ذا ويكند يتبرّع لضحايا غزة بملايين الدولارات في تصرف غير مسبوق
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
ما تزال حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال على قطاع غزة تتصدّر وسائل التواصل الاجتماعي خاصة بعد ازدياد وتيرة الاستهداف بعد انتهاء أيام الهدنة المؤقتة.
اقرأ ايضاًذا ويكند يلمّح لـ مشاركته في مهرجان ميدل بيست في الرياض بهذه الطريقة!ويستمر نجوم ومشاهير العالم بالتعبير عن رأيهم حول الاحداث الجارية بالاضافة الى رفضهم الابادات التي تحدث للاطفال الفلسطنيين في قطاع غزة.
وفي التفاصيل أعلن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة أن سفير النوايا الحسنة، المغني الكندي أبيل تسفاي والذي يعرف جماهيريًا باسم "ذا ويكند"، التبرع بما يقارب الـ 2.5 مليون دولار من أجل قطاع غزة.
وقال برنامج الأغذية في بيان أن المبلغ يعادل 4 ملايين طرد غذائي، مما قد يساعد في توفير ما يقارب لـ173 ألف فلسطيني لمدة تصل إلى أسبوعين، وأضاف البرنامج إن هذا التبرع السخي سيساعد عدد كبير من السكان في القطاع.
اقرأ ايضاًذا ويكند ينهار بالبكاء أمام جمهوره.. فيديو
وقالت كورين فلايشر مديرة برنامج الأغذية العالمي في بيان: “يعمل البرنامج على مدار الساعة بهدف تقديم المساعدات إلى قطاع غزة، نحن بحاجة إلى توسيع النطاق بشكل أكبر”.
وتابعت فلايشر: “فرقنا بحاجة إلى وصول إنساني آمن ومستدام، الى جانب الدعم المستمر من الجهات المانحة بهدف الوصول إلى أكبر عدد من الأشخاص”.
ووجهت شكرها الى المغني العالمي على هذه المساهمة داعية العديد للتصرف مثله، وأشاد العديد من الجمهور بتصرف النجم الكندي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ذا ويكند أخبار المشاهير اطلالات المشاهير غزة التاريخ التشابه الوصف قطاع غزة ذا ویکند
إقرأ أيضاً:
مشاهد توثِّق عمليَّة بتر قدَّم جنديّ صهيوني داخل “ميركافاه” في معارك جباليا
الثورة نت/..
بثت مواقع صهيونية، مساء اليوم الإثنين، لحظات وقوع قوة تابعة لجيش العدو الصهيوني في كمين للمقاومة الفلسطينية في شمال قطاع غزة.
وأظهر المقطع، حالة ذعر شديد بين صفوف الجنود، تبين أنه ناتج عن محاولات إنقاذ جندي بترت قدمه داخل الدبابة المستهدفة في “كمين” للمقاومة في معارك جباليا شمالي قطاع غزة، قبل هبوط مروحية عسكرية لإجلاء المصابين.
وتزايدت العمليات التي تعلن فصائل المقاومة الفلسطينية عن تنفيذها في قوات العدو الصهيوني بمخيم ومعسكر جباليا، وذلك بعد ما يقارب 50 يومًا من بدء جيش العدو عملية عسكرية شمالي قطاع غزة.
وفي الإطار، كشفت صحيفة “هآرتس” الصهيونية أن ثلث قتلى الحرب الصهاينة خلال المعارك في قطاع غزة وجنوب لبنان هم من أفراد قوات الاحتياط، لافتة إلى أن “العديد منهم لديهم عائلات والعبء عليهم غير مسبوق.
وأضافت الصحيفة أن قوات الاحتياط تعاني ضغطا غير مسبوق و54% منهم خدموا أكثر من 100 يوم منذ بداية العدوان، مؤكدة أن الخسائر في صفوف الضباط الشبان تؤثر على الكفاءة القيادية للجيش مع مقتل 63 قائد سرية على الأقل.