«المصريين الأحرار» يحث مواطني البحيرة على المشاركة في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
زارت أمانة حزب المصريين الأحرار في البحيرة عددا من الجمعيات الزراعية التابعة لمراقبة منطقه البستان، في ضوء التحركات المكثفة لتأييد مرشحه الرئاسي عبد الفتاح السيسي والوصول لكل فئات المجتمع من خلال حملة «طرق الأبواب».
يأتي ذلك تنفيذا لتوجيهات الدكتور عصام خليل رئيس الحزب، ومتابعة الدكتورة هبة واصل الأمين العام، ومباشرة احمد حمودة عضو الهيئة العليا وأمين البحيرة.
وتناولت اللقاءات الاستماع للمشكلات التي تواجه كل الفئات وآليات الحلول من منظورهم، وتطرق للحديث لأهمية المشاركة في الانتخابات الرئاسية والنزول لصناديق الاقتراع ومساندة البلاد خلال تلك الفترة الحرجة، وخاصة ما يدور من أحداث بدول الجوار.
وتحدث وفد الحزب عن الجهود المبذولة من القيادة السياسية الرشيدة التي وضعت مصر علي الخريطة العالمية مجددا وأصبحت صاحبة الكلمة والقيادة، بالإضافة إلى الجهود التنموية والخدمية والرعاية الاجتماعية، وأضا تحقيق أفضل صورة للاستقرار والأمن والأمان.
وشدد وفد الحزب علي مساندة وتأييد الرئيس السيسي الذي تصدى لكل ما يحاك ضد الوطن، وحافظ على سلامه وهويته ولعل الأحداث الجارية تعكس صدق رؤيته وأمانة خطواته لصالح المواطن وبلادنا العزيزة، .
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المصريين الأحرار الانتخابات الانتخابات الرئاسية السيسي
إقرأ أيضاً:
عاجل:- مارك كارني يعلن فوزه في الانتخابات التشريعية الكندية والحزب الليبرالي يقترب من تشكيل الحكومة
أعلن رئيس الوزراء الكندي مارك كارني فوزه في الانتخابات التشريعية التي جرت يوم أمس الإثنين، في نتيجة تمهد الطريق لمنح الحزب الليبرالي ولاية جديدة في السلطة، رغم عدم وضوح ما إذا كان سيتمكن من تحقيق الأغلبية البرلمانية.
وتوقعت قناتا "سي بي سي" و"سي تي في نيوز" أن يشكل الحزب الليبرالي الحكومة المقبلة، مع استمرار عملية فرز الأصوات في بعض الدوائر.
بايرن يهدد باتخاذ إجراء قانوني بسبب إصابة ديفيز خلال مشاركته مع كندا كارني: نسعى لبناء جيش قادر على التصدي للتهديدات التي تواجهها كنداورغم تقدم الليبراليين، إلا أن التوقعات تشير إلى أن فرصهم في تشكيل حكومة أغلبية ما تزال محدودة، حيث يتطلب الأمر الحصول على 172 مقعدًا برلمانيًا لتحقيق ذلك.
ويُعتبر مارك كارني، البالغ من العمر 60 عامًا، شخصية اقتصادية بارزة، تولى رئاسة الحكومة في مارس الماضي.
وقد حظي بإشادة واسعة لدوره في التصدي للسياسات الاقتصادية للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، خاصة فيما يتعلق بالرسوم الجمركية ومحاولات التأثير على وحدة كندا.
في سياق متصل، أعلن زعيم الحزب الديمقراطي الجديد، جاجميت سينج، استقالته من منصبه عقب خسارته مقعده في دائرة برنابي سنترال بمقاطعة بريتش كولومبيا.
وقد هنأ سينج رئيس الوزراء مارك كارني على فوزه، مؤكدًا قبوله بنتيجة الانتخابات وتنحيه عن قيادة الحزب.
وعلى صعيد آخر، يواجه زعيم حزب المحافظين بيير بوليفير تحديات كبيرة في دائرته الانتخابية كارلتون، حيث يتأخر أمام منافسه بروس فانجوي بفارق يزيد عن ألفي صوت.
ورغم أن بوليفير كان مرشحًا قويًا للاحتفاظ بمقعده الذي شغله لأكثر من عشرين عامًا، إلا أنه بات مهددًا بفقدانه، مما قد يجعله ثاني زعيم حزبي يخسر دائرته الانتخابية خلال هذه الدورة.
وقد شهدت الانتخابات الفيدرالية الكندية مفاجآت عدة، أبرزها فوز الكندي من أصول مصرية، كريم برديسي، بمقعده البرلماني عن دائرة تاياياكون-باركديل-هاي بارك بمقاطعة أونتاريو، ليصبح عضوًا في البرلمان الفيدرالي لأول مرة.
ومن المنتظر أن يحتفظ العديد من الوزراء في حكومة مارك كارني الحالية بمقاعدهم البرلمانية، ومن بينهم كريستيا فريلاند، وفرانسوا فيليب شامبين، ودومينيك لوبلان، وستيف ماكينون، وميلاني جولي، وجينيت بيتيتباس تايلور.
وكانت جميع صناديق الاقتراع قد أغلقت في ختام يوم انتخابي حافل شهد مشاركة ملايين الكنديين للإدلاء بأصواتهم، في إطار الانتخابات العامة الفيدرالية لعام 2025، وسط توقعات بإعلان النتائج النهائية خلال الساعات القليلة المقبلة.