نابولي يبعد أوسيمين عن كبار أوروبا
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
أعلن أوريليو دي لاورنتيس رئيس نادي نابولي أن الهداف الدولي النيجيري فيكتور أوسيمين المطلوب من قبل كبار قارة أوروبا سيوقع قريبا على عقد جديد.
ويرتبط صاحب الـ 24 عاما باتفاق مع بطل السيري آ يمتد حتى صيف عام 2025.
ويسعى تشيلسي على رأس مجموعة أخرى من الأندية لاستقطاب المهاجم النيجيري الذي قاد نابولي للفوز بلقب الدوري الإيطالي الموسم المنصرم للمرة الأولى منذ عام 1990.
وقال دي لاورنتيس في تصريحات نقلتها وسائل الإعلام: "مع فيكتور، نحن على أعتاب التوقيع على عقد جديد خلال الصيف القادم."
يذكر أن أوسيمين تعرض لإصابة أبعدته عن العديد من المباريات هذا الموسم، ومن المتوقع أن يقود البارتينوبي في مباراة القمة اليوم الأحد أمام إنتر ميلان في الدوري المحلي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: فيكتور أوسيمين نابولي تشيلسي التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
أمين كبار العلماء: التصدق والإنفاق من أفضل الأعمال في شهر رمضان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور عباس شومان، أمين عام هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إننا وإن كنا نستقبل شهر رمضان منذ أيام قليلة، إلا أن أيامه ولياليه المباركة تمضي، فبعد أيام نجد أنفسنا في منتصف الشهر، وبعدها بقليل نستعد لتوديعه، موضحا أن هكذا تمضي الأعمار وتنتهي رحلتها فيكون الإنسان بين يدي الخالق سبحانه وتعالى.
وأضاف أمين كبار العلماء، خلال حديثه اليوم بدرس التراويح بالجامع الأزهر، أن العاقل هو من يستغل أيام الطاعة ليحصل منها بقدر ما يستطيع من الحسنات، ليكفر عن ذنوب كثيرة قد لا يدركها ولا يلتفت إليها في حين أنها مسجلة عليه، موضحا أن شهر رمضان من أشهر الله المباركة ، فمع أنه شهر واحد، إلا أن الإنسان إذا وفقه الله عز وجل لصالح العمل استطاع أن يخرج منه ولا ذنب له حتى ولو كانت ذنوبه مثل الجبال، كما جاء في الحديث الشريف: «مَنْ صَامَ رَمَضَانَ، إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ»، كما أنه شهر فيه ليلة واحدة أفضل من عبادة عمر كامل «ليلة القدر خير من ألف شهر»، يدركها الإنسان إذا وفقه رب العالمين لعبادة هذه الليلة
وأضاف شومان أن من أفضل الأعمال في شهر رمضان التصدق والإنفاق، لاسيما وكثير من الناس في حاجة شديدة إلى المال وظروفه الاقتصادية صعبة، موضحا أن التصدق في شهر رمضان عمل لا ينبغي أن نغفل عليه، وكذلك في غير رمضان، وليعلم الإنسان أن المال الذي أكرمه الله به ليس لشطارته ولا لمهارته، وليس المال مملوكا له في الحقيقة، بل هو مملوك لله عز وجل.