نجمة مدرسة الروابي للبنات تسرق الأنظار في مهرجان البحر الأحمر .. خسرت الكثير من وزنها
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
صدمت الفنانة الأردنية يارا مصطفى التي اشتهرت من خلال شخصية دينا التي قدمتها في الموسم الأول من مسلسل مدرسة الروابي للبنات وعرض على منصة نتفليكس العالمية وأثار الكثير من الجدل، الجمهور خلال تواجدها في مهرجان البحر الأحمر السينمائي بدورته الثالثة.
اقرأ ايضاًتألقت الفنانة الأردنية الشابة على السجادة الحمراء بفستان باللون الذهبي اللامع، جاء بقصة مميزة من الخلف وبدون أكمام مع فتحة جانبية طويلة من ناحية الساق.
لفتت يارا الانظار بسبب الاحتلاف الكبير على ملامحها التي كان سببها نحافتها المفرطة، وخسارتها الكثير من الوزن الذي ظهرت فيه بالموسم الأول من المسلسل.
وتغزل الجمهور بجمالها مشيرين إلى أن النحافة زادت من جمالها وتألقها، في المقابل أكد الكثيرون أنها جميلة بجميع الاحوال.
اقرأ ايضاًوجسدت يارا في العمل شخصية دينا التي تتعرض للتنمر في مدرسة الروابي بسبب وزنها وهي صديقة مريم "أندريا طايع" التي تعاني أيضًا من تنمر كبير.
يُشار إلى ان العديد من المصادر أكدت ان تصوير الموسم الثاني من العمل قد انتهى وان المخرجة تيما الشوملي أعلنت عن الأمر في انتظار اختيار موعد لعرضه، وجاء الموسم الثاني استثمارًا لنجاح الموسم الأول الذي بالرغم من الجدل الكبير حوله بسبب بعض القصص التي وصفت بالجريئة إلا أنه حقق نسب مشاهدة عالية.
ويروي المسلسل الأردني قصص عدد من فتيات مدرسة خاصة وما تواجه الفتيات من تتمر ومشاكل.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أخبار المشاهير اطلالات المشاهير مدرسة الروابي التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
صحيفة عالمية تكشف عن الوجهة التي لجأت اليها (ايزنهاور) بعد استهدافها
قالت صحيفة ديلي ميرور” السريلانكية ان الهجوم الصاروخي من اليمن على حاملة الطائرات البحرية الأميركية “أيزنهاور” يشكل حدثًا تاريخيًا غير مجرى التاريخ في الحروب البحرية
وأضافت الصحيفة أن حاملة الطائرات “أيزنهاور” لجأت إلى ميناء جدة السعودي بعد الهجوم عليها في البحر الأحمر، وهو الميناء الصديق الوحيد في المنطقة حيث يمكن لسفينة حربية أمريكية أن ترسو في حالة الطوارئ.
وتابعت الصحيفة عندما لجأت حاملة الطائرات “أيزنهاور” إلى ميناء جدة السعودي بعد الهجوم عليها في البحر الأحمر، يبقى السؤال هل كان ذلك رسوًا مقررًا مسبقًا، أم أن قائد حاملة الطائرات، الذي شعر بالصدمة من هجوم “اليمنيين” قرر البحث عن ملجأ.
واعتبرت الصحيفة تراجع حاملة الطائرات “أيزنهاور” وقيامها بالرسو في ميناء جدة السعودي خشية المزيد من الهجمات اليمنية، فإن ذلك من شأنه أن يشكل فصلًا جديدًا في تاريخ الحروب
ونوهت الصحيفة الى ان عشرات الدول الغربية والبحرية الأمريكية، التي تم تجهيزها منذ الحرب الباردة لمحاربة القوى العظمى، تخوض الآن في البحر الأحمر معركة خاسرة على ما يبدو، ضد قوات ليس لها قطع بحرية.
وتابعت الصحيفة نجاح قوة من اليمن، صغيرة نسبيًا في تهديد قوات أكبر بكثير وأفضل تجهيزًا بكثير وإجبارها على اتخاذ إجراءات دفاعية في البحر الأحمر، يشكل فصلًا جديدًا في تاريخ الحروب..و تراجع حاملة الطائرات”أيزنهاور” في البحر الأحمر حدث غيّر قواعد اللعبة في تاريخ الحرب البحرية، وهو مثل “جسم صغير يهاجم فيلًا ويجبره على التراجع”.
وقالت صحيفة “ديلي ميرور” السريلانكية كانت حاملة الطائرات رمزًا لقوة البحرية منذ الحرب العالمية الثانية، ولكن الدرس حول مدى ضعف حاملة الطائرات الأمريكية تم عرضه بوضوح من قبل مجموعة صغيرة في اليمن.