الداخلية العراقية ترصد انخفاضاً بمستوى المخدرات والدكات العشائرية
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
شفق نيوز/ أعلنت وزارة الداخلية العراقية، يوم الأحد، انخفاض مستوى تعاطي وتجارة المخدرات وجرائم "الدكة العشائرية" في عموم البلاد.
وقال المتحدث باسم الوزارة العميد مقداد الموسوي لوكالة شفق نيوز، إن هناك في قبضة مكافحة إجرام بغداد الكثير من العصابات، مشيراً إلى القبض على ما يقارب ألف متهم في العاصمة فقط.
وأكد الموسوي، أن هناك إنخفاض في مستوى الجريمة، خاصة جرائم القتل والدكة العشائرية، مشيراً في ذات الوقت إلى انخفاض مستوى تجارة وتعاطي المخدرات.
وأوضح أن لدى وزارة الداخلية خطط أوسع في عام 2024 بمكافحة المخدرات، مشددا على أن الداخلية تسعى جاهدة الى محاربة كافة أشكال الجريمة وهي ملزمة بالحفاظ على أرواح وممتلكات الناس وقد نجحت في ملف المخدرات وانخفاض مستوى الجريمة.
يشار إلى أن مجلس القضاء الأعلى في العراق، كان قد وجه في 18 تشرين الثاني 2018، بالتعامل مع قضايا ما يعرف بـ"الدكات العشائرية" وفق قانون مكافحة الاٍرهاب.
وفي عام 2024 ان هناك خطط أوسع واشمل في محاربة أشكال الجريمة والحد من حالات العنف الأسري.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي الداخلية العراقية مكافحة المخدرات الدكة العشائرية
إقرأ أيضاً:
العراق وسوريا يتفقان على تعزيز التعاون في محاربة داعش
أكد وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين، الجمعة، أنه اتفق مع نظيره السوري أسعد الشيباني، على تعزيز التعاون في محاربة داعش وتشكيل غرفة عمليات مستركة لمحاربة التنظيم.
وأوضح فؤاد حسين أن عدم الاستقرار في سوريا يؤثر بشكل مباشر على العراق، مشيرا إلى انه أعرب للشيباني عن قلقه من الأحداث التي شهدها الساحل السوري.
كما أعلن تأييده للاتفاق بين الرئيس السوري وقائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي.
من جانبه، أكد الشيباني على وحدة الصف بين سوريا والعراق ورفضه للتدخلات الخارجية في شؤونهما الداخلية.
وقال إن دمشق ستعمل على الاستفادة من خبرة العراق في إعادة الإعمار.
ولأول مرة منذ توليها السلطة في سوريا عقب سقوط نظام الأسد، زار مسؤول سوري من الحكومة المؤقتة العاصمة العراقية بغداد.
ولم يقابل العراق الإدارة السورية الجديدة بالانفتاح الذي لاقته من بقية الدول العربية، كما أن الشرع لم يتلق تهنئة رسمية من العراق بعد توليه منصب رئيس المرحلة الانتقالية في سوريا.