مطرانية الأقباط الأرثوذكس ببورسعيد: تشجيع أبنائنا للمشاركة الإيجابية في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
ترأس الأنبا تادرس، مطران محافظة بورسعيد وضواحيها، اليوم الأحد، اجتماع اللجنة المختصة التابعة لايبارشية بورسعيد والمسؤولة عن المشاركة في الانتخابات الرئاسية المرتقبة خلال الشهر الجاري.
وأكد الأنبا تادرس، خلال بيان صحفي صادر عن المطرانية، أن أعضاء اللجنة المسؤولة عن الانتخابات أتفقوا جميعا انطلاقا من دور الكنيسة الوطني على تشجيع أبناء الكنيسة للمشاركة الإيجابية في الانتخابات الرئاسية في هذه الفترة الحاسمة والفاصلة من تاريخ البلاد للحفاظ على مكتسبات التنمية والاستقرار للبلاد والأمن والأمان.
وأشار إلى أن ايبارشية بورسعيد توفر كافة الامكانات للتشجيع على المشاركة في الانتخابات الرئاسية، داعين الله أن يحفظ مصر بلدنا العزيز الغالي دوما.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بورسعيد الانتخابات الرئاسية محافظة بورسعيد انتخابات الاقباط الارثوذكس فی الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
رومانيا.. زعيم حزب الليبراليين السابق ينسحب من سباق الانتخابات الرئاسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الزعيم السابق لحزب الوطنيين الليبراليين ورئيس حزب "القوة الصحيحة" لودوفيك أوربان، انسحابه من السباق الرئاسي الروماني لصالح الزعيمة الإصلاحية إلينا لاسكوني من حزب "الاتحاد لإنقاذ رومانيا.
وذكرت منصة (البلقان) الإخبارية، الثلاثاء، أن هذه الخطوة تهدف إلى توحيد قوى اليمين الوسط في رومانيا خلف مرشح واحد قبل أيام من الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية المقررة في 24 نوفمبر.
وتشير التوقعات إلى أن الزعيم القومي جورج سيميون، وليس أيًا من مرشحي اليمين الوسط، هو الأكثر احتمالًا للتأهل للجولة الثانية إلى جانب رئيس الوزراء الحالي مارسيل تشيولاكو.
ولا يزال نيكولاي تشيوكا، زعيم حزب الليبراليين الحالي، وميرتشيا جيوانا، المرشح المستقل والمسؤول السابق في حلف الناتو، إلى جانب لاسكوني، أبرز مرشحي اليمين الوسط. ومع ذلك، فإن استمرارهم في السباق بشكل منفصل يهدد بتقسيم أصوات اليمين الوسط. ورغم الحاجة إلى انسحاب اثنين من المرشحين لصالح الأقوى بينهم، إلا أن استطلاعات الرأي المتباينة التي يدعمها كل مرشح تجعل هذا الأمر مستبعدًا.
ويتنافس المرشحون الأربعة، وهم لاسكوني، وتشيوكا، وجيوانا، وسيميون، على الفوز بمقعد في الجولة الثانية لمواجهة رئيس الوزراء تشيولاكو، الذي يعتبر حتى الآن المرشح الأوفر حظًا.