الثقافية – علي حسين

قدّم مجمع اللغة العربية بمكة المكرمة محاضرة رقمية حول اللغة نثرها الدكتور عبد الكريم الزهراني الأستاذ في جامعة الملك فهد بالدمام عبر منصّة الزوم والتي حمل عنوانها ” رقمنة اللغة العربية بين الحاجات الفنية والمعطيات اللغوية حيث بدأت المحاضرة بالحاجات الفنية والفجوات الرقمية وبرمجة اللغة من خلال المشاعر والاعتماد على الصور ( الوجه العابس – والردود ) وكذلك من خلال فكّ التشفير ” الينكود ” في نمط في نمط معين .

. ثم تحدث الزهراني معالجة النصوص والكلام المتطوق والصور والترجمة ثم أكمل الدكتور عبد الكريم مزوالة بين التقنيات المركبة وتقنيات مرابطة بالنصوص بالصوت بالكتابة والبحث عن النصوص والتقيب عن الآرغء والترجمة الآلية خاتما الزهراني محاضرته والتي استمرت ساعتين عن المتطلبات اللغوية وطرق التحليل الصرفي والنحوي وكذلك معالجة النصوص والكلام المنطوق والصور والترجمة
الجدير بالذكر أن المجمع يقدم يوم السبت القادم في المحاضرة القادمة لي: عنوانها: ” الملتبس في تاريخ الخط العربي: النقط أنموذجا” يقدمها البرفيسور الدكتور محمد ربيع الغامدي

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية

إقرأ أيضاً:

ما هو عقد الإجارة ومشروعيته؟.. الدكتور شوقي علام يوضح

أكد الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية السابق، أن مفهوم عقود الإيجار ينحصر فقط في الاستفادة من منفعة العمل ولا يمكن بأي حال من الأحوال أن يُستخدم لتبرير علاقات غير شرعية.

وأوضح شوقي علام، خلال حلقة برنامج «بيان للناس»، المذاع على قناة «الناس»، اليوم السبت، أن عقد الإجارة هو عقد محدد الغرض لترتيب آثار معينة مثل الاستفادة من خدمات أو عمل شخص معين، كأن يتعاقد شخص مع نجار، حلاق، أو خادم، مشيرا إلى أنه حتى في حالة كتابة شرط في عقد الإجارة يسمح بعلاقات خارج نطاق العمل، فإن هذا الشرط يُعتبر باطلًا بالإجماع لأنه يناقض مقتضى العقد.

وقال «علام» إن لكل عقد في الشريعة الإسلامية آثارًا واضحة لا يجوز خلطها مع آثار عقود أخرى، فعلى سبيل المثال، عقد البيع ينقل ملكية الذات والمنفعة، بينما عقد الإجارة ينقل منفعة العمل فقط، وعقد الزواج هو الوحيد الذي يرتب حل العلاقات الزوجية. وأي محاولة لدمج هذه العقود أو إسقاط مفاهيم من عقد على آخر تُعد خلطًا غير جائز شرعًا.

وأضاف مفتي الديار المصرية السابق، أن استجرار المفاهيم التاريخية مثل «ملك اليمين» من سياقها التاريخي وتطبيقها على واقعنا الحالي يُلحق الضرر بالإسلام ولا يخدم مقاصده، لافتا إلى أن العلاقات خارج إطار الزواج الشرعي هي علاقات آثمة لا يمكن تبريرها بأي شكل من الأشكال.

وتابع، أن الشريعة الإسلامية جاءت لتحقق العدل وحفظ الكرامة الإنسانية، وأن استخدام النصوص الشرعية لتبرير أفعال غير شرعية يسيء إلى الإسلام ويناقض مقاصده السامية.

اقرأ أيضاًهل تعتبر الخادمة ملك يمين؟.. الدكتور شوقي علام يجيب «فيديو»

الدكتور شوقي علام: الندوة الدولية لدار الإفتاء المصرية تمثل فرصة كبيرة لتبادل الأفكار والآراء

شوقي علام: أغلبية الفتاوى المتطرفة صادرة من أشخاص خارج المؤسسات الدينية (فيديو)

مقالات مشابهة

  • “عين زبيدة” بمكة.. معلم بيئي في شبكات المياه
  • ثلاثة ملفات في عدد يناير من الثقافة الجديدة
  • بدون ترتيبات..النوي يلتقي الرئيس المدير العام لمؤسسة مطار الجزائر و نائب رئيس مجمع إيريس
  • الدكتور حسام أبو صفية
  • ما هو عقد الإجارة ومشروعيته؟.. الدكتور شوقي علام يوضح
  • محمود حامد يكتب: معًا نضيء العالم
  • السبكى: مجمع الإسماعيلية الطبي يقدم خدمات صحية بمعايير عالمية
  • 4 ملايين خدمة طبية وعلاجية في مجمع الإسماعيلية الطبي قدمتها الرعاية الصحية
  • «السبكى»: تقديم 4 ملايين خدمة طبية وعلاجية في مجمع الإسماعيلية الطبى
  • السويس 2024.. مشروعات عملاقة أبرزها مجمع سرايا الياباني باستثمارات 12 مليون دولار