بتجرد:
2024-07-04@00:09:00 GMT

أشرف زكي عن عودة حلا شيحا للتمثيل: “ليس لدينا علم”

تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT

أشرف زكي عن عودة حلا شيحا للتمثيل: “ليس لدينا علم”

نقلنا لكم – بتجــرد: تصدّر اسم الممثلة المصرية حلا شيحة “الترند” خلال الساعات الماضية، بعد تداول أنباء تفيد بعودتها للساحة الفنية مجدداً من خلال مسلسل بعنوان “حق عرب”، بطولة أحمد العوضي، والذي من المُقرّر أن يخوض به المنافسة في الموسم الرمضاني المقبل.

لاقت هذه المعلومات انتشاراً واسعاً عبر “السوشيال ميديا” ووسائل إعلام محلية، على الرغم من أنّها لم تعلنها بشكل رسمي ولم تنفِها، حيث اعتادت في الفترة الأخيرة أن تتفاعل مع جمهورها عبر “إنستغرام” وتتناقش معهم في أمور عودتها للساحة الفنية.

 

من جانب نقابة المهن التمثيلية، كشف النقيب الدكتور أشرف زكي، في تصريحات لصحيفة النهار عن أنّ لا علم لديه بما تردّد حول تعاقد حلا، على بطولة هذا المسلسل، موضحاً أنّها لا تزال عضواً غير عامل في النقابة منذ العام قبل الماضي 2021. 

حلا كشفت بالفعل عن رغبتها في العودة للساحة الفنية بعد غياب عامين، وتحديداً فترة زواجها من الداعية الديني معز مسعود، فكان آخر أعمالها فيلم “مش أنا” الذي تعاونت فيه مع مواطنها تامر حسني، لتُعلن قبل عرضه في السينما عودتها لارتداء الحجاب ثم زواجها من مسعود.

وفي نهاية العام الماضي 2022، ضجّت “السوشيال ميديا”، بأنباء انفصالها عن معز، وعلى الرغم من عدم إعلانها عن ذلك بشكل رسمي، فإنّها عززت من انتشار تلك الأنباء بخلعها الحجاب وحذف الصور التي جمعت بينهما عبر “إنستغرام”، ولم تكتف بذلك، بل عادت للتلميح إلى رغبتها في العودة للتمثيل، وذلك من خلال منشورات عديدة، من بينها سؤالها متابعيها حول رأيهم في إعادة شخصية نوسة التي قدّمتها ضمن أحداث فيلم “اللمبي”، الذي يُعدّ أحد أبرز أعمالها السينمائية.

أشرف زكي تحدّث في برنامج “معكم” مع الإعلامية منى الشاذلي، عن موقفه من رغبة حلا في العودة للتمثيل، رغم الأزمة التي افتعلتها مع تامر حسني، بسبب رغبتها في حذف المشاهد الرومانسية التي جمعتهما في الفيلم، فأكّد أنّ القرار ليس في يده وحده، لكن في يد الأسرة الفنية، مشيراً إلى أنّه يعتبر حلا من أبناء الوسط الفني، وعلى الجميع الوقوف بجانبها.

شيحة أعربت عن سعادتها بهذه التصريحات، وأشادت بحرص نقيب الممثلين على دعم ومساندة فناني مصر، نافية أنّها حرّمت العمل بالفن مسبقاً، لكنها عاشت فترة صعبة في حياتها، وطالبت الجمهور بعدم جلدها، كما توجّهت أيضا بالاعتذار إلى زملائها عن تصريحاتها في حق الفن والفنانين.

main 2023-12-03 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

أوربان يدعو زيلينسكي من كييف إلى “وقف إطلاق النار” مع روسيا

دعا رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان خلال زيارة إلى كييف الثلاثاء بعدما تسلّمت بلاده المقرّبة من روسيا رئاسة الاتحاد الأوروبي، الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الى النظر في “وقف إطلاق النار” سريعا، ما يتعارض مع مواقف الأوكرانيين وحلفائهم الأوروبيين.

