليين الذين لا يزالون محتجزين في غزة وانسحاب القوات الإسرائيلية خلال المرحلتين الأوليين، بالإضافة إلى إطلاق سراح سجناء فلسطينيين. وستتضمن المرحلة الثالثة إعادة إعمار القطاع الذي دمرته الحرب وإعادة رفات الرهائن الذين لقوا حتفهم.

واندلعت الحرب في غزة عندما شنت حماس هجوما في السابع من أكتوبر على جنوب إسرائيل التي تقول إن الهجوم أسفر عن مقتل 1200 شخص واحتجاز نحو 250 رهينة في غزة.

مقالات مشابهة

  • صحيفة بريطانية: واشنطن تستشعر فرصة كبيرة في صفقة المحتجزين بين إسرائيل وحماس
  • غانتس لنتنياهو: سندعم أي صفقة تعيد الرهائن من غزة
  • بعد تقارير عن انفراجة.. كيف تغيّر موقف حماس في مفاوضات الهدنة؟
  • بايدن ونتانياهو يبحثان مقترح وقف إطلاق النار
  • بايدن ونتانياهو يبحثان مقترح وقف إطلاق النار ورد حماس
  • «القاهرة الإخبارية»: طائرات استطلاع إسرائيلية تحلق شمال شرقي القدس
  • الموساد: إسرائيل تدرس رد حماس على اقتراح وقف إطلاق النار في غزة
  • إسرائيل تدرس رد حماس على اقتراح لوقف حرب غزة
  • "الموساد": إسرائيل تدرس رد "حماس" على مقترح وقف إطلاق النار
  • بعد معاملتهم بنفس معاملة الأسرى الفلسطينيين.. رهائن إسرائيليون يحاولون الانتحار