موقع 24:
2025-01-05@12:03:58 GMT

بطائرات دون طيار.. أنباء عن هجوم جديد في البحر الأحمر

تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT

بطائرات دون طيار.. أنباء عن هجوم جديد في البحر الأحمر

أعلنت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية اليوم الأحد، حصولها على تقارير عن نشاط طائرات دون طيار، وانفجار محتمل في مضيق باب المندب، بالبحر الأحمر.

وأضافت الهيئة أن مصدر الطائرات اليمن، ودعت السفن القريبة إلى الحذر. ولم يتسن التأكد من هذه التقارير.

UKMTO WARNING 001/ DEC/ 2023

INCIDENThttps://t.co/a6eYax4Zi0#MaritimeSecurity #MarSec pic.

twitter.com/l2NOZgflqU

— United Kingdom Maritime Trade Operations (UKMTO) (@UK_MTO) December 3, 2023


وهذا الحادث هو الأحدث في سلسلة هجمات في البحر الأحمر منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في 7 أكتوبر (تشرين الأول).
واستولت جماعة الحوثي المتحالفة مع إيران والتي تسيطر على ساحل اليمن المطل على البحر الأحمر في الشهر الماضي، على سفينة شحن لإسرائيل. وأطلقت الجماعة في السابق صواريخ باليستية وطائرات دون طيار مسلحة  على إسرائيل وتعهدت باستهداف مزيد من السفن الإسرائيلية.
ولم يعلق الحوثيون على الفور على هجوم اليوم الأحد.
واستجابت سفينة حربية أمريكية في الأسبوع الماضي لاستغاثة ناقلة نفط تجارية تديرها إسرائيل في خليج عدن استولى عليها مسلحون. 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل البحر الأحمر

إقرأ أيضاً:

واشنطن: الصين تسلح الحوثيين في اليمن وفق اتفاق ثنائي ومئات الصواريخ المجنحة الصينية يتم إعدادها لضرب دول الخليج

  

كشفت مصادر استخباراتية أمريكية أن المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن يستخدمون أسلحة صينية الصنع في هجماتهم على الشحن في البحر الأحمر مقابل الامتناع عن شن هجمات على السفن الصينية.

 

وبعد زيارة قادة الحوثيين للصين في عامي 2023 و2024 لإنشاء سلسلة توريد، تمكنت الجماعة من الحصول على "مكونات ومعدات توجيه متقدمة" لصواريخها، وفقًا لما نقله تقرير لمؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات عن القناة i24 News الإسرائيلية. 

 

وزعم التقرير الذي نشرته مؤسسة الدفاع عن الديمقراطية «FDD» - أن الحوثيين يخططون لاستخدام مكونات الأسلحة الصينية لإنتاج مئات الصواريخ المجنحة القادرة على ضرب دول الخليج العربي.

 

وتستمر السفن المرتبطة بالصين في الإبحار في البحر الأحمر، حيث تؤكد البيانات البحرية أن السفن "المرتبطة بالصين" تواصل الإبحار في ممرات الشحن في البحر الأحمر دون أن يتم استهدافها، على الرغم من أن خطأ استهداف الحوثيين أدى إلى هجوم على ناقلة نفط مرتبطة بالصين في مارس 2024. 

 

وقال الحوثيون في وقت سابق إنهم سيتجنبون استهداف السفن المرتبطة بالصين، التي تشتري 90 في المائة من صادرات النفط الإيرانية، مما يساعد في مواجهة العقوبات المفروضة على قطاع الطاقة في البلاد.

   

وكانت الولايات المتحدة فرضت عقوبات على شركتين مقرهما الصين لمساعدتهما الحوثيين: ففي 2 أكتوبر 2024، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على شركتين لتزويدهما الحوثيين بـ "مكونات ذات استخدام مزدوج" من شأنها أن تعزز "جهود إنتاج الصواريخ والطائرات بدون طيار المحلية". 

