توافد المصريين بباريس للإدلاء بأصواتهم فى الانتخابات الرئاسية 2024
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
قال خالد شقير مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من العاصمة الفرنسية باريس، إن المصريين في الخارج نجحوا هذه المرة في تحمل المسئولية لأول مرة، وهذا الاختبار الذي فرضته الظروف للتصميم على الذهاب للانتخابات الرئاسية 2024 للإدلاء بصوتهم.
وأضاف ، خلال تغطية مباشرة للانتخابات الرئاسية 2024 من العاصمة الفرنسية باريس لقناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم الأحد: "يبدو أن ما يحدث في المنطقة جعلهم يستشعرون الخطر، ولهذا هم يشاركون في اليوم الأول بأعداد حاشدة".
ولفت إلى أنه من المنتظر أن نشهد هذا اليوم، الثالث والأخير، من السفارة المصرية بالعاصمة الفرنسية باريس، توافد العديد من المصريين، لأنه منذ الساعة التاسعة وهم يتوافدون بكثرة من كافة الفئات العمرية، رغم أن درجة الحرارة ناقص 4، ويوجد تساقط للثلوج.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: باريس انتخابات الرئاسية 2024 العاصمة الفرنسية باريس
إقرأ أيضاً:
"القاهرة الإخبارية" : العودة إلى الحرب وليلة دامية على غزة مقامرة جديدة لنتنياهو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان "العودة إلى الحرب وليلة دامية على غزة.. مقامرة جديدة لنتنياهو"، تناول التقرير تجدد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وسط تصعيد عسكري واسع بهدف تحقيق أهداف فشلت إسرائيل في تحقيقها خلال المرحلة الأولى من الحرب، التي استمرت أكثر من 15 شهرًا.
شهدت غزة ليلة من الغارات العنيفة التي استهدفت مناطق سكنية مكتظة بالسكان، وأسفرت عن استشهاد وإصابة المئات، أغلبهم من الأطفال والنساء وكبار السن، وتسببت هذه الهجمات في نزوح الآلاف من سكان غزة، خاصة في مناطق شرق الشجاعية ورفح الفلسطينية، حيث فرّ المدنيون باتجاه خان يونس، نتيجة القصف الإسرائيلي العنيف.
بررت إسرائيل استئناف الحرب بالقضاء على حركة حماس، وتدمير بنيتها التحتية، والإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين، وهي أهداف لم تستطع تحقيقها في المرحلة السابقة، في المقابل، يواجه سكان غزة نقصًا حادًا في السلع الأساسية، مع استمرار منع دخول المساعدات الإنسانية وإغلاق المعابر الحدودية، حيث تستخدم إسرائيل المساعدات كسلاح حرب للضغط على الفلسطينيين.
فيما أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش عن صدمته جراء استئناف القتال، ووصفه بأنه "غير مقبول"، مطالبًا بوقف إطلاق النار فورًا،
وتصاعدت الاحتجاجات داخل إسرائيل نفسها، المعارضة الإسرائيلية دعت إلى تصعيد التظاهرات ضد حكومة بنيامين نتنياهو، معتبرة أن العودة للحرب خطوة غير مسؤولة، عائلات المحتجزين الإسرائيليين اتهمت نتنياهو بالتضليل، قائلة إن الضغط العسكري يعرض حياة ذويهم للخطر بدلاً من إنقاذهم.