بتجرد:
2025-01-29@20:44:11 GMT

جوليا روبرتس تكشف القصة الحقيقية لفيلم Pretty Woman

تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT

جوليا روبرتس تكشف القصة الحقيقية لفيلم Pretty Woman

متابعة بتجــرد: ظهرت جوليا روبرتس مؤخراً في حلقة من برنامج “The Graham Norton Show”، الذي يُبث على قناة BBC One يوم الجمعة الموافق 30 نوفمبر في تمام الساعة 10:40 مساءً، إلى جانب ضيوف آخرين، كتيموثي شالاميت، وتوم هانكس، وشير.

وخلال الحلقة، تحدثت جوليا عن فيلم “Pretty Woman” الذي يعَد من أشهر أفلامها، لكنه كان في الأصل يروي قصةً مختلفة تماماً.

كشفت جوليا عن أن الفيلم كان من المفترض أن يكون أكثر قتامةً، وكان يحمل الاسم “3000 دولار”، وهو المبلغ الذي يُدفع مقابل تمضية الوقت مع الشخصية التي قامت بتجسيدها، فيفيان، وهي عاملة في مجال الترفيه.. في نهاية القصة الأصلية، وكان من المفترض أن يترك إدوارد (الذي لعب دوره ريتشارد غير) فيفيان في أحد الشوارع، يرمي المال عليها ويغادر.

ذكرت جوليا أنها شعرت بالفخر عندما حصلت على الدَور في هذا الفيلم، ولكن عندما أغلقت الشركة المنتجة واختفى الفيلم، شعرت بخيبة أمل كبيرة.. لكن بعد ذلك، قامت ديزني بالتقاط الفيلم وتحويله إلى قصة أكثر إيجابية ومرحة.

تحدثت جوليا عن تجربتها في العمل على الفيلم مع جراهام نورتون؛ مشيرة إلى أنها تلقت السيناريو من المخرج، الذي أخبرها بأنها ستحبه وعليها قراءته بسرعة.. ولكن، بسبب محتواه المخيف والمظلم، كان عليها التوقف عن قراءته بمجرد حلول الظلام.

في حديث سابق لها في عام 2019، ذكرت جوليا أنها شعرت بأنها “ليس لديها ما يبرر تواجدها في فيلم كهذا”؛ مشيرة إلى النسخة الأصلية للسيناريو.. وأضافت، أنها فوجئت عندما انتقل السيناريو إلى ديزني؛ حيث تساءلت، إن كان سيتحوّل الفيلم إلى رسوم متحركة.

تحدثت جوليا أيضاً عن تعاون باراك وميشيل أوباما في إنتاج فيلم عبْر شركتهما؛ معربةً عن حماسها لهذا التعاون.. والفيلم الجديد الذي يحمل اسم “Leave The World Behind”، يروي قصة عائلة تقضي عطلة في لونغ آيلاند، تأخذ منعطفاً غير متوقَّع، بعد تعرُّضهم لهجوم سيبراني يعطّل أجهزتهم، وظهور شخصين غريبين على عتبة بابهم.

يشارك في الفيلم نخبة من الممثلين، مثل: ماهرشالا علي، إيثان هوك، كيفن بيكون، ميهالا هيرولد، وآخرين.

main 2023-12-03 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

ترامب: تحدثت مع السيسي بشأن استقبال فلسطينيي غزة

جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حديثه عن تهجير فلسطينيي قطاع غزة إلى دول مجاورة، موضحا أنه تحدث بهذا الخصوص مع نظيره المصري عبد الفتاح السيسي، وسط عودة عشرات آلاف من النازحين بجنوب ووسط القطاع نحو الشمال.

 

وقال ترامب للصحفيين، مساء الاثنين: "أرغب في جعلهم (فلسطينيي غزة) يعيشون في منطقة يمكنهم العيش فيها دون اضطراب أو ثورة أو عنف"، وفقا لما ذكره البيت الأبيض.

