2023-12-03anwarسابق المقاومة الفلسطينية تفجر فتحة أحد الأنفاق بمجموعة من جنود العدو الإسرائيلي شرق بيت لاهيا شمال قطاع غزة بعد تفخيخها بالعبوات الصدمية والرعدية واستدراج القوة إلى عين النفق انظر ايضاًالمقاومة الفلسطينية تفجر فتحة أحد الأنفاق بمجموعة من جنود العدو الإسرائيلي شرق بيت لاهيا شمال قطاع غزة بعد تفخيخها بالعبوات الصدمية والرعدية واستدراج القوة إلى عين النفق

آخر الأخبار 2023-12-03وسائل إعلام لبنانية: العدو الإسرائيلي يستهدف أطراف بلدات كفرشوبا والهبارية وشبعا جنوب لبنان 2023-12-03سورية تنضم إلى إعلان الإمارات بشأن النظم الغذائية والزراعة المستدامة والعمل المناخي 2023-12-03جلسة حوارية تشاورية بدير الزور 2023-12-03مستوى التعليم قبل الجامعي وتصنيف المؤسسات التعليمية في ورشة لمركز تطوير المناهج التربوية 2023-12-03هيئة شؤون الأسرى الفلسطينيين: الاحتلال يحول المعتقلات إلى مقابر للأحياء 2023-12-03بمناسبة اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة.

. حملة توعية في دمشق وأنشطة تفاعلية في السويداء 2023-12-03مقتل 9 أشخاص وإصابة 26 آخرين في هجوم إرهابي على حافلة شمال باكستان 2023-12-03وسائل إعلام لبنانية: العدو الإسرائيلي يستهدف بالمدفعية أطراف بلدات مروحين والناقورة وعيتا الشعب جنوب لبنان 2023-12-03الرئيس البرازيلي: قادرون على حماية غابات الأمازون وزيادة إنتاجها الزراعي 2023-12-03غريب آبادي: الدعم الغربي للمجازر الصهيونية في غزة أطاح بسمعة أدعياء حقوق الإنسان

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بتعديل المادة 26 من قانون خدمة العلم 2023-12-01 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بمنح عفو عام عن الجرائم المرتكبة قبل تاريخ 16/ 11/ 2023 2023-11-16 الرئيس الأسد يصدر قانوناً يقضي بتعديل بعض مواد قانون شركات الحماية والحراسة الخاصة 2023-11-08الأحداث على حقيقتها دفاعاتنا الجوية تتصدى لعدوان إسرائيلي في محيط دمشق 2023-11-22 الاحتلال الأمريكي يسرق حمولة 50 صهريجاً من النفط السوري 2023-11-21صور من سورية منوعات الأمم المتحدة تتوقع أن يكون عام 2023 أكثر الأعوام حراً 2023-11-30 اكتشافات أثرية جديدة تعود لأكثر من 4500 عام شرق الصين 2023-11-30فرص عمل تحديد موعد المقابلة مع مجلس القضاء الأعلى في مسابقة الدورة الرابعة للمعهد العالي للقضاء 2023-11-27 السورية للاتصالات تعلن حاجتها للتعاقد مع مواطنين لملء شواغر وظيفية لديها 2023-11-19الصحافة موقع موندويس: (إسرائيل) تستهدف أطفال فلسطين بالقتل والاعتقال والحرمان من أبسط الحقوق 2023-12-03 كاتبة أسترالية: لا يمكن لعقل بشري تحمل وحشية (إسرائيل) وجرائمها 2023-12-03حدث في مثل هذا اليوم 2023-12-033 كانون الأول 1973- الأمم المتحدة تصدر قرارات لمعاقبة مجرمي الحرب ومرتكبي الجرائم ضد الإنسانية 2023-12-022 كانون الأول 1979- حرق مقر السفارة الأمريكية في العاصمة الليبية طرابلس من قبل نحو 2000 متظاهر ليبي 2023-12-011 كانون الأول 2013- الصين تطلق عربتها الفضائية الأولى ضمن مهمة تشانج آه-3 التي تهدف لاستكشاف القمر 2023-11-3030 تشرين الثاني 1970-الأمم المتحدة تصدرقراراً ينص على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره 2023-11-2929 تشرين الثاني- اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني 2023-11-2828 تشرين الثاني- عيد الاستقلال في موريتانيا
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2023, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: العدو الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

