من غير ما تحتاري.. أعراض الحمل في الأسبوع الأول مرأة
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
مرأة، من غير ما تحتاري أعراض الحمل في الأسبوع الأول،تظهر بعض العلامات والأعراض الواضحة لحدوث الحمل في الأسبوع الأول؛ حيث ان هناك أعراض .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر من غير ما تحتاري.. أعراض الحمل في الأسبوع الأول، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تظهر بعض العلامات والأعراض الواضحة لحدوث الحمل في الأسبوع الأول؛ حيث ان هناك أعراض تؤكد وجود حمل تظهر عند معظم النساء.
اعراض الحمل في الاسبوع الاولويمكن للمرأة أن تلاحظ علامات الحمل في الأيام الأولى أو في الأسبوع الأول، وتشمل هذه الأعراض ما يلي:
_ تشنجات الرحم .
_ نزيف انغراس البويضة
وترتبط البويضة المخصبة بجدار الرحم في الأسبوع الأول من الحمل، مما يسبب تشنجات بطن تشبه تشنجات نزول الحيض، بالإضافة لحدوث نزيف انغراس البويضة أو دم التعشيش، إذ يصيب ما يقارب 20% من النساء الحوامل.
اعراض الحمل في الاسبوع الاوللذا، تعد هذه الأعراض من علامات الحمل في الايام الاولى، وتخطىء العديد من الحوامل بظنهن أنها أعراض الدورة الشهرية. ولعل أهم ما يميز نزيف الحمل عن نزيف الدورة الشهرية ما يلي:
_ يكون لون الدم الناجم عن انغراس البويضة بالرحم مائل للون الزهري، أو الأحمر، أو البني، وتكون بقع صغيرة تظهر على الملابس الداخلية، وتظهر فقط عند المسح.
_ يستمر نزيف انغراس البويضة لمدة 3 أيام أو أقل.
وقد تلاحظ بعض الحوامل وجود إفرازات مهبلية بيضاء اللون في الأسبوع الأول من الحمل، وتكون هذه الإفرازات من اعراض الحمل في الاسبوع الاول.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الصمادي: صيد الثعابين تظهر أن المقاومة تستنزف قوات النخبة الإسرائيلية
قال الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء ركن محمد الصمادي إن العمليات النوعية التي تقوم بها كتائب القسام– الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- تؤكد أن جيش الاحتلال الإسرائيلي غير قادر على إنهاء حربه على غزة بمعركة حاسمة.
وجاء ذلك في تعليق الصمادي على الكمين الذي نفذته كتائب القسام ضد قوة إسرائيلية شمالي القطاع الفلسطيني المحاصر، وقتلت خلاله ضابطا وجنديين. وأطلقت الكتائب على العملية اسم "صيد الثعابين".
وأوضح أن العملية النوعية التي نفذت أمس الاثنين في منطقة دوار التعليم هي استكمال لكمائن الموت التي تقوم بها القسام، مشيرا إلى أن الكتائب أبدعت في تسمية العملية "صيد الثعابين" فهي "اسم على مسمى" حيث كان واضحا كيفية استدراج القوة الإسرائيلية وتصوير المنطقة المستهدفة.
وما لفت الخبير العسكري والإستراتيجي هو وجود مهارة واحترافية لدى مقاتلي القسام في زرع العبوات الناسفة وإخفائها، ووضع كاميرات التصوير ومتابعة ورصد هذه العملية النوعية.
وأوضح أن حصيلة من قتلوا في عملية القسام ضابط برتبة نقيب وجنديان من كتيبة شمشون، وهي من لواء كفير، أي من وحدات النخبة، مما يعني أن المقاومة الفلسطينية ومن خلال عملياتها النوعية تقوم باستنزاف قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي من أفراد وحدات النخبة.
إعلانوأشار الصمادي -في تحليل للمشهد العسكري في قطاع غزة- إلى الصورة التي بثتها كتائب القسام في الفيديو وتركت عليها علامة استفهام، ورجح وجود عامل أمني حال دون بث كافة البيانات، ولم يستبعد أن تبث القسام فيديو لاحقا لكشف المزيد من التفاصيل.
ويذكر أن الصور التي بثتها القسام أظهرت دخول أحد الجنود الإسرائيليين إلى منزل مدمر لتفقده قبل دخول القوة إليه، وبعدما خرج منه تم إرسال طائرة مسيّرة من طراز كواد كابتر لتفقد المنطقة.
ولم يتمكن الجندي ولا الطائرة من رصد العبوتين اللتين تم زرعهما مسبقا داخل البيت وخارجه. وبعد تسلل القوة إلى المنزل تم تفجير العبوة في 3 أفراد بشكل مباشر.
ونشرت القسام صورة 3 قتلى وتركت صورة رابعة فارغة مع وضع علامة استفهام عليها، وقالت إن الاحتلال يخفي خسائره الحقيقية، وإنها لم تفصح عن بقية تفاصيل العملية بسبب الظرف الأمني، مضيفة "للحديث بقية".