 

وأوضح أنه تحدث إلى السيسي بشأن هذه المسألة، لكنه لم يوضح ماهية رأي الرئيس المصري بهذا الخصوص، كما لم يصدر تعليق فوري من القاهرة بشأن ذلك.

 

حديث ترامب عن تهجير فلسطينيي القطاع جاء في تاسع أيام اتفاق وقف إطلاق النار بغزة بين حركة حماس وإسرائيل، الذي بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني الجاري، بوساطة قطر ومصر ودعم الولايات المتحدة.

 

وأضاف: "عندما ننظر إلى قطاع غزة نجده تحول إلى جحيم منذ عدة سنوات (...) بدأت حضارات مختلفة على هذا القطاع منذ آلاف السنين، وكانت مرتبطة دائما بالعنف".

 

وتابع الرئيس الأمريكي: "يمكننا جعل الناس يعيشون في مناطق أكثر أمانا، وربما أفضل بكثير وأكثر راحة".

 

والسبت، تحدث ترامب عن رغبته في أن تستقبل مصر والأردن مزيدا من فلسطينيي غزة، الأمر الذي رفضته الدولتان.

 

وقال إنه سيناقش هذه القضية أيضا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي من المتوقع أن يزور الولايات المتحدة "قريبا جدا"، وفق المصدر ذاته.

 

والأحد، أكدت مصر، في بيان للخارجية، رفضها "المساس بحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأرض، أو عن طريق إخلاء تلك الأرض من أصحابها من خلال التهجير أو تشجيع نقل أو اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم، سواء كان بشكل مؤقت أو طويل الأجل".

 

واعتبرت ذلك المسار "تهديدا للاستقرار وينذر بمزيد من امتداد الصراع إلى المنطقة، ويقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها".

 

كما أكد وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، في مؤتمر صحفي الأحد، أن "رفض الأردن للتهجير ثابت لا يتغير وضروري لتحقيق الاستقرار والسلام الذي نريده جميعا".

 

وشدد على أن "حل القضية الفلسطينية في فلسطين، والأردن للأردنيين، وفلسطين للفلسطينيين".

 

الأمم المتحدة أيضا رفضت تهجير فلسطينيين غزة إلى دول مجاورة، حيث قال متحدثها ستيفان دوجاريك، خلال مؤتمر صحفي الاثنين: "سنكون ضد أي خطة تؤدي إلى التهجير القسري للفلسطينيين من غزة، أو تؤدي إلى أي نوع من التطهير العرقي".

 

والاثنين، بدأ عشرات الآلاف من النازحين الفلسطينيين العودة من جنوب ووسط القطاع إلى محافظتي غزة والشمال من محور "نتساريم" عبر شارعي الرشيد الساحلي للمشاة، وصلاح الدين للمركبات بعد خضوعها لتفتيش أمني.

 

وبدعم أمريكي، ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بقطاع غزة خلّفت نحو 159 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.


مقالات مشابهة

  • الليرة التركية تتنفس الصعداء مع سياسة القيمة الحقيقية
  • ما الذي دفع بالإسرائيلي إلى تمديد بقائه في الجنوب؟
  • مغنية أمريكية تكشف عن إصابتها بهشاشة العظام بسبب عقار إنقاص الوزن
  • رئيسة وزراء إيطاليا تخضع لتحقيق قضائي في روما.. ما القصة؟
  • ترامب: تحدثت مع السيسي ولم أتراجع عن فكرة نقل الفلسطينيين من غزة
  • ترامب: تحدثت مع الرئيس المصري حول نقل الفلسطينيين من غزة
  • ترامب: تحدثت مع السيسي بشأن استقبال فلسطينيي غزة
  • ترامب: تحدثت مع السيسي بشأن نقل سكان غزة
  • بين الشقاوة والشطارة.. حكايات من قلب الفنانة داليا مصطفى عن ذكرياتها في مرحلة الطفولة .. واحد من الناس
  • عندما تتحدث عيناك بلغة صامتة عن صحتك .. الدهون حول العين تكشف أمراضا خطيرة