خالد جلال يعيد ترتيب أوراق فاركو ويتحدى الصعوبات
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
واصل خالد جلال، المدير الفني لفريق فاركو، مسلسل إعادة ترتيب الأوراق وإعادة توظيف اللاعبين لتحسين نتائج الفريق بالدوري الممتاز.
وقاد جلال فاركو خلال 4 مباريات حقق خلالها الفوز على الإسماعيلي بنتيجة 1-0 قبل خسارته أمام الجونة بنفس النتيجة ثم الخسارة أمام بلدية المحلة بنتيجة 3-2 ثم التعادل مع المقاولون العرب بنتيجة 1-1.
ويلتقي فاركو مضيفه سموحة غداً الأثنين في الجولة الثامنة للدوري الممتاز باستاد الإسكندرية.
وحاول خالد جلال خلال الفترة الماضية إيجاد بعض الحلول للعديد من المشاكل الفنية التي يعاني منها الفريق حيث استلم الفريق مهلل هجوميا ودفاعيًا خاصة مع النقص العددي في مراكز معينة على رأسها قلب الدفاع وظهيري الجنب والجناح الهجومي إضافة إلى تراجع مستوى ثلاثي خط الهجوم سيف تيرى، شكرى نجيب وعمرو جمال.
وحفز خالد جلال لاعبي الفريق لتحقيق نتيجة إيجابية أمام سموحة خاصة أن الفريق يسعى لتحقيق أفضل نتائج ممكنة قبل توقف الدوري في شهر يناير المقبل.
وشهدت تدريبات الفريق حالة من التركيز الشديد قبل لقاء سموحة كما حرص جلال على تصعيد بعض الناشئين من أجل الاعتماد عليهم مثل السنغالي بابكر نداي وصلاح باشا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري الممتاز خالد جلال فاركو نادي فاركو خالد جلال
إقرأ أيضاً:
طرابلس تحتفل برمضان: من الفوانيس إلى الأنشطة الشعبية رغم الصعوبات (صور)
طرابلس، المدينة التي تُعرف بتقاليدها الرمضانية الغنية، استقبلت شهر رمضان المبارك هذا العام بأجواء من البهجة والزينة، فتزينت شوارع المدينة وساحتها بالإضاءة، حيث أضيئت المساجد ومآذنها بشرائط، وتم نصب الهلال الذي يرمز لشهر رمضان في الساحة الرئيسية. هذه الأجواء الاحتفالية تأتي في وقت يعاني فيه لبنان من أزمات خانقة أثرت بشكل مباشر على حياة المواطنين.رغم التحديات، شهدت الأيام القليلة الماضية العديد من المبادرات الأهلية لتزيين الشوارع وتنظيم أنشطة شعبية مثل إضاءة الفوانيس وإطلاق البالونات المضاءة في الهواء. وتهدف هذه الأنشطة إلى إدخال الفرحة إلى قلوب السكان وتخفيف معاناتهم اليومية.
كما يلعب التضامن الاجتماعي والمبادرات الخيرية دورًا كبيرًا في تخفيف معاناة اهل طرابلس خلال هذا الشهر الفضيل. حيث أكد مفتي طرابلس والشمال الشيخ محمد طارق إمام أن الأوضاع الاقتصادية كانت صعبة، ولكن مع قدوم شهر رمضان بدأت العجلة الاقتصادية تأخذ مجراها الصحيح. ورجح أن تتحرك الأسواق بشكل إيجابي مع اقتراب عيد الفطر.
طرابلس تُعرف بأنها “مدينة رمضان”، حيث تتميز بمجموعة من الطقوس والشعائر الدينية التي اعتاد سكانها إحياءها. ومن بين هذه الطقوس زيارة الأثر النبوي الشريف داخل المسجد المنصوري الكبير، والذي يُعتبر محطة جوهرية خلال الشهر الكريم.
وفي هذه الايام تزداد الحركة التجارية في أسواق طرابلس. تفتح المتاجر أبوابها حتى الفجر لبيع الحلويات والملابس الجديدة استعدادًا للعيد. كما تشهد المقاهي ازدحامًا كبيرًا بعد صلاة التراويح، حيث يجتمع الناس لتناول المشروبات والحلويات.
على الرغم من الظروف الصعبة التي يعيشها اللبنانيون، إلا أن روح رمضان لا تزال حاضرة بقوة في طرابلس، حيث يسعى الجميع لإدخال البهجة إلى قلوبهم وقلوب الآخرين عبر المبادرات الاجتماعية. View this post on Instagram
A post shared by Live Love Tripoli (@livelovetripoli)
View this post on InstagramA post shared by ????????????????.????????????.???????????????? (@_shutterbuggs)
View this post on InstagramA post shared by Live Love Tripoli (@livelovetripoli)
المصدر: خاص "لبنان 24"