باتنة: توقيف شخصين وحجز مخدرات وخراطيش صيد
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
تمكن أفراد فرقة الامن والتحري للدرك الوطني بنقاوس ولاية باتنة. من حجز كمية معتبرة من المخذرات ( كيف معالج ) قدر بازيد من 02 كلغ.
العملية جاءت بناء على معلومات واردة مفادها محاولة تمرير شحنة من المخذرات على متن مركبة سياحية الى ولاية مجاورة. ليتم على الفور وضع خطة محكمة بالتنسيق مع الوحدات المجاورة التابعة للكتيبة.
وبعد استيفاء جميع الاجراءات القانونية سيتم تقديم المشتبه فيهما أمام الجهات القضائية المختصة.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
توقيف إيرانيَين بتهمة قتل عسكريين أمريكيين في الأردن
أعلنت السلطات القضائية الأمريكية توقيف إيرانيَين في الولايات المتحدة وإيطاليا، ضمن التحقيق في توريد معدات استخدمت في هجوم بمسيَّرة أودى بحياة جنود أمريكيين في الأردن.
في 28 يناير (كانون الثاني) أدى هجوم بطائرة بدون طيار على "البرج 22"، وهي قاعدة لوجستية في الصحراء الأردنية على الحدود مع سوريا، إلى مقتل 3 جنود أمريكيين وإصابة العشرات.
اتهمت الولايات المتحدة فصائل موالية لإيران في العراق وسوريا بتنفيذ الهجوم وردت بعشرات الضربات ضدها.
NEW YORK: US officials announced on Monday the arrest of two Iranian nationals over alleged export violations tied to a drone strike that killed three American soldiers.#newyork #drones #iran #AmericanDream
#inp #independentnewspakistan pic.twitter.com/MAViTfh0Oq
وقال المدعي الفدرالي جوشوا ليفي خلال مؤتمر صحافي، الإثنين، إن الموقوفَين هما رئيس شركة إيرانية تزود الحرس الثوري الإيراني بأنظمة الملاحة، وإيراني أمريكي يعمل في شركة لأشباه الموصلات في ماساتشوستس.
وأوقف الأول، ويُدعى محمد عابدين نجف آبادي، أو عابديني بحسب النسخة المختصرة من لقبه، في إيطاليا، بناءاً على طلب الولايات المتحدة التي ستطلب تسليمه.
أما الثاني، وهو مهدي صادقي، فأوقف في ولاية ماساتشوستس حيث يعيش.
وأوضح المدعي العام أنه من حطام المُسيرة المستخدمة في الهجوم، تمكنت الأجهزة المتخصصة في تحليل المتفجرات التابعة لمكتب التحقيقات الفدرالي والشرطة الفدرالية الأميركية، "من ربط نظام الملاحة المتطور فيها بشركة عابديني ومقرها إيران".
وأضاف أن عابديني متهم "بتقديم دعم لمنظمة إرهابية أدى إلى القتل".
وأضاف أن الرجلين ملاحقان أيضاً بتهمة انتهاك القانون الأمريكي الخاص بصادرات المواد الحساسة، وبإنشاء شركة وهمية في سويسرا للتحايل على هذه القوانين.