أعلن المرصد السوري، اليوم الاحد، أن قذائف صاروخية إستهدفت قاعدة أمريكية بريف الحسكة ولا أنباء عن إصابات.

وأعلنت المقاومة الإسلامية في العراق ، في وقت سابق، تبنيها استهداف قاعدتين للاحتلال الأمريكي بأربع هجمات، استهدفت اثنتان منها قاعدة "عين الأسد" غربي العراق، واثنتان استهدفتا قاعدة الاحتلال قرب مطار أربيل شمالي العراق منذ أيام ، بالطائرات المسيّرة، وقد أصابت أهدافها بشكل مباشر.

كما أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق في وقت سابق  استهدافها أبراج قاعدة الإحتلال الأمريكي في الأنبار (عين الأسد) من مسافة قريبة جداً بقذائف 7-RPG وامطارها بوابل من الرصاص.


وذكرت قناة الميادين، أنه تم قصف القوات الأميركية للمرة الثانية في مطار أربيل شمال العراق.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

مسؤول عسكري إسرائيلي: عملياتنا في سوريا تهدف لضمان الأمن بالمنطقة العازلة

نقلت "وول ستريت جورنال" -عن مسؤول عسكري إسرائيلي- قوله إن الجيش ينفذ عمليات لضمان الأمن بالمنطقة العازلة في سوريا.

كما نقلت الصحيفة الأميركية -عن المصدر ذاته- أن الجيش الإسرائيلي لم يحظر التجوال في قرية الحميدية لكنه يتحكم في الحركة بها.

وفيما يخص الاعتقالات التي استهدفت عددا من الأشخاص، قال المسؤول العسكري الإسرائيلي إن الأمر يتعلق باعتقال أشخاص مشتبه في قيامهم بأنشطة إرهابية، على حد تعبيره.

وفي سياق مواز، قال جيش الاحتلال إن القوات القتالية التابعة للواء المظليين بقيادة الفرقة 210 تواصل العمل في سوريا من أجل إزالة ما وصفتها بالتهديدات الموجهة ضد إسرائيل وسكان الجولان بشكل خاص.

وأضاف الجيش الإسرائيلي أن قواته دهمت خلال هذا الأسبوع موقعا سوريا عُثر فيه على مقر قيادة لإحدى وحدات النظام السوري السابق، يحتوى على دبابات خارجة عن الخدمة وناقلات جند مدرعة ومدافع كانت تستخدم من قبل نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.

وقال أيضا إنه قام بتدمير هذه الأسلحة وصادر ما أسماها وسائل قتالية أخرى، بينها قذائف هاون وعشرات الصواريخ.

وقد نشر الجيش الإسرائيلي مقاطع مصورة توثق هجماته الأخيرة داخل الأراضي السورية.

إعلان أشهرٌ من العدوان

وكان الجيش الإسرائيلي نفذ عدوانا جديدا على بلدة تسيل جنوب سوريا -يوم الخميس- وقال إن قواته صادرت خلال العملية "وسائل قتالية ودمرت بنى تحتية إرهابية".

وأضاف حينها -في بيان- أن عددا من المسلحين أطلقوا النار باتجاه قواته في بلدة تسيل فردّت عليهم بإطلاق نار من الأرض والجو، مما أسفر عن تصفية عدد منهم.​​​​​​​

وتشن إسرائيل -بوتيرة شبه يومية منذ أشهر- غارات جوية على سوريا، مما أسفر عن مقتل مدنيين وتدمير مواقع عسكرية وآليات وذخائر للجيش السوري.

وفي 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، أكملت فصائل سورية سيطرتها على البلاد منهية 61 عاما من حكم حزب البعث، و53 سنة من سيطرة عائلة الأسد، بينها 24 عاما تولى خلالها بشار الرئاسة (2000 – 2024).

ومنذ عام 1967، تحتل إسرائيل معظم مساحة هضبة الجولان السورية، واستغلت الوضع الراهن بالبلاد بعد سقوط نظام الأسد، فاحتلت المنطقة السورية العازلة، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك بين الجانبين لعام 1974.

مقالات مشابهة

  • سوريا في وجه الغطرسة الصهيونية: حين تنهض الشعوب لا تُهزم
  • ضغوط عسكرية أمريكية على الحوثيين.. هل سيستمرون في المقاومة؟
  • سوريا تقرر سحب سفيريها لدى روسيا والسعودية
  • بعد التهديد الإيراني بقصفها.. أبرز 6 قواعد عسكرية أمريكية في الشرق الأوسط
  • مسؤول سابق في الموساد: إسرائيل وتركيا على مسار صدام مباشر في سوريا
  • صعدة.. غارات أمريكية جديدة على مواقع الحوثيين بمنطقة آل عمار
  • تقدير بوجود أكثر من 100 موقع للأسلحة الكيميائية في سوريا بعد سقوط الأسد
  • الصحة اليمنية: 20 قتيلًا وجريحًا جراء غارات أمريكية استهدفت منزلًا في مديرية شعوب
  • مسئول عسكري أردني سابق: إسرائيل تستغل ضعف سوريا لتثبيت وجودها
  • مسؤول عسكري إسرائيلي: عملياتنا في سوريا تهدف لضمان الأمن بالمنطقة العازلة