الناخبون المصريون في إسطنبول: مشاركتنا في الانتخابات الرئاسية "دين في رقبتنا"
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
قال عمر أحمد، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من إسطنبول، إن الناخبين المصريين مستمرون في التوافد على صناديق الاقتراع لليوم الثالث على التوالي من أجل الإدلاء بصوتهم في الانتخابات الرئاسية 2024.
تصويت المصريين في تركياوأضاف أحمد، خلال اتصال هاتفي عبر فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الأحد، "أجرينا بعض الحوارات مع عدد من الناخبين هنا أشاروا بكل وضوح إلى أنهم يتمنون كل الخير للبلاد دائما بصرف النظر عن نتيجة الانتخابات، حيث إن الأهم هو بقاء وسلامة مصر".
وتابع: "هناك الكثير من الناخبين يأتون من محافظات مجاورة لإسطنبول، كذلك يتحملون عناء السفر في هذا الإطار، ويقولون إنهم يتحملون ذلك من أجل المشاركة في الانتخابات، حيث يعتبرون أن هذا الأمر دَين في رقبتهم تجاه بلدهم، وهذا أقل ما يمكن فعله".
وواصل: "بعد الساعة التاسعة بالتوقيت المحلي سيتم إقفال صناديق الاقتراع وبعدها سيتم فرز الأصوات وبعد ذلك يتم إبلاغ النتيجة للهيئة الوطنية للانتخابات".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مراسل قناة القاهرة الإخبارية الناخبين المصريين صناديق الاقتراع الانتخابات الرئاسية 2024 فی الانتخابات
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: 4 ملايين إسرائيلي ركضوا للملاجئ هربًا من الصواريخ اليمنية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت دانا أبو شمسية، مراسلة القاهرة الإخبارية من القدس المحتلة، إن الصاروخ البالستي اليمني سقط في منطقة يافا تل ابيب حسب بيانات المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مشيرة إلى أن جيش الاحتلال أعلن أن منظومة الدفاعات الجوية الإسرائيلية فشلت في اعتراض الصاروخ البالستي اليمني.
وأضافت «أبو شمسية»، خلال رسالة على الهواء عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك العديد من التحقيقات حول فشل إسرائيل في التصدي لهذا السقوط، لافتًا إلى أن إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلنت أنه تم استخدام منظومتي دفاع للدفاعات الجوية ولكن لم تنجح في التصدي للصاروخ.
وتابعت: «صافرات الإنذار قد دوت في عشرات المواقع في تل ابيب وكان هناك أصوات انفجارات قد سمعت سواء في القدس المحتلة أو في مستوطنات الضفة الغربية»، لافتة إلى أن الإسعاف الإسرائيلي تحدث في أخر بيان عن 33 إصابة ومعظم هذه الإصابات طفيفة وهناك أكثر من 4 مليون إسرائيلي ذهبوا إلى الملاجئ مع سماع صوت صفارات الإنذار.