اسطوانة الغاز تقترب من 50 الف .. الامارات ترفع اسعار الوقود بمناطق سيطرتها في اليمن
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن اسطوانة الغاز تقترب من 50 الف الامارات ترفع اسعار الوقود بمناطق سيطرتها في اليمن، خاص YNP فرضت الإمارات ، الاربعاء، جرعة جديدة بأسعار الوقود في مناطق سيطرتها شرقي اليمن.ونقلت وسائل اعلام جنوبية عن .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اسطوانة الغاز تقترب من 50 الف .
خاص - YNP..
فرضت الإمارات، الاربعاء، جرعة جديدة بأسعار الوقود في مناطق سيطرتها شرقي اليمن.
ونقلت وسائل اعلام جنوبية عن مصادر في جزيرة سقطرى التي تستحوذ شركة ادنوك على قطاع الوقود فيها قولها إن الشركة رفعت اسعار الوقود بنسبة كبيرة..
ووفق ما نقله موقع "عدن الغد" فإن سعر اسطوانة الغاز المنزلي اقترب من حاجز 50 الف مع وصول سعره إلى نحو 45500 ريال في حين تم بيع اسعار البنزين بـ32 الفا والديزل بـ35 الف.
واسعار الامارات في مناطق سيطرتها شرق اليمن اكبر بكبير من تلك التي تخضع للسيطرة السعودية في حين لا يزال سعر الوقود في مناطق سيطرة صنعاء اقل بكثير اذ لا يتعدى اسعار اسطوانة الغاز حاجز الستة الف ريال فقط.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات الغاز موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الوقود فی فی مناطق
إقرأ أيضاً:
غارات أمريكية تستهدف منطقة ثقبان بمديرية بني الحارث في اليمن
أفادت وسائل إعلام تابعة لجماعة الحوثيين في اليمن بأن طائرات أمريكية شنت، خلال الساعات الماضية، سلسلة غارات جوية استهدفت منطقة ثقبان الواقعة في مديرية بني الحارث شمال العاصمة صنعاء.
ووفقًا للمصادر الحوثية، فإن الغارات أسفرت عن وقوع أضرار مادية كبيرة، دون أن تذكر تفاصيل دقيقة بشأن الخسائر البشرية المحتملة.
وبحسب الرواية الحوثية، فإن هذه الضربات تأتي في سياق تصعيد عسكري متواصل من جانب الولايات المتحدة، التي تتهمها الجماعة بمحاولة فرض ضغوط إضافية على مناطق سيطرتها.
وأكدت وسائل الإعلام أن القصف الجوي تسبب في تدمير عدد من المباني وإثارة حالة من الذعر بين المدنيين، خصوصًا مع استهداف مواقع قريبة من مناطق سكنية.
في المقابل، لم تصدر حتى الآن بيانات رسمية عن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) أو القوات الأمريكية حول تفاصيل هذه العملية العسكرية، ما يترك الباب مفتوحًا أمام التكهنات بشأن طبيعة الأهداف التي تم ضربها، وما إذا كانت الغارات جزءًا من حملة أوسع ضد جماعة الحوثيين في ضوء التوترات الإقليمية المتصاعدة.
ويرى مراقبون أن هذه الغارات قد ترتبط بالتحركات العسكرية الأميركية الرامية إلى تحجيم نفوذ الحوثيين، خصوصًا بعد تصاعد هجماتهم ضد الملاحة البحرية في البحر الأحمر وباب المندب.
كما يتوقع أن تؤدي هذه التطورات إلى مزيد من التأزم في المشهد اليمني، الذي يعيش منذ سنوات صراعًا معقدًا بين أطراف محلية مدعومة من قوى إقليمية ودولية.
ومن جانبها، دعت جماعة الحوثيين عبر قنواتها الإعلامية المجتمع الدولي إلى إدانة ما وصفته بـ"العدوان الأمريكي"، محملةً الولايات المتحدة المسؤولية الكاملة عن تبعات التصعيد.
كما حثت على استمرار التحشيد الشعبي والعسكري في مواجهة ما تعتبره "انتهاكًا للسيادة اليمنية".
وتأتي هذه الضربات في وقت حساس، إذ تشهد المنطقة اضطرابات متزايدة ترتبط بالتصعيد في غزة والضفة الغربية، مما ينذر بإعادة تشكيل خارطة التحالفات العسكرية والسياسية في المنطقة.