 

وقد تمت معاقبة شركة Shenzhen Rion Technology Co.، Ltd. وشركة Shenzhen Jinghon Electronics Limited لدعمهما الحوثيين ماديًا، بما في ذلك شحن "مئات" مكونات أنظمة التوجيه الصاروخي المتقدمة.

 

وقال كليفورد ماي، المؤسس والرئيس للمؤسسة البحثية الأمريكية «FDD» "لدينا الآن تقارير موثوقة تفيد بأن الحكام الشيوعيين في الصين يزودون الحوثيين في اليمن بدعم من الجمهورية الإسلامية الإيرانية بالأسلحة". 

 

وأضاف، "والآن يجب أن يكون من الواضح أن الغرب يتعرض فعليًا لنيران محور المعتدين: بكين وموسكو وطهران ووكلائها وبيونج يانج. وهم عازمون على إقامة نظام دولي جديد قائم على قوتهم وقواعدهم. لم تستجب الولايات المتحدة وحلفاؤها الأوروبيون بشكل فعال لهذا الواقع. ربما تقوم الإدارة القادمة بعمل أفضل".

 

من جانبه قال جو تروزمان، - محلل أبحاث أول ومحرر في مجلة Long War Journal التابعة لمؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات «FDD» - إنه "مع تكثيف التدقيق الدولي على الحوثيين بسبب أكثر من عام من الهجمات على إسرائيل والشحن التجاري، من المرجح أن تسعى المجموعة إلى تنويع سلسلة التوريد الخاصة بها لدعم قدراتها الصاروخية المتوسعة".

 

وأضاف "تعلم الحوثيون دروسًا حاسمة من أكثر من عقد من الخبرة القيمة في ساحة المعركة. لقد تعلموا أن ممارسة الضغط على الدول الرئيسية في المنطقة، وخاصة دول الخليج الفارسي الغنية باحتياطاتها الضخمة من النفط والغاز، قد يخلق عدم استقرار اقتصادي عالمي كبير". 

 

 بدوره قال المحلل جاك بيرنهام،"إن المساعدات التي تقدمها الصين للحوثيين تشكل إشارة أخرى إلى أن بكين تساهم بنشاط في الفوضى وعدم الاستقرار العالميين. فمن الشركات الصينية التي تزود روسيا بطائرات بدون طيار في حربها في أوكرانيا إلى تقديم الدعم الآن لمجموعة بالوكالة تنفذ ضربات ضد إسرائيل والولايات المتحدة، تعمل الصين على ترسيخ مكانتها كترسانة للأنظمة الاستبدادية

مقالات مشابهة

  • أنباء عن وقوع قتلى.. الانفجارات تدوّي في إسرائيل جرّاء الصواريخ اليمنية
  • معتدل نهارا.. حالة الطقس المتوقعة اليوم الأحد 5 يناير 2025
  • عاجل | وسائل إعلام إسرائيلية: سماع دوي انفجارات متتالية وسط إسرائيل
  • سعر الذهب في اليمن اليوم.. الأحد 5-1-2025
  • واشنطن: الصين تسلح الحوثيين في اليمن وفق اتفاق ثنائي ومئات الصواريخ المجنحة الصينية يتم إعدادها لضرب دول الخليج
  • اليمن.. «سنتكوم» تقصف مواقع لجماعة «أنصار الله» بصواريخ «توماهوك»
  • أمريكا تدعم إسرائيل بصفقة أسلحة ضخمة وسط أنباء عن تحركات عسكرية تجاه اليمن
  • القيادة المركزية الأمريكية: هجمات صاروخية لتعطيل التهديدات الحوثية في البحر الأحمر
  • شاهد بالفيديو| هجوم بالستي على “إسرائيل”.. ماذا يخبئ اليمن من مفاجآت للعام المقبل؟
  • ترامب يستعد لحربه الجديدة في اليمن وإسرائيل تقدم اقتراحات بتشكيل تحالف جديد لردع الحوثيين وإيران