أشادت حملة «السيسي استقرار وتنمية»، أول حملة من شباب مصر لدعم الرئيس عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية، بالإقبال التاريخي من المصريين في الخارج، على المشاركة في الانتخابات الرئاسية، الذي كشف عن وعيهم الكبير بأهمية المشاركة كواجب وطني وحق دستوري في ظل التحديات الجسام التي تواجهها البلاد.


وقال هيثم طواله مؤسس الحملة، في بيان، اليوم الأحد: «لقد ضرب المصريون في الخارج، سفراء الدولة المصرية، أروع الأمثلة في الوفاء بالوعد والعهد مع مصر، وكانوا على قدر المسئولية بتمثيل مشرف أذهل المحللين والمراقبين حول العالم، ما يؤكد على إصرارهم غير المسبوق للانطلاق بآفاق واسعة نحو الجمهورية الجديدة».


وأضاف طواله: «هذا هو الشعب المصري العظيم، البطل الحقيقي في معركة البناء والتنمية التي يقودها الرئيس السيسي بكل اقتدار وتميز، تجده يظهر بقوة حينما يحتاج إليه الوطن، وهذا ما تجلى في أبهى صورة، بالمشاركة الإيجابية في تأدية واجبه تجاه مصر».


و أشار «طواله» إلى أن مظاهر الفرحة والسعادة التي كانت عنوان الانتخابات بالخارج، رسمت لوحة فنية جسد من خلالها الشباب والفتيات وكبار السن والمرأة بالخارج، أسمى مقومات الوطنية الخالصة والمخلصة للبلاد».


ووجهت الحملة، الشكر والتقدير إلى رفقاء الدرب في الخارج، على تحويل الاستحقاق الدستوري إلى عُرس ديمقراطي، فالكل تسابق من أجل رفع صورة مصر عالية خفاقة ترفرف في سماء العالم».

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

إسطنبول: المدينة التي حملت أكثر من 135 اسمًا عبر التاريخ

إسطنبول، مدينةٌ عريقة تُعدّ عاصمة العالم. يعود تاريخها إلى 8500 سنة مضت، واستضافت خلال 2700 سنة من تاريخها المدوّن ثلاث حضارات كبرى. كما تُعتبر إسطنبول واحدة من أكثر مدن العالم التي حظيت بتعدد الأسماء. المؤرخ في تاريخ الفن سليمان فاروق خان غونجوأوغلو، الذي تناول تاريخ المدينة في كتابه “كتاب إسطنبول”، قدّم معلومات لافتة بهذا الخصوص.

لا مثيل لها في العالم
في حديثه لصحيفة “تركيا”،  الذي ترجمه موقع تركيا الان٬ قال غونجوأوغلو: “إسطنبول مدينة تُبهر الإنسان. ولهذا، امتلكت خصائص لم تُكتب لأي مدينة كبيرة أخرى. فعلى سبيل المثال، أُطلق على إسطنبول عبر التاريخ ما يقارب 135 اسمًا ولقبًا مختلفًا. ولا نعرف مدينة أخرى لها هذا العدد من الأسماء. من بين أشهر هذه الأسماء: “روما الثانية” (ألما روما)، “القسطنطينية”، “قُسطنطينيّة”، “بيزنطية”، “الآستانة”، “دار السعادة”، “الفاروق”، “دار الخلافة”، و”إسلامبول”. كما أن إسطنبول، بتاريخها وأسمائها، ليس لها مثيل في العالم.”

اقرأ أيضا

فعاليات في أنحاء تركيا احتفالًا بعيد السيادة الوطنية…

الأربعاء 23 أبريل 2025

كل أمة أطلقت اسمًا مختلفًا
أشار غونجوأوغلو إلى أن كل أمة أطلقت على المدينة اسمًا مختلفًا، وقال:
“أطلق اللاتين عليها اسم مقدونيا، والسريان أسموها يانكوفيتش أو ألكسندرا، واليهود دعوها فيزاندوفينا، والفرنجة قالوا عنها يافورية أو بوزانتيام أو قسطنطينية، والنمساويون (النمساويون الألمان) أطلقوا عليها قسطنطين بول، والروس سموها تكفورية، والهنغاريون فيزاندوفار، والهولنديون ستفانية، والبرتغاليون كوستين، والمغول أطلقوا عليها تشاقدوركان أو ساكاليا، والإيرانيون قالوا قيصر الأرض، والعرب سموها القسطنطينية الكبرى (إسطنبول الكبرى). ووفقًا للحديث النبوي الشريف، فإن اسم المدينة هو (قُسطنطينيّة).”

مقالات مشابهة

  • إدارة مكافحة المخدرات بالتعاون مع إدارة الأمن العام، تضبط كميات كبيرة من المواد المخدّرة في درعا، كانت معدّة للتهريب إلى الخارج وذلك في إطار العمليات المستمرة لمكافحة تجارة المخدرات وتجفيف منابع التهريب وتعقّب المتورّطين فيها
  • مجلس الشباب المصري يناقش "قضايا المصريين بالخارج بين الحقوق والولاء للوطن"
  • إسطنبول: المدينة التي حملت أكثر من 135 اسمًا عبر التاريخ
  • الرئيس السيسي: تجديد الخطاب الديني لا يكون إلا على أيدي دعاة مستنيرين.. أحمد موسى: لدينا نباتات نادرة فى سانت كاترين غير موجودة فى العالم| أخبار التوك شو
  • عضو بـ كبار العلماء: الرئيس السيسي هبة من الله أهداها للمصريين
  • رسالة الرئيس السيسي للمصريين: حسن الجوار وتربية الأبناء ومواكبة العصر دون المساس بالثوابت
  • مفوضية الانتخابات: حل (3) أحزاب بدون ذكر أسمائها لتلقيها أموالاً من الخارج
  • الأهلي يتسلم الدفعة الأولى من مكافأة المشاركة في كأس العالم للأندية 2025
  • الأهلي يتسلم مكافأة المشاركة في مونديال الأندية على دفعات
  • ناخبو الخارج لن يلمسوا صناديق الاقتراع