كشف الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، اليوم، بمناسبة اليوم العالمي لذوي الإعاقة، عن الخدمات المقدمة للأفراد ذوي الإعاقة من الصعوبة الكبيرة إلى المطلقة، حيث هناك  76.8% من إجمالي الأفراد ذوي الإعاقة من الصعوبة الكبيرة إلى المطلقة يحصلون على خدمات صحية مناسبة ومتابعة دورية كافية للحفاظ على صحتهم،
و 77.

7% من إجمالي الأفراد ذوي الإعاقة من الصعوبة الكبيرة إلى المطلقة يحصلوا على الخدمات الصحية من العيادات الخاصة، تليها الصيدلية بنسبة 46.4%.

كما ان 18.6% من الأفراد ذوي الإعاقة من الصعوبة الكبيرة إلى المطلقة يحصلون على خدمات صحية مناسبة من نظام التأمين الصحي، نظراً لما تقوم به الدولة حالياً من جهود لتوفير كافة الخدمات الصحية بمنظومة التامين الصحي وخاصةً لذوي الصعوبات.
 

أشار الجهاز الى ان  91.6% من إجمالي الأفراد ذوي الإعاقة من الصعوبة الكبيرة إلى المطلقة يحصلون على علاج دوائي، ونحو 74.9% حصلوا على متابعة طبية دورية، كما أفاد ما يقارب 21.0% حصلوا على أداوت مساعدة، ونحو 3.6% حصلوا على أجهزة تعويضية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الاحصاء اليوم العالمي ذوي الاعاقة یحصلون على

إقرأ أيضاً:

الأردن يقر مشروع موازنة 2025.. كم بلغ إجمالي النفقات المتوقعة؟

أقرت الحكومة الأردنية مشروع قانون الموازنة العامة للسنة المالية 2025؛ تمهيدا لإحالته إلى مجلس النواب خلال الأيام المقبلة.

وبحسب ما كشفت الحكومة، فإن مشروع قانون الموازنة توقع أن يبلغ إجمالي النفقات للسنة الجديدة 12.5 مليار دينار (17.6 مليار دولار)، وهي أعلى موازنة في تاريخ البلاد.

وارتفعت الموازنة الجديدة للإنفاق العام بنحو 16.5 بالمئة عن مستواها المعاد تقديره لعام 2024؛ وذلك لتغطية تمويل المشاريع الكبرى، وبناء المستشفيات والمدارس الجديدة، وصيانة المستشفيات والمدارس الحالية، بحسب توضيح من الحكومة.

كما أن مشروع القانون يخفض العجز الأولي لعام 2025 إلى ما نسبته 2 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي مقارنة مع ما نسبته 2.9 بالمئة عام 2024.

والعام الماضي، بلغت موازنة 2024 نحو 10.3 مليار دينار (14.5 مليار دولار) في البلد الذي يعاني من أزمات اقتصادية عديدة.

وقالت الحكومة بحسب ما نقلت وكالة الأنباء الرسمية "بترا" إن مشروع قانون الموازنة للعام المقبل يستند إلى فرضيات واقعية، ويأتي منسجما مع متطلبات تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي من خلال رصد المخصصات المالية اللازمة للبدء بتنفيذ المشاريع الكبرى؛ مثل مشروع الناقل الوطني للمياه، وسكة الحديد التي تربط ميناء العقبة بمناطق التعدين في الشيدية وغور الصافي.

وذكرت أن مشروع القانون يأتي في ظل ظروف وتحديات إقليمية استثنائية وضاغطة على الحركة الاقتصادية ومناخات الاستثمار والنشاط السياحي، ما يعني أن تحقيق الرؤية التنموية المنشودة في مشروع قانون الموازنة سيتطلب جهودا حكومية حثيثة لتوفير الإنفاق الكافي لتنفيذ المشاريع التنموية والاستراتيجية الكبرى وجذب الاستثمار الخارجي وتخفيض نسب نمو خدمة الدين الخارجي للسنوات القادمة، بحسب "بترا".

وفي الموازنة الجديدة، تواصلت نسبة انخفاض المنح الخارجية من إجمالي الإيرادات المحلية، حيث كانت تبلغ بين عامي 2004 – 2008م قرابة 17.22 بالمئة، وبين عامي 2009 – 2013م قرابة 13.15 بالمئة، لتصبح بين عامي 2019 – 2022م 11.18 بالمئة.


وبني مشروع قانون الموازنة على التوقعات بأن الاقتصاد الوطني سينمو نموا حقيقيا بنحو 2.5 بالمئة ونموا اسميا بنحو 4.9 بالمئة، مع المحافظة على معدلات تضخم معتدلة الأمر الذي من شأنه المساهمة في تعزيز الاستقرار المالي والنقدي.

ويواصل الدين العام في الأردن وتيرته المرتفعة، إذ بلغ صيف العام الحالي 43.4 مليار دينار (61.23 مليار دولار).

وبلغت نسبة الدين العام من الناتج المحلي الإجمالي الأردني قرابة 116.1 بالمئة.

مقالات مشابهة

  • بعد إلغاء مباراة إنبي.. شادى محمد: "الفرق تتعمد الانسحاب خوفًا من الخسارة الكبيرة"
  • تقديم 1205 خدمات صحية خلال قافلة طبية مجانية بقرية بمركز ملوى
  • الأردن يقر مشروع موازنة 2025.. كم بلغ إجمالي النفقات المتوقعة؟
  • تقديم 1205 خدمات صحية خلال قافلة طبية مجانية بقرية الشيخ حسين بملوى
  • الصحة اللبنانية: ارتفاع إجمالي ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 3558 شهيدا
  • هناء تطلب الخلع من حب عمرها: شوفته خارج من بيت جارتي المطلقة
  • فائض إجمالي الجماعات الترابية بلغ قيمة 11,2 مليار درهم
  • مستشفى كمال عدوان: 85 مصابا يتلقون خدمات صحية بحدها الأدنى
  • مفاجأة.. أصحاب «عمارات» الإيجار القديم حصلوا على أسمنت وحديد مدعم وقت الإنشاء|فيديو
  • وزير الأوقاف: مصر قدمت نحو 85% من إجمالي المساعدات العالمية إلى غزة