للعيش بطريقة صحية وحيوية... نصائح يقدمها بروفسور من جامعة هارفارد صحة
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
صحة، للعيش بطريقة صحية وحيوية . نصائح يقدمها بروفسور من جامعة هارفارد،يبحث معظم الناس عن العيش بطريقة حيوية وصحية، لذلك وفي هذا المجال، نستعرض مجموعة من .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر للعيش بطريقة صحية وحيوية... نصائح يقدمها بروفسور من جامعة هارفارد، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يبحث معظم الناس عن العيش بطريقة حيوية وصحية، لذلك وفي هذا المجال، نستعرض مجموعة من النصائح العلمية التي قدمها البروفسور واستاذ الطب النفسي في جامعة كريستوفر بالمر. 1. تجنب الأطعمة عالية الكربوهيدراتيلعب النظام الغذائي دورًا في السمنة والسكري وصحة القلب، لكن لا يدرك الكثيرون أن له أيضًا آثارًا عميقة على الدماغ. يمكن التعافي من متلازمة التمثيل الغذائي من خلال الالتزام بنظام غذائي منخفض الكربوهيدرات. تقلل الأنظمة الغذائية منخفضة الكربوهيدرات من تناول الحبوب والمخبوزات والحلويات والفواكه، التي تحتوي على نسبة عالية من السكر أو النشا.
ويمكن تناول البيض في وجبة الفطور، وعلى مدار اليوم يتم تناول الخضار والفواكه وكمية جيدة من اللحوم والأسماك والدواجن.
2. ممارسة الرياضة 5 أيام أسبوعيًاتوصلت دراسة أجريت على 1.2 مليون أميركي أن التمارين الرياضية مفيدة للصحة العقلية. وينصح الخبراء بممارسة التمارين الرياضية لمدة 45 دقيقة، ثلاث إلى خمس مرات في الأسبوع. وبالإضافة إلى تمارين الإطالة والعضلات الأساسية، يُفضل ممارسة رفع الأثقال أو الجري أو المشي السريع أو السباحة.
3. النوم 7 ساعات في الليلةيمكن أن تؤدي قلة النوم إلى ضعف إدراكي قد يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بمرض الزهايمر بمرور الوقت. يمكن أن يؤثر أيضًا على الحالة المزاجية ويساهم في الاكتئاب.
عندما ينام الإنسان يدخل جسمه في حالة "الراحة والإصلاح". يخضع الدماغ للعديد من التغييرات في الخلايا العصبية التي تلعب دورًا في التعلم وتقوية الذاكرة. ويحذر البروفيسور بالمر من أن قلة النوم يمكن أن تؤدي إلى آثار سلبية على الخلايا وتبدأ في التعطل.
يوضح البروفيسور بالمر أن مقدار النوم الذي يحتاجه الجسم يختلف من شخص لآخر، لكنه يعد من المناسب الحصول على سبع ساعات على الأقل في الليلة، اعتبارًا من الثامنة أو التاسعة مساء والاستيقاظ في الساعة الرابعة صباحًا.
4. استيفاء النمو الذاتييمكن أن يغير استكشاف الصحة العاطفية من خلال العلاج النفسي حياة المرء، حيث يساعده على فهم ذاته وأهدافه في الحياة مما سيحفزه لتحقيقها.
يمكن للعلاج النفسي الذي يركز على التعاطف أو العلاقات أو المهارات الاجتماعية أو تحسين القدرات المعرفية أن يقوي دوائر الدماغ التي تكون غير نشطة.
5. المثابرة لتحقيق الأهدافيميل البشر فطريًا إلى الشعور والرغبة في تحقيق الأهداف. وعندما يفتقر البعض إلى الإحساس بالهدف، يمكن أن يتسبب ذلك في استجابة مزمنة للضغط ويؤدي إلى ضعف الوظيفة الإدراكية.