من بدر الأمس إلى ابن البدر اليوم: اليمن في مواجهة العدو الإسرائيلي والعدوان الأمريكي

يمانيون/ تقارير

في خطابٍ يجسد روح الجهاد ويُحاكي تطلعات الأمة، حلَّق السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي فوق تفاصيل الأحداث الراهنة، راسمًا خريطةً استراتيجيةً لموقف اليمن الثابت في مواجهة العدوان الأمريكي المُتصاعد، ورابطًا إياه بِحبلٍ إيماني وَثيقٍ بالله، ومتصلٍ بإسناد فلسطين كمحنة لابتلاء المواقف واختبار الضمائر وتمحيص الشعائر وفرز الشعارات.

(لا يمكن لأصحاب الضمائر ولأهل الدين أن يسكتوا عما يجري في فلسطين) يقول السيد ويمد حججه البالغة مخاطباً شعوبا ومعاتباً أنظمة، في خطاب لم يكن مجرد رَدٍّ عابرٍ على غاراتٍ عسكرية، بل كان بيانًا وجوديًّا يُجسِّد “صراع الإرادات” بين قوةِ إيمان الشعوب ومشاريع الهيمنة الصهيونية، حيث تَبرُز اليمن كقلعةٍ من قلاع الصمود، تُعيد إنتاج تاريخ المجد بسيوف مشهورة بأياد المؤمنين المرابطين في صفوف الجهاد من الشام الى اليمن، في الضفة المقابلة لجهة التطبيع والارتهان والخنوع.

التصعيد الأمريكي.. أدوات الضغط وكسر الإرادة

بدايةً، يُعرِّف السيد القائدُ العدوان الأمريكي الأخير على اليمن باعتباره حلقة في سلسلةٍ طويلةٍ مِن “حروب الإخضاع” أو كما سماه جولة جديدة من الحرب، التي تُدار مِن قِبَل واشنطن حماية للعدو الإسرائيلي، بهدف إعادة تشكيل المنطقة وفق معادلة الاستباحة في مضمار إقامة مشروع الصهيونية الكبرى. فالقصف الجوي والبَحري الذي استهدف المدنيين والبنية التحتية في صنعاء ومحافظات يمنية أخرى، ليس سوى محاولةٍ لِوَأد أي صوتٍ رافضٍ للانصياع للهيمنة الأمريكية، ويُشكِّلُ عائقًا أمام المخططات الصهيونية التوسعية في زمن الطاغية ترمب

في هذا الإطار، يؤكِّد السيد أن اليمن، ومنذ انطلاق “معركة طوفان الأقصى”قبل15 شهرًا، اختارت أن تكون في خندق المواجهة المباشرة، عبر تبني استراتيجيةٍ ثنائية المحور:

الأول: محور ضغط عسكري عبر حظر الملاحة البحرية للعدو الإسرائيلي في البحر الأحمر والبحر العربي، واستهداف السفن المتجهة إلى فلسطين المحتلة، كأداةٍ لِكسر الحصار الظالم عن غزة.

الثاني: محور دعم معنوي برفع سقف الخطاب الدولي المُندِّد بالصمت العربي والدولي إزاء جرائم الإبادة الجماعية، ومحاولة إيقاظ ضمير الأمة المُغَيَّب، ووضعها في مسؤوليتها من خلال تذكير الأنظمة وتحذيرها وتنوير الشعوب وتثويرها.

يُشير كلام السيد هنا إلى أن واشنطن، التي تَعتبر البحر الأحمر شريانًا حيويًّا لمصالحها، تُدرك أن نجاح اليمن في تعطيل الملاحة “الإسرائيلية” يُهدِّد مشروعها الإقليمي، لذا تُسارع إلى تصعيد العدوان، حماية للكيان ودفاعا عنه، مُستغِلَّةً انشغال الأنظمة العربية بِمُناكفاتها الداخلية ومستثمرة لحظة خنوع عربي واستسلام غير مسبوق للمشيئة الترامبية، وتواطؤ بعضها مع العدو الإسرائيلي.

