الداخلية تصدر أمرًا بنقل 340 موظفًا مدنيًا من قيادة قوات الحدود
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الداخلية تصدر أمرًا بنقل 340 موظفًا مدنيًا من قيادة قوات الحدود، بغداد اليوم – بغداد أصدر الوكيل الاقدم لوزارة الداخلية حسين العوادي، اليوم الأربعاء، أمرًا بنقل 340 موظفًا مدنيًا من قيادة قوات الحدود،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الداخلية تصدر أمرًا بنقل 340 موظفًا مدنيًا من قيادة قوات الحدود، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد اليوم – بغداد
أصدر الوكيل الاقدم لوزارة الداخلية حسين العوادي، اليوم الأربعاء، أمرًا بنقل 340 موظفًا مدنيًا من قيادة قوات الحدود.
وذكر المكتب الإعلامي للعوادي في بيان تلقته "بغداد اليوم"، أن "الوكيل الأقدم أصدر الامر الإداري ذي العدد (84954) في (9 / 7 / 2023) الخاص بنقل الموظفين المدنيين البالغ عددهم (340) موظفًا من ملاك الوزارة لشؤون الأمن الاتحادي- قيادة قوات الحدود إلى ملاك الوكالات والمديريات المؤشرة إزاء كل اسم".
وأشار البيان الى أنها تتضمن "كل من (مديرية التدقيق المركزي، مديرية شؤون الشركات الأمنية الخاصة، مديرية حماية الأسرة والطفل من العنف الأسري، دائرة العلاقات والاعلام- قسم الشرطة المجتمعية، مديرية إدارة الموارد البشرية، مديرية المرور ومديرية الخدمات الطبية)".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بغداد الیوم
إقرأ أيضاً:
تحالف الفتح يكشف عن القرار الاستثنائي.. قطع طريق الشر على حدود العراق - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
أكد القيادي في تحالف الفتح عدي عبد الهادي، اليوم السبت (21 كانون الأول 2024)، أن قرارا استثنائيا قطع "طريق الشر" على حدود العراق مع سوريا.
وقال عبد الهادي لـ"بغداد اليوم"، إن "العراق عقب سقوط مدينة حلب في قبضة الجماعات المسلحة أدرك بأن الوضع سيذهب باتجاهات متعددة واتخذ قرارا استثنائيا بتعزيز أمن الحدود بشكل فوري من خلال ارسال المزيد من القطعات مع إعطاء الأمر اولوية استراتيجية".
وأضاف، أن "قرار بغداد الاستثنائي في التعامل مبكرا مع ملف أمن الحدود بكل تحدياته قطع طريق الشر على حدود العراق مع سوريا لانه لا يمكن الوثوق بتعهدات تنظيمات تحمل افكارا متطرفة ولو تأخرنا قليلا لحصل تسلل بعض الخلايا النائمة للعمق بهدف إثارة الفوضى".
وأشار الى أن "إبقاء زخم خطوط النار على الشريط الحدودي مع سوريا، قرار استراتيجي يجب عدم التساهل به لانه ملف أمن قومي ويجب الانتباه كون التحديات كبيرة"، مؤكدا، أن "مسك الحدود بقوة هو من أوقف مخططات واجندة خبيثة كان يراد تطبيقها ونقلها الى العراق".
وبينما تتعاظم مخاوف العراق من اختراق حدوده، بدأت بغداد في تحصين الحدود المشتركة مع سوريا، في ظل تسارع سيطرة الفصائل المسلحة على الأراضي في داخل سوريا.
العراق رفع حالة التأهب العسكري ونشر تعزيزات عسكرية شملت 3 ألوية من الجيش ولواءين من قوات الحشد الشعبي على طول الحدود مع سوريا.
وعززت الحدود التي تمتد لأكثر من 620 كم، بخطوط دفاعية متلاحقة، شملت موانع تعتمد على أسلاك منفاخية وشائكة وسياج بي آر سي وجدار كونكريتي وخنادق، فضلا عن العناصر البشرية وكاميرات حرارية، لرصد وصد أي هجمات أو تسلل حدودي.