أوضح المستشار التربوي و التعليمي عبداللطيف الحمادي، تأثير كتب التعليم الإلكتروني على الكتب التقليدية الورقية.

وأضاف الحمادي، بمداخلة عبر أثير «العربية إف إم»، أن وزارة التعليم تضع نسخة رقمية من الكتب على منصة مدرستي، مشيرا إلى أن بعض المواد تدرس دون كتاب مطبوع مثل التربية البدنية والدفاع عن النفس والمهارات الحياتية والرقمية.

وأردف، أن تلك النسخ الرقمية نسخ تفاعلية بها مقاطع فيديو تعليمية، وتسعى الوزارة إلى التحول الرقمي وسيكون لتقنية الواقع الافتراضي دور كبير من خلال الواقع المعزز.

كتاب التعليم الإلكتروني هل يلغي الحقيبة المدرسية؟
المستشار التربوي و التعليمي عبداللطيف الحمادي @adviser_20
يجيب في #صباحكم_معنا
مع
⁦@atheer_kj
⁦⁩@hassanaltarazi#العربيةFM#بالصوت_يصلكم_الخبر_وأكثر pic.twitter.com/Sn6aMSMt9u

— FM العربية (@AlarabiyaFm) December 3, 2023

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: التعليم

إقرأ أيضاً:

خبير تربوي يكشف معايير حذف أي مقررات دراسية

كشف الدكتور تامر شوقي الخبير التربوي، يكشف معايير حذف أى مقررات دراسية، وضرورة اعادة النظر في ما تم استبعاده من مقررات في ضوء تلك المعايير:

١- لا تخضع عملية حذف أو إضافة أى مقررات دراسية للأراء أو الانطباعات الشخصية لأى انسان، ولا يمكن بأى حال أن تكون أراء غير المتخصصين في المجتمع العامل الأساسي في الحذف أو الإضافة حتى لو كان غير المتخصصين يحملون أعلى الشهادات ولكن في تخصصات غير تربوية، وقد يكون الأخذ بأرائهم فيما بعد أمرا استشاريا واحيانا مفيدا، وفي كل الأحوال تتضمن معايير حذف اى مقرر دراسي  (سواء بالغائه تماما أو جعله غير مضاف للمجموع) إلى عدة معايير تشمل:

٢. نتائج الدراسات العلمية(وليس دراسة واحدة) في المجال المختص بالمقررات والتى أثبتت عدم جدوى أو فائدة هذا المقرر أو ذاك

٣. اتفاق الخبراء (من أساتذة المناهج والتخصصات التربوية المختلفة) على أن حذف هذا المقرر  أو استبعاده من المجموع الأساسي لن يؤثر على نواتج التعلم المستهدفة في المرحلة الدراسية

٤.أراء الخبراء من الأساتذة في قطاعات التعليم العالي المختلفة  واتفاقهم على أن حذف هذا المقرر أو استبعاده من المجموع الأساسي لن يؤثر بشكل جوهري على تأهيل الطالب واعداده للدراسة في الجامعة في تخصصات مرتبطة بالمقرر المحذوف

٥. نتائج الدراسات التى تظهر وجود مقررات جديدة يمكن أن تشمل المقررات التى يمكن حذفها، مثل مقرر الدراسات الفلسفية والنفسية المتكاملة بدلا من مقررات الفلسفة وعلم النفس منفصلة  

٦. هذا المقرر أصبح لا يواكب العصر في محتواه وأصبح قديما  وغير قابل للتطوير أو التطبيق في الحياة المعاصرة، مثل مقرر متصل بلغة ما انقرض الأشخاص المتحدثون بها  

٧. عدم وجود أى فرص عمل أو تخصصات جامعية يمكن أن يرتبط بها المقرر المحذوف مثلا مقرر الألة الكاتبة (على سبيل المثال) 

٨. عدم وجود مقررات مماثلة للمقرر المحذوف في غالبية نظم التعليم في العالم(وخاصة إذا لم يكن مرتبطا بثقافة الدولة)

٩. وجود المقرر في صف دراسي أو أكثر يتضمن معلومات تكفي لالمام الطالب بالمعلومات الأساسية في هذا المقرر(وهذا من الصعب حدوثه في المقررات الأساسية في ضوء الطبيعة التراكمية للمناهج أو المقررات التى تتطلب دراستها عدة سنوات) 

١٠. نتائج الدراسات والقياسات النفسية والتربوية التى تثبت أن حذف هذا المقرر أو ذاك لن يؤثر على البنية المعرفية للطالب ومعارفه التى تطلبها الدراسة في المراحل الأعلى.

واختتم قائلا، إنه في كل الأحوال لا بد أن يأتي قرار الحذف بعد اجراء الدراسات اللازمة على طلابنا وعلى مدار سنوات، لا أن يأتى قبل اجراء اى دراسة وفي ضوء انطباعات وأراء شخصية.

مقالات مشابهة

  • لجنة بـ"الوطني" تناقش سياسة الحكومة بشأن جودة حياة الكادر التعليمي
  • مستشار تربوي: نحن السبب في كلمة صدمت بصديقي .. فيديو
  • عبداللطيف يبحث مع الأمين العام لمؤتمر وزراء الثقافة بألمانيا سبل دعم تعليم ذوي الإعاقة
  • "جسور التواصل".. برنامج لتعزيز ثقافة الحوار في المجتمع التعليمي بمكة
  • هشام عبد السلام: خطة التعليم الإلكتروني تحتاج لاستثمارات كبيرة| فيديو
  • هشام عبدالسلام: خطة التعليم الإلكتروني تحتاج لاستثمارات كبيرة| فيديو
  • هشام عبد السلام: خطة التعليم الإلكتروني تحتاج لاستثمارات كبيرة (فيديو)
  • مستشار حركة حماس: مشهد عودة ألاف الفلسطينيين لمنازلهم بقطاع غزة تاريخي
  • السفير خطابي: الأكاديمية العربية نموذج في تطوير التعليم الطبي بالاستعانة بالذكاء الاصطناعي
  • خبير تربوي يكشف معايير حذف أي مقررات دراسية