الحضور اليمني من رد الفعل إلى فرض معادلة الردع

على الصعيد العسكري، يُقدِّم الخطاب رؤيةً واضحة مبنية بحتمية أن اليمن تنتقل مِن مرحلة الدفاع إلى مرحلة “صناعة الردع”، عبر دخولها الضاغط وفعلها المؤثر، وأحدها تحويل البحر الأحمر إلى ساحةٍ لموازنة الرعب وتحقيق الأمن القومي العربي. فبعد أن كانت الضربات الأمريكية تُلقى دون ردٍّ مُباشر، ها هي السفن الحربية الأمريكية تُواجه صواريخ باليستية وطائرات مسيّرة، تُصنَع محليًّا بِإمكانيات يمنية، في إشارةٍ إلى تطور غير مسبوق في أدوات المجابهة والتصدي، بعض هذه الأسلحة جرى ابتكارها واستخدامها للمرة الأولى في تاريخ الحروب، بإقرار الأمريكي نفسه، وفي لحظة فعل يمني إسنادي إنساني لا محل له من التباهي والمفاخرة في مقام الانتصار لمظلومية فلسطين الكبرى وقضية المسلمين الأولى.

ولفهم هذه المعادلة، يُوضح السيد أن اليمن اعتمدت على:

– الخبرة التراكمية: مِن حرب السنوات الثمانِ ضد التحالف الأمريكي السعودي الإماراتي، والتي مهَّدت وهيأت لبناء ترسانة عسكرية نوعية بالإفادة من خبرة تراكمية ميدانية عملياتية قلما توفرت في جيش من الجيوش وحرب من الحروب الكبرى.

– الحرب النفسية: عبر إثبات القدرة في غير موضع ومكان وفي شتى الظروف الجغرافية والزمانية والاقتصادية والأمنية، ومن بين أمثلتها الزاخرة بالدلائل استهداف حاملات الطائرات الأمريكية، (أكثر من حاملة ولأكثر من مرّة)، ما يُقلِّل إن لم يقتل هيبة “القوة العظمى” في عيون الشعوب المُستضعفة ويضع الغول الأمريكي على مذبح نهايته وسقوطه المزمع والمرتقب بأعين شماتة مناوئيه الدوليين في الشرق والغرب.

– توسيع ساحة المواجهة: بتهديد المصالح الاقتصادية للعدو الإسرائيلي وحماته، عبر شلّ حركة الملاحة التي يستحيل على الكيان البقاء بدونها لفترة دون سداد فواتير عجزه وأرقام خسائره من مخازن الأمريكيين التي لا تنقطع إمداداتها من أموال النفط الخليجي وضريبة الحماية والبقاء.

غير أن الأهم هنا هو الرمزية والبعد الديني الذي  يستمدها السيد مِن “غزوة بدر”، حيث يُحوِّلُ التفوق العسكري المادي للعدو إلى هزيمة معنوية، عبر توظيف الإيمان كسلاحٍ استراتيجي. فكما انتصر 300 مجاهد مؤمن حول الرسول على ألف مُشرك، قد تُكتب الهزيمة لأكبر القوى العسكرية على نحو مماثل ومعجز، ونشير هنا إلى أن خطاب السيد جاء بين سلسلة دروس نبي الله إبراهيم عليه السلام التي فيها ما فيها من محطات الصراع والكفر بالطاغوت على طريق توحيد الله وتحرير الوجود البشري من عبودية الشرك والخضوع والارتهان، وهي أعلى قيمة إنسانية يرجى تحقيقها بالقتال وبذل التضحيات الجسام في سبيل الوصول اليها.

فلسطين: الخيط الرفيع بين التضامن الإنساني والأمن القومي

يُعتبر الربط بين أمن المنطقة ودعم فلسطين مِن أكثر النقاط التي أثارها الخطاب، لكن السيد يُقدِّم تحليلًا استباقيًّا لهذه العلاقة، حين أشار مفصلاً إلى: إن الصمت على جرائم العدو الإسرائيلي وشريكه الأمريكي اليوم، يعني غدًا تكرارها في أي دولة عربية وإسلامية وتكرار الخذلان الذي تلاقيه فلسطين اليوم من أشقائها المسلمين أنظمة وشعوبا، فلسطين حلقة في مسلسل المشروع التوسعي الصهيوني الكبير، والدور على البقية مسألة وقت، ويرى ترامب أنه قد تأخر كثيرا، لذا يستعجل اليوم تحقيقه باكثر من وسيلة وأداة، فالمشروع الصهيوني بحكم الواقع والوقائع، ليس استيطانيًّا فحسب، بل هو “رأس حربة” لتفكيك الدول العربية، وإخضاعها للعدو الاسرائيلي، وتجاهل الخطر لا يدفع الخطر بل هو خطأ وخطيئة سرعان ما ستدّفع الأنظمة أثمانها. يقول السيد ويرى أن لووكان الصمت يجدي لأمنت سوريا الساكتة من شر الصهيوني وأطماعه التي يبدو أن حدودها بحدود المشروع الصهيوني الكبير.