وقال أوربان، الزعيم الوحيد في الاتحاد الأوروبي الذي حافظ على علاقات وثيقة مع الكرملين بعد الغزو الروسي لأوكرانيا “لقد طلبت من الرئيس النظر في إمكانية وقف فوري لإطلاق النار” على أن يكون “محدداً زمنياً ويسمح بتسريع محادثات السلام”.

واعتبر أوربان الذي تولت بلاده رئاسة مجلس الاتحاد الأوروبي لمدة ستة أشهر اعتبارا من الأول من تموز/يوليو، أن “مبادرات” الرئيس الأوكراني “تستغرق وقتا طويلا وهي بطيئة ومعقدة بسبب قواعد الدبلوماسية الدولية”.

وأضاف ان المحادثات مع زيلينسكي كانت “صريحة” قائلا “سأبلغ بالتاكيد مجلس الاتحاد الاوروبي بمضمون هذه المحادثات لاتخاذ القرارات الأوروبية اللازمة”.

ولم يرد الرئيس الأوكراني على اقتراح أوربان خلال مؤتمر صحافي، لكن أعلن لاحقا أنه طلب من اوربان “الانضمام” الى جهود السلام الأوكرانية.

وقال زيلينسكي في بيانه اليومي “لقد دعوت المجر ورئيس الوزراء اوربان الى الانضمام الى الجهود المبذولة” بهدف تنظيم قمة من أجل السلام في أوكرانيا، ليعتبر ذلك بحكم الأمر الواقع رفضا للطلب.

ورفض زيلينسكي بشدة سابقا التوصل إلى هدنة مع روسيا، معتبرا أن موسكو ستستخدمها لتعزيز جيشها.

وترى أوكرانيا أن انسحاب القوات الروسية من أراضيها شرط أساسي للسلام، بينما تطالبها موسكو بالتخلي عن خمس مناطق والتخلي عن طموحاتها في الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي.

الحفاظ على المساعدات الأوروبية

وكان زيلينسكي أكد مجددا خلال مؤتمر صحافي أن زيارة اوربان تظهر “الأولويات الأوروبية المشتركة، ومدى أهمية إحلال سلام عادل في أوكرانيا وكل انحاء أوروبا”.

ودعا الرئيس الأوكراني أيضا الى الحفاظ على “مستوى كاف” من المساعدات العسكرية التي تقدمها أوروبا لكييف.

ويبدو واضحاً أن أوربان يتميز عن نظرائه الغربيين فيما يتعلق بأوكرانيا حيث ترفض الحكومة المجرية إرسال أي دعم عسكري الى كييف وتدعو بانتظام إلى وقف لإطلاق النار، في حين  تكتسي المساعدات أهمية كبرى بالنسبة لأوكرانيا في مواجهة روسيا.

وفي مطلع العام، عرقلت المجر مساعدات اوروبية بقيمة 50 مليار يورو تمت المصادقة عليها لاحقاً لكن مع تأخير ندد به المسؤولون الأوكرانيون.

وتتسم العلاقات بين اوربان وزيلينسكي بالفتور وتُتابع لقاءاتهما النادرة عن كثب.

لكن رئيس الوزراء المجري أكد رغبته في “تحسين” العلاقات الثنائية بين بودابست وكييف التي تشهد من بين أمور أخرى توترات بشأن الأقلية المجرية في أوكرانيا.

وأكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال اتصال هاتفي مع نظيره المجري بيتر سيارتو الثلاثاء “ضرورة ضمان كييف حقوق جميع الأقليات القومية التي تعيش في البلاد من دون قيد أو شرط”، وفقًا لبيان صادر عن وزارة الخارجية الروسية.

