إلينا بوز تحتفل بزفافها بحضور مشاهير تركيا.. وأموت افيرغن ينهار من البكاء في الحفل
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
احتفلت النجمة التركية "إلينا بوز" بزواجها من رجل الاعمال التركي أموت أفيرغن يوم امس السبت في تركيا بحفل زفاف ضخم، وذلك بحضور عدد كبير من نجوم تركيا ومشاهيرها.
اقرأ ايضاًبشكل مفاجىء ودون أي مقدمات اعلنت النجمة التركية عن نيتها دخول القفص الذهبي مع رجل الاعمال التركي حيث نشرت بطاقة دعوة الزفاف عبر السوشال ميديا قبل يومين من الحفل.
وحضر حفل الزفاف العديد من مشاهير تركيا كان منهم كيفانش تاتليتوغ وزوجته مصممة الأزياء باشاك، وفهرية افجان وزوجها بوراك أوزجفيت وغيرهم العديد من النجوم.
وشاركت الينا المتابعين اطلالتها في الحفل وفستان زفافها الأبيض الانيق وتفاصيل الحفل عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وكان من اكثر اللقطات اثارة هي لحظة انهيار أموت افيرغن بالبكاء لحظة رؤية الينا بالفستان الابيض حيث كان يبكي بشدة فيما قامت بوز بمسح دموعه.
اقرأ ايضاًأوموت افيرغين لم يتمالك دموعه لحظة زواجه من الينا بوز ????????#AlinaBoz #UmutEvirgen pic.twitter.com/NCBpUckr7c
— مشاهير تركيا (@TurkeyCelebs) December 2, 2023والجدير بالذكر ان أموت ارتبط بعلاقات حب متعددة غالبيتها مع نجمات ولعل أبرزها علاقته مع النجمة التركية توبا بويوكستون التي تكبره بـ 10 سنوات، حيث بدأت علاقتهما بعد أشهر قليلة من انفصالها عن زوجها الفنان أنور صايلالك، وانتهت علاقتهما بعد فترة قصيرة وقيل إن توبا قررت التركيز مع ابنتيها.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الينا بوز أخبار المشاهير زواج المشاهير التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
بعد الإقامة الجبرية لنائب الرئيس.. هل ينهار اتفاق جوبا للسلام في جنوب السودان؟
أعلنت الحركة الشعبية لتحرير السودان (معارضة)، عن فرض الإقامة الجبرية على نائب رئيس جنوب السودان الأول، ريك مشار، معتبرة أنّ هذا الإجراء يمثل انتهاكًا لاتفاق السلام الموقع عام 2018 ويجعله "لاغيًا".
وأفاد الحزب، في بيان له، أمس الأربعاء، بأن: "وزير الدفاع ورئيس الأمن الوطني قاما بمداهمة مقر إقامة مشار وتسليمه مذكرة اعتقال".
وبحسب تصريحات القيادي البارز في الحركة، ريث موتش تانغ، فإنّ: مشار قد وُضع قيد الإقامة الجبرية داخل منزله برفقة زوجته وحارسين شخصيين، بتهمة التورط في الاشتباكات الأخيرة بين الجيش وجماعة المعروفة باسم "الجيش الأبيض" في مدينة الناصر، بولاية أعالي النيل، خلال الشهر الجاري.
وفي السياق نفسه، أعرب مكتب الشؤون الأفريقية في واشنطن عن قلقه إزاء هذه التطورات، داعيًا الرئيس سلفا كير إلى العدول عن هذا القرار لتجنب مزيد من التصعيد. فيما شدّدت الحركة الشعبية لتحرير السودان، على أنّ: "احتجاز مشار يعد خرقًا للاتفاقات المبرمة، ويفتقر للإرادة السياسية لتحقيق السلام والاستقرار في البلاد"، معتبرة أنّ: "توقيفه يهدد بانهيار اتفاق السلام".
ويُذكر أن اتفاق 2018 أنهى حربًا أهلية دموية، اندلعت بين عامي 2013 و2018 على أسس عرقية، حيث شهدت تلك الفترة مواجهات عنيفة بين القوات الموالية لمشار وأخرى تابعة للرئيس كير، وأسفرت عن مقتل مئات الآلاف. وبموجب الاتفاق، جرى تقاسم السلطة ومنح كير خمسة نواب للرئيس، أحدهم مشار، زعيم المعارضة.
وفي ظل تصاعد العنف، كانت الأمم المتحدة قد حذّرت من مخاطر اندلاع نزاع واسع النطاق، مشيرة إلى أن الخطاب التحريضي والاشتباكات الأخيرة في مدينة الناصر تزيد من احتمالية العودة إلى الحرب الأهلية.
وعلى الرغم من نفي الحركة الشعبية لتحرير السودان، لوجود أي صلة حالية بالجماعة المسماة بـ"الجيش الأبيض"، فإن الحكومة ردّت على الاشتباكات الأخيرة باعتقال عدد من مسؤولي حزب مشار، بينهم وزير البترول ونائب قائد الجيش.
إلى ذلك، دعت بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في جنوب السودان (يونميس)، كافة الأطراف، إلى ضبط النفس، محذرة في الوقت ذاته من أنّ: "الانزلاق إلى صراع شامل لن يؤدي إلى تدمير البلاد فحسب، بل ستكون له تداعيات خطيرة على المنطقة بأسرها".
وفي تطور ميداني جديد، أعلنت الأمم المتحدة، أمس الأربعاء، عن وقوع اشتباكات بين قوات موالية لكير وأخرى تتبع لمشار قرب العاصمة جوبا، ما يزيد من المخاوف بشأن مستقبل الاستقرار في الدولة الأحدث في العالم.