هنا، تبرز فكرةٌ محورية: إن انهيار صمود غزة سيكون إيذانًا بانهيار كل خطوط الدفاع العربية، فالقضية الفلسطينية هي “البوصلة الأخلاقية” للأمة، وفقدانها يعني فقدان الهوية والشرعية لأي نظامٍ عربي.

لا يخلو الخطاب مِن رسائل توبيخ موجهة  للأنظمة العربية على صمتها المُريب، وتذكيرٌ بأن الصهيونية لا ترى لأحد جميلا، وليس في قاموسها شكر لخدمتها أيا تكن خدماتهم وتفانيهم وخياناتهم العظمى لأوطانهم وشعوبهم.

وللمجتمع الدولي يجدد السيد كشف عوار العالم وفضحٌ ازدواجية شعارات حقوق الإنسان، التي تتبخر حين يكون الجاني العدو الإسرائيلي والمظلوم الشعب الفلسطيني، ومن هذه الحقيقة يجدد السيد القائد مشروعية وقانونية وإنسانية الموقف اليمني الذي يزيد وهجه كلما زاد صلف الظلم على الشعبين الفلسطيني واليمني.

وفي إطار نفسي، يُمهِّد الخطاب لِمرحلةٍ جديدةٍ مِن التصعيد، عبر الإعلان عن مسيرات مليونية في ذكرى غزوة بدر، في سياق استعراضٍ للقوة الشعبية المساندة لخيارات التصدي والمواجهة العسكرية وتجديد التزكية الجماهيرية لقرارات القيادة الثورية في لحظة حضور إقليمي وعالمي مشهود.

مِن بدر التاريخ إلى بدر اليوم التاريخ يتجدد

يختتم الخطاب باستشرافٍ لمستقبل الصراع، حيث يُلقي السيد بِسؤالٍ استفزازي: هل ستُكرر أمريكا و”إسرائيل” سيناريو هزيمة التحالفات الكبرى أمام إرادة المؤمنين المجاهدين؟ الجواب يقول السيد، ويشرح بالتفصيل والشواهد والتجارب، لا يعتمد على ميزان القوى العسكري ومعادلات القوة، بل على ميزان الإيمان، التاريخ حافل بالأمثلة، والسنن الإلهية جارية لا تتبدل إنما يكابر عنها الإنسان، يتجاهلها أو يغفل عنها.

اليمن، بهذا المنطق، لم تعد مجرد دولةٍ تُدافع عن سيادتها، بل هي “مختبرٌ حي” لإثبات فشل المشاريع الصهيونية المهددة لأمن بلداننا العربية وهويتنا الإسلامية، والسؤال الذي يطل مع كل منعطف وجولة من الصراع هو: هل ستُدرك الأمة أن حبل نجاتها الوحيد هو العودة إلى الله وتصديق وعوده، أم ستستمر في انتظار “نصرٍ غربي” لن يأتي؟!.

 

نقلا عن موقع أنصار الله

مقالات مشابهة

  • دبابات إسرائيلية تقصف المناطق الجنوبية والشرقية لمدينة رفح الفلسطينية جنوب غزة
  • عاجل | وسائل إعلام تابعة لأنصار الله: عدوان أميركي يستهدف العاصمة صنعاء
  • من بدر الأمس إلى ابن البدر اليوم: اليمن في مواجهة العدو الإسرائيلي والعدوان الأمريكي
  • عملية تمشيط واسعة لأطراف بلدة يارون ليلاً.. وتوغل اسرائيلي في بلدات جنوبية
  • ارتفاع عدد شهداء الغارة الصهيونية على جنوب لبنان إلى أربعة
  • عاجل.. عبدالملك الحوثي: ''قرارنا بحظر الملاحة يخص العدو الإسرائيلي فقط''
  • غارة اسرائيلية على أطراف عيناثا في قضاء بنت جبيل
  • حزب الله يدين الضربات الأمريكية على اليمن ويؤكد تضامنه مع الشعب
  • شهيد وجريح جراء استهداف مسيّرة للعدو الإسرائيلي سيارة في جنوب لبنان
  • عاجل | وسائل إعلام تابعة لأنصار الله: عدوان يستهدف العاصمة صنعاء