ويعيش أكثر من 100 ألف شخص من أصول مجرية في الدولة التي تمزقها الحرب، جميعهم تقريبا في منطقة ترانسكارباثيا التي كانت تابعة للمجر قبل الحرب العالمية الأولى.

وقال أوربان من كييف “نحاول أن نترك مناقشات الماضي وراءنا”، شاكراً زيلينسكي على الأجواء “الصريحة والمفتوحة” خلال محادثاتهما.

وأضاف “نحن في تصرف أوكرانيا وسنبذل كل ما في وسعنا لمساعدتها”.

كما يعارض أوربان المشكك بجدوى الاتحاد الأوروبي والذي يتولى السلطة في بلاده منذ عام 2010، بشدة أي نقاشات حول انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي.

وفي كانون الأول/ ديسمبر امتنع رئيس الوزراء المجري خلال قمة الاتحاد الأوروبي، عن التصويت على قرار بدء محادثات مع كييف بشأن انضمامها إلى التكتل إذ غادر القاعة.

والتقى أوربان وزيلينسكي لفترة وجيزة مرات عدة خلال العامين الماضيين، لكن هذه المرة الأولى التي يجريان فيها مفاوضات حقيقية.

خطة السلام

وتزامنا مع محادثات اوربان وزيلينسكي في كييف، أسفر قصف روسي عن مقتل امرأتين الثلاثاء إحداهما في نيكوبول والأخرى في خيرسون، في جنوب أوكرانيا.

وأعلن الكرملين ردا على سؤال الثلاثاء بشأن زيارة فيكتور أوربان إلى أوكرانيا، أنه لا يتوقع “شيئا” منها.

ووصف المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أوربان بأنه رجل “يدافع بقوة عن مصالح بلاده”.

ولا تزال روسيا مصدرا رئيسيا لتزويد الدولة الواقعة في وسط أوروبا بالطاقة.

ولا يوافق أوربان على العقوبات الأوروبية المفروضة على روسيا ويحاول تخفيفها.

ولطالما وصف الغزو الروسي لأوكرانيا بأنه “عملية عسكرية”، مستخدما التعبير الملطف الذي يستخدمه الكرملين لتجنب كلمة الحرب.

ويسعى الرئيس الأوكراني إلى حشد الدعم الدولي لخطته للسلام التي تدعو إلى الانسحاب الكامل للقوات الروسية من بلاده، بما في ذلك من شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو في العام 2014، ودفع تعويضات عن الأضرار الناجمة عن الغزو الذي بدأ في شباط/فبراير 2022.

وتأتي زيارة أوربان في وقت صعب بالنسبة للجيش الأوكراني الذي يفتقر إلى العديد والعتاد في مواجهة تقدّم القوات الروسية في الجبهة الشرقية.

المصدر أ ف ب الوسومأوكرانيا المجر روسيا

مقالات مشابهة

  • “دبي البحري” يعلن عن مواصفات جديدة لقوارب التجديف المحلية
  • “أمانة نجران” ترصد 394 مخالفة للمباني خلال شهر يونيو
  • وفيات الأربعاء .. 3 / 6 / 2024
  • “دبي للخدمات المالية” تصدر النسخة الـ8 من تقرير مراقبة التدقيق
  • أوربان يدعو زيلينسكي من كييف إلى “وقف إطلاق النار” مع روسيا
  • سلوى محمد علي تكشف عن رغبتها بتشييع جنازتها من المسرح القومي من خلال برنامج "مع خيري"
  • “شركة الكهرباء” تعلن وصول مواد ومعدات للمشروعات الكهربائية العاجلة
  • مركز الفنون في جامعة نيويورك أبوظبي يطلق مبادرة “نمو”
  • “هآرتس”: عودة الإسرائيليين إلى الشمال مرتبطة بوقف إطلاق النار في غزة
  • “نغم يمني في باريس” يفوز بالجائزة الأولى عن السهرة الفنية في المهرجان ‎العـربي للإذاعـة والتلفزيون