يجب تذكر أن الأهداف متعددة الأوجه، حيث أنها تنطوي على علاقات مع أشخاص آخرين ومع النفس والمجتمع المحيط. وينبغي أن يهدف الجميع إلى الحصول على دور واحد على الأقل في المجتمع يسمح بالمساهمة والشعور بالتقدير. يمكن أن يكون الدور بسيطًا مثل القيام بالأعمال المنزلية، أو القيام بأعمال الرعاية التطوعية أو دور الطالب أو الموظف. (العربية)
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمکن أن
إقرأ أيضاً:
دراسة: لا نوم أكثر من 8 ساعات والبقاء في السرير يضر بالصحة حتى لو كنا مستيقظين
أظهرت عدة دراسات ومنها واحدة أجرتها جامعة هافارد أن تكرار النوم أكثر من 8 أو 9 ساعات يوميا على مدى سنوات، يؤدي لمشاكل في الذاكرة وللإصابة بجلطات دماغية والسكري وحتى للاكتئاب. اعلان
تناولت دراسة أعدها باحثون في جامعة أوريغون الأمريكية وتيرة النوم لدى عينة شملت 2000 مراهق ونُشرت على موقع أوكسفورد أكاديميك Oxford academic. وقد خلص البحث إلى أن الفئة العمرية ما بين 12 و18 عاما لا ينبغي لها أن تطيل فترة النوم الليلي بأكثر من ساعتين في نهاية الأسبوع مقارنة مع الأيام الأخرى لأن ذلك قد يسبب شعورا بالتعب والقلق.
ورأت الدراسة أن التأخر قليلا في النوم في نهاية الأسبوع أو أثناء العطلة قد يكون مفيدا لأن نصف المراهقين لا ينالون قسطهم الكافي من النوم خلال السنة الدراسية لأن هذه الشريحة في فرنسا وبحسب بحث أجراه المعهد الوطني للنعاس في هذا البلد، تنام أقل من 8 -10 ساعات يوميا وهي الفترة اللازمة للحفاظ على صحة جيدة وذاكرة قوية وحتى لا يعاني الشخص من مشكلات في الانتباه أو الاستقرار العاطفي.
Related التغذية والنوم بين الحقيقة والمعلومات المغلوطة: دعونا نصحح الأفكار المسبقةالإنسان يحتاج إلى 8 ساعات من النوم يوميا.. حقيقة علمية أم مجرد خرافة شائعة؟ما هي الدولة الأوروبية التي تتمتع بأفضل توازن بين العمل والنوم؟وترى الدراسة الأمريكية أنه من الأفضل ألا يبقى الشخص في سريره خلال اليوم ولو لم يكن نائما. إذ أن المختصين في دورة النعاس يجمعون على أن ذلك يكسر الوتيرة وقد يسبب اضطرابا في الساعة البيولوجية. حيث يخفض نسبة إفراز الكورتيزول الصباحي وهو هرمون الاستيقاظ. وقد ينتج عن ذلك تراجع في النشاط بل قد يؤدي للإصابة بالأرق. وعليه يوصي الخبراء بعدم البقاء في السرير خلال النهار لأنه يُفقد الطاقة لدى المراهق، اللهم إلا إذا كان مريضا أو يعاني من الإرهاق الشديد.
ونفس الأمر ينسحب على الأشخاص البالغين. إذ لا يُنصح بالنوم أكثر من 8 أو 9 ساعات في اليوم حيث أظهرت عدة دراسات ومنها واحدة أجرتها جامعة هافارد أن تكرار هذه الممارسة على مدى سنوات يؤدي لمشاكل في الذاكرة وللإصابة بجلطات دماغية والسكري وحتى للاكتئاب. إذ تبقى الفترة المثالية هي ما بين 7 و8 ساعات يوميا مع الحفاظ على مواعيد منتظمة للخلود إلى النوم والاستيقاظ أيضا.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة