صحة، للعيش بطريقة صحية وحيوية . نصائح يقدمها بروفسور من جامعة هارفارد،يبحث معظم الناس عن العيش بطريقة حيوية وصحية، لذلك وفي هذا المجال، نستعرض مجموعة من .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر للعيش بطريقة صحية وحيوية... نصائح يقدمها بروفسور من جامعة هارفارد، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

للعيش بطريقة صحية وحيوية... نصائح يقدمها بروفسور من...
يبحث معظم الناس عن العيش بطريقة حيوية وصحية، لذلك وفي هذا المجال، نستعرض مجموعة من النصائح العلمية التي قدمها البروفسور واستاذ الطب النفسي في جامعة  كريستوفر بالمر. 1. تجنب الأطعمة عالية الكربوهيدراتيلعب النظام الغذائي دورًا في السمنة والسكري وصحة القلب، لكن لا يدرك الكثيرون أن له أيضًا آثارًا عميقة على الدماغ. يمكن التعافي من متلازمة التمثيل الغذائي من خلال الالتزام بنظام غذائي منخفض الكربوهيدرات. تقلل الأنظمة الغذائية منخفضة الكربوهيدرات من تناول الحبوب والمخبوزات والحلويات والفواكه، التي تحتوي على نسبة عالية من السكر أو النشا.

ويمكن تناول البيض في وجبة الفطور، وعلى مدار اليوم يتم تناول الخضار والفواكه وكمية جيدة من اللحوم والأسماك والدواجن.

2. ممارسة الرياضة 5 أيام أسبوعيًاتوصلت دراسة أجريت على 1.2 مليون أميركي أن التمارين الرياضية مفيدة للصحة العقلية. وينصح الخبراء بممارسة التمارين الرياضية لمدة 45 دقيقة، ثلاث إلى خمس مرات في الأسبوع. وبالإضافة إلى تمارين الإطالة والعضلات الأساسية، يُفضل ممارسة رفع الأثقال أو الجري أو المشي السريع أو السباحة.

3. النوم 7 ساعات في الليلةيمكن أن تؤدي قلة النوم إلى ضعف إدراكي قد يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بمرض الزهايمر بمرور الوقت. يمكن أن يؤثر أيضًا على الحالة المزاجية ويساهم في الاكتئاب.

عندما ينام الإنسان يدخل جسمه في حالة "الراحة والإصلاح". يخضع الدماغ للعديد من التغييرات في الخلايا العصبية التي تلعب دورًا في التعلم وتقوية الذاكرة. ويحذر البروفيسور بالمر من أن قلة النوم يمكن أن تؤدي إلى آثار سلبية على الخلايا وتبدأ في التعطل.

يوضح البروفيسور بالمر أن مقدار النوم الذي يحتاجه الجسم يختلف من شخص لآخر، لكنه يعد من المناسب الحصول على سبع ساعات على الأقل في الليلة، اعتبارًا من الثامنة أو التاسعة مساء والاستيقاظ في الساعة الرابعة صباحًا.

4. استيفاء النمو الذاتييمكن أن يغير استكشاف الصحة العاطفية من خلال العلاج النفسي حياة المرء، حيث يساعده على فهم ذاته وأهدافه في الحياة مما سيحفزه لتحقيقها.

يمكن للعلاج النفسي الذي يركز على التعاطف أو العلاقات أو المهارات الاجتماعية أو تحسين القدرات المعرفية أن يقوي دوائر الدماغ التي تكون غير نشطة.

5. المثابرة لتحقيق الأهدافيميل البشر فطريًا إلى الشعور والرغبة في تحقيق الأهداف. وعندما يفتقر البعض إلى الإحساس بالهدف، يمكن أن يتسبب ذلك في استجابة مزمنة للضغط ويؤدي إلى ضعف الوظيفة الإدراكية.

يجب تذكر أن الأهداف متعددة الأوجه، حيث أنها تنطوي على علاقات مع أشخاص آخرين ومع النفس والمجتمع المحيط. وينبغي أن يهدف الجميع إلى الحصول على دور واحد على الأقل في المجتمع يسمح بالمساهمة والشعور بالتقدير. يمكن أن يكون الدور بسيطًا مثل القيام بالأعمال المنزلية، أو القيام بأعمال الرعاية التطوعية أو دور الطالب أو الموظف. (العربية) 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمکن أن

إقرأ أيضاً:

كيف يمكن احتواء المخاطر التي تتعرض لها سوريا؟.. محللون يجيبون

شدد محللون تحدثوا لبرنامج "مسار الأحداث" على أهمية المسار السياسي وتطبيق العدالة الانتقالية لمواجهة واحتواء المخاطر التي تهدد السلم الأهلي في سوريا، وقالوا إن الأحداث الأمنية في الساحل السوري لها عدة دوافع.

وتخوض قوات الأمن السورية معارك ضد فلول نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد بعد تنفيذ هؤلاء كمائن مسلحة استهدفت قوات الأمن في منطقة الساحل وأسفرت عن عشرات القتلى والمصابين.

وقال الكاتب والمحلل السياسي، محمد علوش إن ما جرى في منطقة الساحل كان متوقعا، "لكن المفاجأة الكبرى كانت في تقاطع التحركات التي تهدد استقرار الدولة في سوريا، في منطقة الساحل وفي الجنوب السوري".

ورأى أن ما جرى في منطقة الساحل يمكن قراءته محليا وخارجيا، فقد كانت هناك "محاولة لتشكيل تمرد عسكري على الدولة السورية لإخراجها من هذه المناطق"، وقال إن الخلايا التي تنشط في هذه المناطق لا تريد أن تكون جزءا من الدولة، بالإضافة إلى أن الخلايا وقادة النظام المخلوع الذين تحصنوا في هذه المناطق لا خيار أمامهم سوى التمرد لحماية أنفسهم.

كما أن التحركات الإسرائيلية في الجنوب السوري شكلت -حسب علوش- محفزا لخلايا النظام المخلوع في منطقة الساحل من أجل محاولة تشكيل التمرد المسلح.

إعلان

كما أشار إلى أن التحديات التي تواجهها الإدارة السورية تتمثل في ما وصفها بالشروط القاسية التي تفرضها "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)، وفي المشروع الذي قال إنه يتبلور لرفض الاندماج في الدولة الجديدة.

وبحسب الباحث السياسي عبد المنعم زين الدين، فقد كانت الأحداث متوقعة لعدة أسباب، منها عدم المحاسبة، وأن المجموعات والفلول التي تقوم بالقلاقل تحاول استعادة مكاسب فقدتها بعد سقوط النظام السابق.

احتواء المخاطر

وعن كيفية احتواء المخاطر التي تتعرض لها سوريا، رأى علوش أن هناك 3 مسارات يمكن للإدارة السورية الجديدة أن تعمل عليها، أولها الحزم الأمني في التعاطي مع مشكلة الفلول، باعتبار أنهم يشكلون تهديدا للسلم الأهلي، بالإضافة إلى مسار التسويات، ومسار العدالة الانتقالية.

وقال إن أكبر وسيلة لمواجهة المخاطر التي تهدد الأمن الأهلي في سوريا هي تحقيق العدالة الانتقالية ومحاسبة المتهمين بارتكاب جرائم بحق الشعب السوري خلال سنوات الصراع وفق القانون وليس وفق الأعمال الانتقامية، كما أوضح علوش.

كما أشار علوش إلى أهمية المسار السياسي، "فكلما كان هناك انخراط من جانب المكونات في عملية تشكيل مستقبل سوريا، كانت هناك قدرة للإدارة الجديدة في مخاطبة هذه المكونات وجعلها جزءا من عملية التحول".

بينما قال زين الدين إن مواجهة المخاطر تكون عبر الإسراع في محاسبة من سماهم المتورطين المجرمين في الأحداث، والتأكيد على أن ما يجري لا علاقة له بالطائفية، وأن المعركة ليس ضد أي طائفة، مشيرا إلى أن من أشعل الطائفية في سوريا هو النظام المخلوع.

وفي قراءته العسكرية للأحداث التي تعرفها سوريا، أوضح الخبير العسكري والإستراتيجي العميد إلياس حنا، أن تلك القلاقل ليست عملا منفردا وستستمر لعدة أسباب، بالنظر إلى أنها تحصل في منطقة جغرافية معينة وفي بيئة معينة، مشيرا إلى أن "القيادة السورية الحالية غير قادرة على فرض سيطرتها على كامل سوريا".

إعلان

وتهدف المجموعات التي تقوم بالقلاقل -يضيف العميد حنا- إلى "جر الحكومة إلى عمل عسكري في الأماكن التي تنشط فيها حتى يقوم المجتمع بالانقلاب عليها".

ويذكر أنه بعد إسقاط نظام الأسد في الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2024، أطلقت السلطات السورية الجديدة مبادرة لتسوية أوضاع عناصر النظام السابق، من الجيش والأجهزة الأمنية "شريطة تسليم أسلحتهم، وعدم تلطخ أيديهم بالدم".

واستجاب الآلاف لهذه المبادرة، بينما رفضتها بعض المجموعات المسلحة من فلول النظام، لا سيما في الساحل السوري، حيث كان يتمركز كبار ضباط نظام الرئيس المخلوع. وبدأت هذه المجموعات بإثارة التوترات الأمنية وشن هجمات متفرقة ضد القوات الحكومية.

مقالات مشابهة

  • للحفاظ على صحتك.. 3 عادات صحية يجب اتباعها على الإفطار
  • كيف تتغلب على مشاكل النوم فى رمضان؟.. 5 نصائح
  • احترس.. السهر طوال شهر رمضان يعرضك لـ 7 مشاكل صحية خطيرة
  • أضرار صحية.. ماذا يحدث للجسم عند تناول الدجاج يوميا؟
  • كيف يمكن احتواء المخاطر التي تتعرض لها سوريا؟.. محللون يجيبون
  • 5 نصائح للوقاية من صداع الصيام في رمضان
  • نصائح لعلاج انتفاخ البطن في رمضان
  • كيف يمكن تعديل جرعات الأدوية خلال شهر رمضان؟
  • نصائح هامّة للصائمين في رمضان
  • بدون حرمان.. أكلات صحية في رمضان